Telegram Web Link
قبلي الفصولُ رمادٌ لا حياةَ بها
وبعد خطوي، غدت تزهو البراعمُ

أنا الذي سجدَ العقلانِ لي رهَبًا
والحلمُ أبحرَ في أفقي ليحظى بي

حين استشاروا السماءَ السرَّ عن قدري
جاء الجوابُ: بأنّ المجدَ مرسومي

فلا تُجادلْ مدى عُلوّي في أفقٍ
أنا السماءُ، ومن دوني هوَ الرَّدمُ
2025/02/23 11:26:40
Back to Top
HTML Embed Code: