وفي زِحام الحياة نَحتاج مَن يَهدينا وَردة بِلا سَبب

فاسرقوا للروحِ يوماً ،
واعقدوا للحُبِّ نيّة! وافرحوا ،
ما زَال للأفراحِ في الأرضِ بقيّة

‘‘تخيل أن تُحَب مثل ما تُحِب’

'imagine being loved the way you love’

‏" كان يجب إعفاؤنا من مشقة جر جسد، عبء الذات وحده كان كافيًا "

فأجدني حيث أجدك ، أنا الضياع و أنت الطريق

‏"الحمد لله الذي منع عني شراً كُنت أحسبه بجهلي خيراً لي."💛💕

⁣
"مقامك حيثُ أقمت نفسك لا حيث أقامك الناس، فالناسُ لا تعدل ولا تزن".

"حتى لو أجبروك أن ترافق القطيع، رافقهم على طريقتك أنت."

وانت الهناك لا حنا قلبك لا شفق ....

‏"اتسعت المسافة بيننا، أنت لا تفهم، وأنا لم أعد أطيق الحديث"

‏وليس كل شخص يلمع في سمائك نجماً أصيلاً، فهناك شهب تضيء وتسقط، لأنها ليست أهلاً لفضائك الخاص

هو ايه اللي تمُر على الانسان عدة حرائق حتى ينضج .. !!

ده انا اتفحمت .

ذاك الحبيب الذي في بعِد ألمُ ...
اَ تُراه يذكرنِي سهواً ف يبتسِم ....

‏لقد هُزمنا مِن مَن كُنا نظن بهم خيرًا .. لم تأتِ هزائمنا أبدًا من الأعداء .

تحدَّث معِي فإنِّي أسمعُك، بالرُّغْم منَ المسَافات فخَواطرُنا تجتَمع

‏تتعافى الأبوابُ الخشبية حين يطرقها الأحبّة
‏تتعافى بالكامل!
‏أعرف بابًا من أول طرقةٍ اخضرَّ
‏أثمرَ
صارَ شجرةً
رمى كلَّ أقفالهِ
وهربَ إلى الغابة

‏"ما كنتُ أَحْسبُ أنْ أعِيْشَ بغَيرِهِمْ

واليومَ صِرْتُ بِغَيْرِهِمْ أَتَنـــــــــَعَّمُ"

‏" وإذا دخلتم القلوب فأحسنوا سُكناها ، فإن خرابها ليس بهين "..

لكِنَّكَ على الرّغمِ مِن ضَآلتِي و عظَمةِ كَونِك ، تَرأفُ بِي كَما لَو أنّنِي مَخلُوقُكَ الوَحِيد ، فَاللهم لكَ الحَمدُ كمَا ينبَغِي لِجلالِ وجهِكَ و عظِيمِ سُلطَانِك

" وداعاً يا ظلام الهم على أبوابنا ما تعتب .. ومرحب يا صباح الحب تعال ما تبتعد قرب"