Telegram Web Link
إن سألتني كم مرةً جئت في بالي سأقول مرةً , لأنكَ أتيتَ ولم تغادرني
• ليتنا لم نلتق منذ البداية، ليتني يومها تأخرت فى النوم عشر دقائق أخرى كنت اختصرت عمراً من الوجع
‏"مشكلتي يا صديقي هي التفاصيل، أنا لا أُجيد تجاهل التفاصيل، كلمة واحدة في حديثٍ طويل تجعلني حزيناً، ذكرى قاتلة تعبر في بالي تجعل ليلي شجيناً، التفاصيل الصغيرة التي أراها و أتذكرها و أتمعنها تقتلني بوحشيّة."
ما يؤرقني ويُثير حيرتي، أن البعض يؤذوننا عن عمد وبكامل إدراكهم، ثُم يمضون في حياتهم بسلام، دون تفكير، دون ندم، وكأنّهم لم يفعلوا أي شيء على الإطلاق.. ما يؤرقني، أنهم ينامون بعيونٍ مُطمئنة، ويتركوننا لنُعاني من الحيرة، ومن الأرق.
أحيانا تجرحنا الاشياء التي نركض اليها بكل حب...
سيظل هذا الباب مفتوحاً حتي تأتي..
كان يتطلب الامر الكثير من الشجاعه والأمل.. فخلقتهم..
تخيل صعوبة أن يتوقف المخدر عن عمله في الجزء الأخطر من العملية؟
لقد غادرني أحدهم بتلك الطريقة تمامًا
صدقا ليس هناك ما هو أكثر إيلاما من أن يتحول أكثر شخص أحببته و فضلته .. لدرس قاسٍ آخر في حياتك ..!
أنت الأخير قبل النوم أذكره
وأنت تفتح أبواب الصباحات
هروبك مما يؤلمك سيؤلمك أكثر، لا تهرب تألم حتى تشفى
الحقيقة أنني أنهار يومياً عدة مرات، وأنهض لأُرمِّم روحي دون أن يدري أي أحد بما يجري داخلي.. وهذه ميزة أن تُتقن التظاهر بالثبات.
كنت سأحارب بك الأهل والعادات والتقاليد والآن لو جئتني ببلاد العالم لا أريدك
تلك الدّموع الهاميات أحبّها
وأحب خلف سقوطها تشرينا
قد كان فراقا حاداً،
يزول أثره مع الوقت ،
لكن السؤال الذي أحاول أن أطرده مرارا
ً من رأسي ولا يذهب ،
كنت دائما أضيئك ،
كيف أستطعت إطفائي
بعد الفقدان الأول ستفقد إيمانك بفكرة الأبدية، وتتيقن أن كل إنسان هو محطة عابرة
أحترم من يلجأ إلى الوحدة حينما يكون بمزاج سيّء، بدلا ممن يلجأ إلى تفريغ غضبه في قلوب من حوله ..!
الحقيقة أنني أنهار يومياً عدة مرات، وأنهض لأُرمِّم روحي دون أن يدري أي أحد بما يجري داخلي.. وهذه ميزة أن تُتقن التظاهر بالثبات.
اخضعتني للحب ثم تركتني
من ذا الذي فرض الغياب وأخضعك
كل مرة نجوت فيها وحدك ،، جعلت نهوضك أسهل ♡ ..
والأيادي التي أفلتتك جعلت معصمك الرقيق أقوى ♡ ..
‏- إذا أردت أن تعيد إنساناً للحياة ف ضع في طريقه إنساناً يحبه، إنساناً يؤمن به، العقاقير وحدها لا تكفي
2024/09/21 11:01:38
Back to Top
HTML Embed Code: