This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🍀 الــــجـــــواب 🍀
⬅️ الجبل هو إسم لما طال وعظُم من أوتاد الأرض والجبل أكبر وأهم من الطور من حيث التكوين وعادة ما تُذكر الجبال في القرآن في موقع التهويل والتعظيم
⬅️ الجبل هو إسم لما طال وعظُم من أوتاد الأرض والجبل أكبر وأهم من الطور من حيث التكوين وعادة ما تُذكر الجبال في القرآن في موقع التهويل والتعظيم
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
⬅️ ولذلك ذكر الجبل في آية سورة الأعراف لأن الجبل أعظم ويحتاج للزعزعة والإقتلاع ولذا جاء في قوله تعالى (وَلَمَّا جَاء مُوسَى لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنظُرْ إِلَيْكَ قَالَ لَن تَرَانِي وَلَـكِنِ انظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَانِي فَلَمَّا تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكّاً .. (١٤٣)
ولم يقل الطور
ولم يقل الطور
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
⬅️ الرفع الذي هو ضد الوضع أما النتق فهو أشد وأقوى من الوضع وفيه إخافة وتهديد كبيرين ،
إذاً النتق والجبل أشد تهديداً وتهويلاً.
⬇️ تابعونا مع لمسة بيانية جديدة ⬇️
إذاً النتق والجبل أشد تهديداً وتهويلاً.
⬇️ تابعونا مع لمسة بيانية جديدة ⬇️
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
- العنوان: 21/ 298 الاستعداد ليوم المعاد - الشيخ عبدالعزيز بن باز II قسم العقيدة 11/ 94.
- قناة: فضيلة الشيخ ابن باز Alsheikh Binbaz.
- قالَ الرسول ﷺ:
«مَن يُرِدِ اللَّهُ به خَيْرًا يُفَقِّهْهُ في الدِّينِ» صحيح مسلم.
- من شرح الحديث:
«وفي هذا الحديثِ يُخبِرُ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنَّ مَن أراد به اللهُ خيرًا عَظيمًا، ونفْعًا كثيرًا، يُفقِّهْهُ في الدِّينِ، فيَمنَحْه العِلمَ الشَّرعيَّ الَّذي لا يُدانيه خَيرٌ في هذا الوُجودِ في فضْلِه وشرَفِه، وعُلوِّ درَجتِه؛ لأنَّه مِيراثُ الأنبياءِ الَّذي لم يُورِّثُوا غيرَه، وجاء قولُه: «خَيرًا» نَكِرةً؛ ليَشمَلَ القَليلَ والكثيرَ، والتَّنكيرُ للتَّعظيمِ أيضًا؛ لأنَّ المَقامَ يَقتضيهِ»
- المصدر: تطبيق الموسوعة الحديثية.
- قناة: فضيلة الشيخ ابن باز Alsheikh Binbaz.
- قالَ الرسول ﷺ:
«مَن يُرِدِ اللَّهُ به خَيْرًا يُفَقِّهْهُ في الدِّينِ» صحيح مسلم.
- من شرح الحديث:
«وفي هذا الحديثِ يُخبِرُ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنَّ مَن أراد به اللهُ خيرًا عَظيمًا، ونفْعًا كثيرًا، يُفقِّهْهُ في الدِّينِ، فيَمنَحْه العِلمَ الشَّرعيَّ الَّذي لا يُدانيه خَيرٌ في هذا الوُجودِ في فضْلِه وشرَفِه، وعُلوِّ درَجتِه؛ لأنَّه مِيراثُ الأنبياءِ الَّذي لم يُورِّثُوا غيرَه، وجاء قولُه: «خَيرًا» نَكِرةً؛ ليَشمَلَ القَليلَ والكثيرَ، والتَّنكيرُ للتَّعظيمِ أيضًا؛ لأنَّ المَقامَ يَقتضيهِ»
- المصدر: تطبيق الموسوعة الحديثية.
Forwarded from اقتباسات ، رسائل ، عبارات ، كلمات لأجلك
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
«اللَّهمَّ إنِّي أسألُك العافيةَ في الدُّنيا والآخرةِ اللَّهمَّ أسألُك العفوَ والعافيةَ في ديني ودنيايَ وأَهلي ومالي اللَّهمَّ استر عورتى وقالَ عثمانُ عوراتى وآمِن رَوعاتي اللَّهمَّ احفظني من بينِ يدىَّ ومن خَلفي وعن يَميني وعَن شِمالي ومن فَوقي وأعوذُ بعظَمتِك أن اغتالَ من تحتي» .