Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كلما زاد نضجنا .. كلما تغيرت مفاهيمنا ..
فلا يسعدنا امتلاك الأشياء ..
أو يغرينا بريق الكلمات ..
بل نبحث عن راحتنا فى الهدوء والعزلة ..
واحترام المسافات .”



┈┅❀🍃🌹🍃❀┉┈
رسالة لك :
كن قويًا ، ليس المقصود قوة الجسد بل القوة في الثبات على المبادئ والقرارات الصائبة والاخلاق الحميدة ..
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ذكر كريم و ثواب عظيم
‏" ابتسم فالحياة جميلة ..
حين يخذلك شخص .. سيقوم بإسعادك شخص أخر ..
حين تخسر فرصة .. ستأتي لك فرص أكثر ..
حين تعمل خيراً .. سيعوضك الله خيراً كثيراً "
● | ‏تأمل قول الله تعالى :
" أيُّهُم أحسَنُ عمَلًا "

لم يقُلْ : ( أكثرُ عملًا )
لأن العبرة بالأحسن لا بالأكثر !
• الوقت المناسب لحفظ القرآن⁩ هو الصباح، ثمَّ تعيد ما حفظته بعد العصر، ثمَّ تستذكره صباح اليوم التالي، لتبني عليه الحفظ الجديد.

• أمَّا النسيان فدواؤه:

١-كثرة التلاوة.
٢-واللجوء إلى الله تعالى بالدعاء والاستعانة به.
٣-والإعراض عن كثرة الشواغل.

- ابن عثيمين.
*🕋  رســـــــــائـل الفجــر 🕋*

🔲 كل من عمل خيرًا، أو صحح نية، فلينتظر جزاءها الحسن، وإن امتدت المدة، قال الله - عزوجل -: ﴿إنَّهُ مَن يَتَّقِ ويَصْبِرْ فَإنَّ اللَّهَ لا يُضِيعُ أجْرَ المُحْسِنِينَ﴾ .
{📚صيد الخاطر لابن الجوزي (٣٩)
‏ــــــــــــ ❁ ❁ ❁ ❁ ــــــــــــ
🔲 الْإِنْسَانَ كُلَّمَا كَانَ وِجْدَانُهُ بِمُرَادَاتِ الدُّنْيَا أَكْثَرَ كَانَ حصره في طلبها أكثر، وكلما كَانَ الْحِرْصُ أَكْثَرَ كَانَ تَأَلُّمُ الْقَلْبِ بِسَبَبِ ذَلِكَ الْحِرْصِ أَشَدَّ، فَإِنَّ الْإِنْسَانَ يَتَوَهَّمُ أَنَّهُ إِذَا فَازَ بِمَقْصُودِهِ سَكَنَتْ نَفْسُهُ وَلَيْسَ كَذَلِكَ، بَلْ يَزْدَادُ طَلَبُهُ وَحِرْصُهُ وَرَغْبَتُهُ .
{📚تفسير الرازي  ٩/‏٤٥٣ }
‏ــــــــــــ ❁ ❁ ❁ ❁ ــــــــــــ
🔲 هـــمســـة مـحـب..
أنتَ مستورٌ بشكلٍ أو بآخر فلا تغتَّرَّ بطاعةٍ ولا تأمنْ لمعصيةٍ
وإيَّاك أنْ تشمتَ فتُبتلى...
حديث يا عبادي
- هل تذكرون حين كان هؤلاء يحدثوننا عن "حقوق الأطفال" ويضغطون لسن قوانين تنشر الفاحشة في اليافعين واليافعات  وتفكك الأُسَر؟
- هل تذكرون حين كان مندوبو دول عربية يخضعون لاستجواب في الأمم المتحدة عن تقدم بلادهم في محاربة ما يسمونه "الاغتصاب الزوجي" فيردون أذلة مُهانين!
- هل تذكرون كيف قرفونا على مدار السنوات السابقة بالحديث عن النوع الاجتماعي تمهيدا لما يسمونه "حقوق المثليين"؟!

هؤلاء هم أنفسهم الذين يزودون الكيان المجرم بالأسلحة التي يحرق بها أطفال غزة ونساءها ورجالها ويقطع رؤوسهم ويبتر أعضاءهم ويمزقهم أشلاء كما في #مجزرة_مخيم_النازحين_برفح

فلعنة الله عليهم وعلى من روج زبالات أفكارهم
2024/10/03 11:18:24
Back to Top
HTML Embed Code: