"وافتح عليّ فتحًا يُذهلني اتساعه، وأنرْ بصيرتي باﻷسباب والحكمة ما يملؤني قناعة، وارضَ عنّي رِضًا لا أشقى بعده أبدًا، وامننْ عليّ بقُرّة عينٍ غير مُنقطعة، وبقلبٍ سليم وفكرٍ رحيم وكامل التسليم لكل أقدارك يارب."
أخاف أن يُفنى بنا العمر ونحن نتخيّل الأشياء على أمل أن تحدث، ولا تحدث
"مشكلتي يا صديقي هي التفاصيل، أنا لا أُجيد تجاهل التفاصيل، كلمة واحدة في حديثٍ طويل تجعلني حزيناً، ذكرى قاتلة تعبر في بالي تجعل ليلي شجيناً، التفاصيل الصغيرة التي أراها و أتذكرها و أتمعنها تقتلني بوحشيّة."
"في الليلة التي أخبرتني فيها أنني لطيفٌ بالنسبة لك، نمت فوق السطح فلم تسع غرف البيت أجنحتي"
"في الليلة التي أخبرتني فيها أنني لطيفٌ بالنسبة لك، نمت فوق السطح فلم تسع غرف البيت أجنحتي"
إذا يوجد شئ واحد تفلح السنين في نزعه عن الإنسان بالتدريج، فهو الإفراط. الإفراط والمبالغة في الأمل، وفي اليأس، في الحب والكراهية، في الحزن والفرح والشوق والغضب والرضا وفي كل شئ.
ما النضجُ الا حالة من الإتّزان، يعطي فيها المرءُ كلّ شئ قدره الحقيقيّ
ما النضجُ الا حالة من الإتّزان، يعطي فيها المرءُ كلّ شئ قدره الحقيقيّ
النهاردة قريت جملة عمري ما هنساها طول حياتي تقريباً..
" لا يؤتَمَن من استطاع أن ينام و هو يعلم أنه تسبب لك في ضيق ، لا يؤتَمَن من مَضي و نَسي العِشرة و لم يتردد لِلحظة..لا يؤتَمن حتي و إن عاد..."
" لا يؤتَمَن من استطاع أن ينام و هو يعلم أنه تسبب لك في ضيق ، لا يؤتَمَن من مَضي و نَسي العِشرة و لم يتردد لِلحظة..لا يؤتَمن حتي و إن عاد..."
الرجال الصادقون لا يخطئون درب امرأةٍ يرغبون بها ، وأنا لا أنتظر قطارًا لا أملك له تذكرة !