Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الكمان: لطالما كانت هذه الفاتِنة هي صاحبة السيادة بين جميع الآلات الوترية.
أجمل فصول السنة فصل الدين عن الدولة.
مابالُ فاتنةِ العينين لم تنم ؟
وَإِنِّي أَغَارُ مِنْ ذَاكَ الَّذِي يَرَاكَ
بَيْنَمَا عَيْنِي مِنْكَ تُحْرَمُ

تَنَالُ أَعْيُنُهُمْ مِنْكَ نَصِيبَهَا
وَنَصِيبِي مِنْكَ عَلَى سِوَايَ مُقَسَّمُ

إِنْ كَانُوا هُمْ أَقْرَبَ لَكَ مِنِّي
فَلَيْسَ سِوَايَ بِكَ مُتَيَّمُ
فَأَنتَ وَحدُكَ مَن بِالحُبِّ يَسكُنُني
وَأَنتَ أَجمَلُ ما ضَمَّتهُ أَقداري

وَأَنتَ أَروَعُ خَلقِ اللهِ في نَظَري
وَأَنتَ عِشقِي بِإِعلاني وَإِسراري

أَراكَ شَمسًا وَأَفلاكي تَطوفُ بِها
طافَت بِحُبِّكَ يا دُنيَايَ أَقماري

وَاللهِ لَستُ أَرى إِلّاَكَ مُنفَرِدًا
كَالبَدرِ مُكتَمِلاً أَشغَلتَ أَنظاري
الخمرُ يُسكِرُ مَن يُعاقِرُ كأسَهُ

وعيناكِ خَمرٌ بلا كُؤوسٍ تُسكِرُ

عيناكِ سِحرٌ مُترَفٌ كادَ يُهلكني

فمَن عَن جَمَالِ عيناكِ يَصبِرُ؟

عيناكِ بَحرٌ تاهَت بِهِ سُفُني

وتزعْزعتْ بِهِ نبضاتُ قلبي وأَنفاسي

أَنا الَّذي لا يهُزُّني بَرقٌ ولا رعدٌ

أَعينينِ مُتلأْلِئتينِ تهُزُّ ثَباتي!
عَيناكِ من فرطِ الجمالِ كأنها
‏حبَّاتُ دُر زَينتْ وجْه القمَر.
Forwarded from السرداب (Mohammed Subhy)
‏الملحُ والسُكر توأمان،
حينَ ولِدا
فتحَ السُكر عينهُ عليكِ أولًا
فصارَ حلوًا.
إنَّ الذي يرتجي شيئًا بهمَّتِه
يلقاهُ ولو عارضتهُ الإنسُ والجِنُّ
فكنْ قويَّ العَزْمِ لا تَخْشَ مُعْتَرَضًا
ولا تيأسنَّ إذا ما اشتدَّ منقلبٌ
فالنورُ يُشرقُ من بعد الدُّجى الحِسنُ
وأسعَ بروحٍ طموحٍ لا تُقيدها
أحزانُ يومٍ ولا ما كبَّلتْهُ الظنُّ
في حياتي قرأت الكثير من الكتب، لكنها لم تعطِني دفء شخص يُحسن الحديث معي عن العالم.
شاهدتها بعد عامين و قد ازدادت سمنةً، كانت ترمي الرسائل و تتناول الحمام.
Forwarded from أَزَليَّة (Mohammed Al-Bayati)
‏لقّنتُ مَن جاء بعدي أبجديته
وحينَ كنتُ تولى الله تلقيني

كل الأساطير نسجٌ من مخيّلتي
وكل حادث دهرٍ كان تخميني

قبل الخليقةِ دّس الله حكمتهُ
وأودع السرَ والإعجازَ في خلقي

لمّا تحدّث للأملاكِ عن بشرٍ
سَيَعمرُ الأرض كان الله يَعنيني
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
أفكر في إنهاء الأمور.
حالما تَصل هذه الفكرة فإنها تمكُث، تعلق بالذهن، تحوم، تُهيمن على العقل.
لا يُمكنني فعل أي شيء حيالها.
تُلازمني إن شئتُ أم أبيت، تُلازمني حين آكل، حين آوي إلى الفراش، تُلازمني حين أنام، تُلازمني حين أستيقظ.
إنها موجودة دائمًا.
تَوقّف عن إجبار نفسك على تعزيز العلاقات السامة، أنت لستَ مُضطرًّا أن تتحمَّل العِبء العاطفي لشخص لا يحترم طاقتك أو يُقدِّرها أو يعتز بها.
قد تشعر بالإنتماء بسبب الذكريات أو العاطفة، لكن هذه الروابط لا ينبغي أبدًا أن تكون بمثابة قيود تُبقيك مقيّدًا بشخص يُقلِّل مِن قيمَتك.
صباح الخير لكم جميعاً
‏أما عني ؛
‏فأنا بخير اتحسن كثيراً نحو الأسوأ ..
‏اَعلم جيدًا أنني ربّما لست الشخص المناسب لذوقك ونمط عقلك وأفكارك، ربّما لستُ الذي يمكنك أن تتَقبّل أو تَستسيغ أفكاره.
أُدرِك جيدًا أن البعض قد يُواجه مشكلة في تَقبُّل هذه الفكرة أو تلك، بل وقد يَشعُر أيضًا ببعض الضيق من بعض الأفكار التي تُطرَح لأنها تُزعزِع ما هو راسخ بداخله..
‏لكنني أُريد أن أُوضِّح شيئًا مِهمًّا، أنا أؤمِن بالإنسانية، ومنهجي هو التفهُّم والإحترام لا التصادُم والإنقسام، منهجي الإختلاف لا الخِلاف..
أؤمِن بالتغيير وقانون الصيرورة، وبأن عقول وإدراك الناس تتفاوَت وتختلف.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أعتقد أن كل ما يَرغَب فيه الإنسان المُتَّزِن عقليًّا وروحيًّا هو أن يَعيش في طمأنينة ويموت في سلام، ولكن إضطرابات وصراعات الحياة خَلَقت فجوة عميقة وكبيرة في جسد تلك الإرادة، حيثُ أرغَمته على استنزاف سنواته وطاقتهِ في صراعاتٍ وعذاباتٍ فكريّة وماديّة ومُجتمعيّة.
عجيبٌ كيف تَتَغيّر أشكال النّاس بعد سَماع أفكارِهم وآرائهم المرءُ عقلًا وروحًا وقلبًا؛ مَخبوءٌ تحت لسانه.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كُلَّما ﻛﺒُﺮَ ﺷﺄﻥ تُجّار الأديان ﻓﻲ المجتمع،
كُلَّما ﺻَﻐُﺮَ ﺷﺄﻥ الإﻧﺴﺎﻥ ﺣﺪ ﺍﻟﺘﻼﺷﻲ.
2025/02/21 11:31:38
Back to Top
HTML Embed Code: