قرأتُ مِن الشِّعر جلّه وما رأيتُ عِتابًا قاسيًا
علىٰ القلبِ كَقولِ البهاء:
«وَذُق يا قَلبُ ما صَنَعَت يَداك»
علىٰ القلبِ كَقولِ البهاء:
«وَذُق يا قَلبُ ما صَنَعَت يَداك»
البارحة بكيتُ
تمنيت أنّ يكون لي نصيبٌ مِن أحلامي
أو أنّ يرتاح قلبي مِن الركض
أو أن يتشبث بيّ أحدهم
ولو لمرةٍ واحدة فِي حياتي.
تمنيت أنّ يكون لي نصيبٌ مِن أحلامي
أو أنّ يرتاح قلبي مِن الركض
أو أن يتشبث بيّ أحدهم
ولو لمرةٍ واحدة فِي حياتي.
كلّ ما أتمناهُ ياربَ
هو أنَّ تتعافى هذهِ الرّوح
مِن كل ما مسّها من ضيقٍ وخذلان
وأنَّ تحفني طمأنينتك مِن كلّ إتجاه
عِوضًا عن أيامٍ كثيرة عشتها فِي قلق
أنَّ تضمني رحمتُك حتى تنتهي مخاوفي تمامًا.
هو أنَّ تتعافى هذهِ الرّوح
مِن كل ما مسّها من ضيقٍ وخذلان
وأنَّ تحفني طمأنينتك مِن كلّ إتجاه
عِوضًا عن أيامٍ كثيرة عشتها فِي قلق
أنَّ تضمني رحمتُك حتى تنتهي مخاوفي تمامًا.
أخافُ ألا أنَام
ويتسللُ برد الغيابّ
إلى صَدري
أريدُ أنَّ أغفو خاليًا مِن كل شيء
حتى مِن الأحلام.
ويتسللُ برد الغيابّ
إلى صَدري
أريدُ أنَّ أغفو خاليًا مِن كل شيء
حتى مِن الأحلام.
أيّها البَعيد عني
جدًا في آخر المدى
كيفَ صنعت من اللاوجُود
وجُودك
ورغم كلّ هذا الفرَاغ حولي
كيفَ أحطت بي
كيف يكُون في غيابك
كلّ هذا الحضور.
جدًا في آخر المدى
كيفَ صنعت من اللاوجُود
وجُودك
ورغم كلّ هذا الفرَاغ حولي
كيفَ أحطت بي
كيف يكُون في غيابك
كلّ هذا الحضور.
الوِدُ لأهل الود والبُعد ردٌ للأبد
والوعدُ يوفيهِ مَن وعد
الحياةُ دروسٌ تُعلمُ المرء للأبد
كُن وافيًا ولا تُصاحب اهلَ الحسد
سِر في الطريق وتجنب الناكِر إن حقد
والجاحد إن جحد
والوفاءُ لا يُكتسب يولدُ مع المرء
إن ولد وافٍ وإن إبتعد
لا الفرح يدوم ولا النكد
والاحزان تُرفع عَن المرء إن خضع للهِ وسجد.
والوعدُ يوفيهِ مَن وعد
الحياةُ دروسٌ تُعلمُ المرء للأبد
كُن وافيًا ولا تُصاحب اهلَ الحسد
سِر في الطريق وتجنب الناكِر إن حقد
والجاحد إن جحد
والوفاءُ لا يُكتسب يولدُ مع المرء
إن ولد وافٍ وإن إبتعد
لا الفرح يدوم ولا النكد
والاحزان تُرفع عَن المرء إن خضع للهِ وسجد.