Telegram Web Link
بالصبرِ سَحُّ دموعِها ينقاسُ
ولها بكلِّ توجُّعٍ إحساسُ

اليومَ مَوتَتُها الأخيرةُ أقبلت
فارتاحتِ الحوراءُ يا عبَّاسُ

أعظم الله أجوركم بستشهاد الصديقة زينب الكبرى عليها السلام
على عباءتها شيءٌ مِن رماد تِلك الظهيرة وفي جفنها أثار ليلٍ طويل وثُم إنكسار في ضلعيِها محنية كأنها أمها الزهراء💔
‏السلام على القلب الذي تحمل ڪلّ أشڪال
السفر على طرق أوجعتها الغصات و الأحزان !
السلام عليكِ يا اميرة الشام
وكل الدعاء :
"صبراً كصبّر زَينب يَا الله حِينْ نادت
: والله مَا رَأيتُ إلاَ جَمِيلا".
من وصايا الأمام الكاظم "عليه السلام"
لـ هشام بن الحَكم :
يا هشام
أفضل ما يتقرب بهِ الى الله بعد المعرفة بهِ الصلاة ، وبر الوالدين ، وترك الحسد ، والعجب والفخر
إنَ مَـولانا الكاظم(عليهِ السّلام)كان يضيق نَفَسُه من خنقة السجن فيستعين بفتحـهہ سجنه الصغيره جداً ليُعيد أنفاسه، ثمَ يكمل تعبّدهُ لله تعـالىٰ..
سُئل #الامام_الكاظم_ع

عن قول الله عزوجل وأسبغ عليكم نعمه ظاهرة وباطنة) فقال:

النعمة الظاهرة الامام الظاهر والباطنة الامام الغائب.
2024/10/04 05:29:48
Back to Top
HTML Embed Code: