Telegram Web Link
Forwarded from هنا غزة
قصفهم لمنزل عائلة الشهيد بهاء أبو العطا لن يفيدهم بشيء، نتوقع أن يكون المطلوب القادم للاغتيال محمد سليم أبو العطا، من أجل أن يتحرك أو يقوم بالاتصال على أهله للاطمئنان عليهم لكي يتم استهدافه!

⭕️ الحذر الحذر
Forwarded from عبري لايف
💠 الضابط السابق في الاستخبارات ميخائيل ميلشتاين:
أي تحرك عسكري أكثر قوة لن يؤدي إلا إلى زيادة احتمال انضمام حماس أيضًا إلى التصعيد ، وهو سيناريو ليس في مصلحة إسرائيل.
Forwarded from عبري لايف
💠 الضابط السابق في الاستخبارات ميخائيل ميلشتاين:
من المهم الانتباه إلى عدم التباهي الزائد بالنجاحات العسكرية الإسرائيلية التي تحققت، إن المعركة على الجهاد لا يمكن مقارنتها، بتلك التي قد تحدث ضد حماس، ناهيك عن حزب الله.  مدى الضرر الذي يلحق بالقيادة، والقدرة على الصمود والأضرار التي ستمتصها الجبهة الداخلية الإسرائيلية لا يشبه ما يحدث في سياق الجهاد.  وبالتالي، ليس من المؤكد أن الردع الإسرائيلي الذي تآكل في ظل الأزمة الداخلية قد استعيد بالفعل بعد العملية.
Forwarded from هنا غزة
🛑عاجل : رشقة مُحترمة تنطلق الآن من غزة بتوقيت تاسعة البهاء،

مشاهد مُمتعة نتمناها لكم
Forwarded from هنا غزة
🛑 #عاجل | رشقات صاروخية كبيرة تنطلق من غزة في هذه الأثناء وصافرات الإنذار تدوّي في تل أبيب
Forwarded from هنا غزة
🛑 #عاجل | رشقات صاروخية مباركة تنطلق من غزة تغطّي مساحات واسعة من سماء فلسطين
-
"تَعِزُّ عَلينا بِـلَادنا، وَ تَعِزُّ عَلينا أحزَانُها ،
بسمِ الله علَى غَـزَّة حَتى يطمَئنّ أهلها"

💔
تقبّل الله قتلانا ولا فتئت
جراحكم من يد الأحرار تنفتقُ

- عمّار البعجاوي
للباطل جولة، وللحقّ صولة..
🛑 انتهت الليلة هذه الجولة مع أخبث عدوّ مرّ على البشريّة،
ولم تنتهي معها جراحنا وآلامنا،
لكن لنعود للأحداث بتسلسل ونشرحها بالتفصيل:

🔸ما الذي يحدث مع حركة "الجهاد الإسلامي" وأين دور "حماس" أكبر التنظيمات في غزة وأكثرها قوّةً وإمكانيات وعُدّةً وعَديد وما موقفها مما يحدث؟!

إن صحّ التعبير فهذه هي الحرب الثالثة التي تخوضها دويلة الكيان على حركة الجهاد،
كانت الضربة الأولى يوم اغتيال بهاء أبو العطا رحمه الله عام 2019 والضربة الثانية يوم اغتيال تيسير الجعبري وخالد منصور عام 2022 والضربة الثالثة كانت فجر الثلاثاء الموافق 9-5-2023

على مدار هذه الضربات أو الحروب الثلاثة ضد الجهاد الإسلامي لم تشارك حماس بطلقةٍ واحدة وتركت "إخوانهم" في الجهاد لوحدهم في الميدان!
بل وأطلقت صبيانها للطعن فيهم وفي قيادتهم بأنهم تنظيم مُخترق، مليء بالعملاء......الخ
وهنا نود أن نسأل هؤلاء الصبية سؤالاً هامًا:
ماذا عن اغتيال مسؤول لواء غزة في كتائب القسام في اليوم الثاني لحرب "سيف القدس" عام 2021 ؟!
وماذا عن اغتيال القيادات "جمال الزبدة" و"جمعة الطحلة" وبقية المجلس العسكري الأعلى للتصنيع، وقيادات الإستخبارات من اليوم الأول للحرب؟!

