This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
⬅️ أما في سورة الإسراء (فهو المهتدِ) في قوله تعالى (وَمَن يَهْدِ اللّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِ وَمَن يُضْلِلْ فَلَن تَجِدَ لَهُمْ أَوْلِيَاء مِن دُونِهِ وَنَحْشُرُهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى وُجُوهِهِمْ عُمْيًا وَبُكْمًا وَصُمًّا مَّأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ كُلَّمَا خَبَتْ زِدْنَاهُمْ سَعِيرًا (97) الإسراء) هؤلاء من أصحاب النار
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
⬅️ ما الذي ينجي من الخلود في النار؟
أن يكون عنده هداية بسيطة :
(شهادة أن لا إله إلا الله محمد رسول الله)
وقسم من الفروض. كانت تكفيهم قدر بسيط من الهداية يخرجهم من هذا. أما ذاك فكان يحتاج إلى هداية كبيرة حتى لا ينسلخ، أما هؤلاء فتكفيهم هداية قليلة.
⬇️ تابعونا مـع خـلاصـة اللـمسـات ⬇️
أن يكون عنده هداية بسيطة :
(شهادة أن لا إله إلا الله محمد رسول الله)
وقسم من الفروض. كانت تكفيهم قدر بسيط من الهداية يخرجهم من هذا. أما ذاك فكان يحتاج إلى هداية كبيرة حتى لا ينسلخ، أما هؤلاء فتكفيهم هداية قليلة.
⬇️ تابعونا مـع خـلاصـة اللـمسـات ⬇️
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
- الغرب يسمح ويدعم الزنا والإسلام يُحرم ويجرم الزنا ولكن (التقرير العلمي) كشف لنا الحقيقة 🔖، لرؤية التقرير العلمي قم بالضغط هنا 🔖⬇️.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
- العنوان: 24/ 298 مواقف يوم القيامة - الشيخ عبدالعزيز بن باز II قسم العقيدة 14/ 94.
- قناة: فضيلة الشيخ ابن باز Alsheikh Binbaz.
- قالَ الرسول ﷺ:
«مَن يُرِدِ اللَّهُ به خَيْرًا يُفَقِّهْهُ في الدِّينِ» صحيح مسلم.
- من شرح الحديث:
«وفي هذا الحديثِ يُخبِرُ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنَّ مَن أراد به اللهُ خيرًا عَظيمًا، ونفْعًا كثيرًا، يُفقِّهْهُ في الدِّينِ، فيَمنَحْه العِلمَ الشَّرعيَّ الَّذي لا يُدانيه خَيرٌ في هذا الوُجودِ في فضْلِه وشرَفِه، وعُلوِّ درَجتِه؛ لأنَّه مِيراثُ الأنبياءِ الَّذي لم يُورِّثُوا غيرَه، وجاء قولُه: «خَيرًا» نَكِرةً؛ ليَشمَلَ القَليلَ والكثيرَ، والتَّنكيرُ للتَّعظيمِ أيضًا؛ لأنَّ المَقامَ يَقتضيهِ»
- المصدر: تطبيق الموسوعة الحديثية.
- قناة: فضيلة الشيخ ابن باز Alsheikh Binbaz.
- قالَ الرسول ﷺ:
«مَن يُرِدِ اللَّهُ به خَيْرًا يُفَقِّهْهُ في الدِّينِ» صحيح مسلم.
- من شرح الحديث:
«وفي هذا الحديثِ يُخبِرُ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنَّ مَن أراد به اللهُ خيرًا عَظيمًا، ونفْعًا كثيرًا، يُفقِّهْهُ في الدِّينِ، فيَمنَحْه العِلمَ الشَّرعيَّ الَّذي لا يُدانيه خَيرٌ في هذا الوُجودِ في فضْلِه وشرَفِه، وعُلوِّ درَجتِه؛ لأنَّه مِيراثُ الأنبياءِ الَّذي لم يُورِّثُوا غيرَه، وجاء قولُه: «خَيرًا» نَكِرةً؛ ليَشمَلَ القَليلَ والكثيرَ، والتَّنكيرُ للتَّعظيمِ أيضًا؛ لأنَّ المَقامَ يَقتضيهِ»
- المصدر: تطبيق الموسوعة الحديثية.
متاهَات عدِيدة والمَخرج دُعاء.
اللهُم ما بالقِلبْ❤🍃
اللهُم ما بالقِلبْ❤🍃
الله لا ينسى إحسَانك، ولا وجعَك ولا إبتسَامتك في وجه بائس، الله لا ينسى من خذلَك، ومن خدعَك ومن أذاك، الله لا ينسى صبرَك وتحمّلك، الله لا ينسى أنِينك وتأوهّك، اطمئِن ماكان ربّك نسيًا."
"فالله أكبر من كل شيء، الله أكبر من كل قلقٍ يؤذيك، أو خوفٍ يشتتك، أو حزن يُتعبك، الله أكبر من وجعِك🖤🖤".
«اللهم اكفنِي بحلالِكَ عن حرامِكَ واغْنِني بفضلِكَ عمن سِواكَ» .