فيها من الحُسن ما يكفي ليأسرني
فيها من الغيث ما يكفي لأَورادي
تغفو كباريس عطرًا في أزقتها
تصحو تغرد مثل الطائر الشادي
كأنما السين يجري فوق راحتها
مع المساء ليروي قلبي الصادي
تمشي فينبت وردٌ خلف مشيتها
من أول السهل حتى آخر الوادي
فيها من الغيث ما يكفي لأَورادي
تغفو كباريس عطرًا في أزقتها
تصحو تغرد مثل الطائر الشادي
كأنما السين يجري فوق راحتها
مع المساء ليروي قلبي الصادي
تمشي فينبت وردٌ خلف مشيتها
من أول السهل حتى آخر الوادي
أحب الكتابة،
أنا لستُ شاعرًا أو كاتبًا أو ما شابهَ ذلك!
أحبها لأنها لا تفضح ملامحي
حين أخجل
أو حين أتألم
أو حين أُكابر،
أحبها لأنّها تتستر عني
حين أنهار في نهايةِ نصٍ حزينٍ وأبكي.
أنا لستُ شاعرًا أو كاتبًا أو ما شابهَ ذلك!
أحبها لأنها لا تفضح ملامحي
حين أخجل
أو حين أتألم
أو حين أُكابر،
أحبها لأنّها تتستر عني
حين أنهار في نهايةِ نصٍ حزينٍ وأبكي.
جميعهم تسابقوا في وضع ابتسامتكِ داخلَ قصيدة،
وحدي أنا أُفكر كيف أضع حزنكِ في صدري.
وحدي أنا أُفكر كيف أضع حزنكِ في صدري.
ربما كان عشقي مشوشًا بالنسبةِ لكِ،
غير أنّ ندمي ستجدينهُ الآن في منتهى الوضوح.
غير أنّ ندمي ستجدينهُ الآن في منتهى الوضوح.
كُلُّ ما أردتهُ
هو أن أكتبَ قصيدةً
لا تزيدُ كلماتُها عن ذِكْرِ اسمكِ.
هو أن أكتبَ قصيدةً
لا تزيدُ كلماتُها عن ذِكْرِ اسمكِ.
قوامكِ مَن يُعطي الفَساتين سِحرها
ولو لا عَليكِ الثَوب ما ظهر السِحرُ
بأسودَ من كتّانٍ حيكت خيوطُهُ
وأزرقُ لَما سِرتِ هاج بهِ بحرُ
ولو لا عَليكِ الثَوب ما ظهر السِحرُ
بأسودَ من كتّانٍ حيكت خيوطُهُ
وأزرقُ لَما سِرتِ هاج بهِ بحرُ
لا تستغربي حين أنظرُ أليكِ كثيرًا
أنا لا أنتمي لجيل التحرش،
أنا فقط أعتدت التحديق في النجوم.
أنا لا أنتمي لجيل التحرش،
أنا فقط أعتدت التحديق في النجوم.
ليسَ ذكاء الإنسان بل غروره، هو الذي يَلومه على عُزلته الفكريّة والنفسيّة.
عيناكِ والبحرُ ما سر اشتراكهما؟
بزرقة اللون قد اغرقتما البَشرَ.
بزرقة اللون قد اغرقتما البَشرَ.