وماذا عن وصول العدو لمكان"الضيف" وقيادة المجلس العسكري الأعلى من اليوم الثاني للحرب واستهدافهم، وقد نجوا بلطف الله فقط!

🔸المهم وبالعودة للوراء قليلا، في المقابل ماذا كان موقف حركة الجهاد في الضربات التي شنّها حيش الإحتلال على حماس؟!

نبدأ من الضربة الأولى التي تعرّضت لها حماس في عام 2008، ثم الضربة الثانية يوم اغتيال "الجعبري" رحمه الله، ثم الضربة الثالثة عام 2014، ثم الضربة الرابعة عام 2021 ففي كل هذه الضربات التي تعرضت لها حماس كانت حركة الجهاد أول المبادرين لنصرتها والدخول معها في المعركة جنبًا إلى جنب، بل أذكر أنه وفي حرب 2014 وهي التي كانت أكثر الحروب ضراوة على غزة وأقساها والتي استمرت 51 يوم تناوبت فيها سرايا القدس مع كتائب القسام على ضرب تل أبيب، فكان ملاحظاً لكل متابع أن القسام يضرب تل  أبيب اليوم وغدا تضربها سرايا القدس ثم في اليوم الذي يليله يضرب القسام وهكذا، من أجل المحافظة على زخم المعركة لوقت أطول والضغط على العدو واستنزافه عسكريا وسياسيا وفي أوساط حاضنته الشعبية،
فبماذا كافأت حماس من وقف معها في الشدة؟!
أترك الجواب لكم!

🔻 المهم وفي كل معركة من هذه المعارك تطلق حماس أبواقها ومرقّعيها للكذب والتدليس على الناس بأنّهم مشاركون في الخفاء في المعركة، ولا يريدون أن يعلنوا ذلك حتى لا تتدمر غزة وأبراجها والبُنية التحتية فيها،

وللأسف فقد أعمى الله بصيرة كل من يقوم بهذا الدور عن الحقيقة المُرّة، رغم التصريحات الواضحة من قيادات الجهاد الإسلامي أنهم لوحدهم في الميدان، وأن التنسيق بينهم وبين حماس إنما هو تنسيق موقف، وضوء أخضر للرد فقط! وليست مشاركة في الميدان بأيّ شيء، وسنورد هذه التصريحات بعد هذا المقال هنا في القناة،
عموماً مهما حاولَت هذه الأبواق وهؤلاء المرقّعة من الكذب والتدليس على الناس، فسيثبت التاريخ وستثبت الأيام، لهؤلاء الجاهلون بحقيقة حماس أنّها أكثر حركة إنتهازية مرّت على تاريخ الأمّة الإسلامية بشكل عام، وعلى القضيّة الفلسطينية بشكل خاص، فهي في الوقت الذي تخذل فيه المسلمين في كلّ مكان، وعلى سبيل المثال لا الحصر: في الشيشان يوم أن قالت أن الشيشان شأنها روسي داخلي!
وفي اليمن باصطفافها الى جانب الحوثي وتمجيدها فيه، وفي العراق باصطفافها إلى جانب المليشيات الرافضية وتمجيدها، وكذلك تخذل المسلمين في الشام باصطفافها إلى جانب قاتلهم وجزار الشام بشار، ثم ها هي تخذل إخوانهم في داخل غزة "حركة الجهاد" وبعد كل هذا الخذلان تريد من كل الأمّة أن تقف معها وأن تقدّم لها وتضحّي من أجلها!
"تنحرق الأمّة باللي فيها المهم أن تحيا حماس"!
ليش يا ترى؟!! لأن حماس هي التي ستحرر الأقصى وفلسطين!! هل فهمتم!!

🔸على ماذا تعتمد حماس في استمرارها على هذا النسق الذي سيجعلها تخسر الكثير من الأنصار والمحبين والداعمين لها من أبناء الأمة الإسلامية، غير نقصان أسهمها في الشارع الغزي، وما الذي يجعلها مطمئنة لهذا الحد؟

تعتمد حماس على الذاكرة السمكية لأبناء الشعب الفلسطيني ولأبناء الأمّة الإسلامية،

بعد انتهاء الجولة الماضية مع الجهاد الاسلامي جلست مع أحد كوادرهم وطرحت عليه هذا التساؤل فأجابني اجابة صُدِمتُ منها، قال لي هذا صحيح لكن وفي أول مواجهة لنا مع العدو وعند أول صاروخ على تل أبيب سينسى الناس في الداخل والخارج كل ما صدر منّا من أخطاء، وهكذا تستمر حماس في استغفال أبناء شعبها وأبناء أمّتها راضيةً مرتاحةَ البال، وتفعل كل ما يحلو لها!!
🔸ما الذي تريدونه من حماس؟ وما المبرر لخذلانكم لها وهجومكم عليها بهذا الشكل ؟

الذي نريده من حماس أن تعرف أن قضيّة فلسطين والأقصى ليست حِكراً عليهم ولا مُسجّلةً باسمهم وباسم آبائهم، ونريدها أن تعرف أن في أبناء شعبها رجال أحرار أطهار غيرها يريدون أن يقدّموا لقضية الأقصى وفلسطين كل شيء بدون أن تفرض حماس الوصاية على غيرها في داخل غزة وخارجها، وبدون أن تكون هي الآمر الناهي والمتصرف الوحيد في القرار الفلسطيني!

أما نحن فيشهد الله أننا لم نخذلهم يومًا، بل خاطَرنا بأغلى ما نملك من أجل نصرتهم وتقويتهم على عدوّهم، فعندما تكون المواجهة بيننا وبين عدوّنا المجرم تذوب الخلافات، هذا هو الأصل بين المسلمين، فعندما تقوم الحرب من الواجب علينا أن نقف مع كل مسلم مجاهد يوجه سلاحه لعدوه وننصره بكل ما نستطيع حتى وإن لم يظهر ذلك للناس، ويشهد الله أننا ورغم بغيهم علينا وظلمهم الشديد لنا إلا أننا لم ندّخر جهدًا في نصحهم ونصرتهم، مع أن النتيجة معروفة لدينا سلفًا إلا أننا نقوم بما هو واجبٌ علينا ونترك النتائج على الكريم سبحانه وتعالى.


🔴 أخيراً .. ما الحل؟!!
الحلّ هو في إيجاد بديل عن حماس داخل فلسطين، أو صناعته إن لم يكن موجودا، ثم دعمه بكل السبل والوسائل، وهذا الدور منوط بكل قادر من علماء الأمّة الإسلامية ونخبها وكوادرها وأبنائها، وكل محبّ لقضيّة فلسطين والأقصى وغزة، وكل مقهور على حالها وحال أهلها،

أخيرًا واسمحوا لي بهذه النفثة!
أريد أن أقول للمرقعّة والمطبّلين:
قبل ستّة أيام خرجت حماس بتصريح رسمي تُرحّب فيه بعودة "سوريا الأسد" للجامعة العربية!
فما هو موقفكم، هل ستنكرون عليهم هذا الموقف المُخزي؟!
أم أنّكم ستدسّون رؤوسكم في التراب مثل كلّ مرّة!!

ختامًا أقول:
ومن يَخذُل أخاه في الرّزايا
يظَلُّ على الزمانِ بلا نصيرِ!



اللهم أنت حسبنا ونعم الوكيل
اللهم اجعل لنا ولأمة الإسلام
من كل ضيقٍ مخرجا ومن كل همٍ فرجا
ومن كل عُسرٍ يُسرا،
والحمد لله أولا وآخرا.
2024/09/29 09:33:35
Back to Top
HTML Embed Code: