Forwarded from قناة الشيخ محمد صالح المنجد
YouTube
الاستخارة في الزواج
الاستخارة في الزواج
عنصر من خطبة:
آداب مطلوبة للخاطب والمخطوبة
للشيخ : محمد صالح المنجد
حفظه الله تعالى
الموقع الرَّسمي، وتطبيق الجوّالات
http://onelink.to/almunajjid
الحساب الرسمي للشيخ المنجد على تويتر
https://twitter.com/almonajjid
الصفحة الرسمية للشيخ…
عنصر من خطبة:
آداب مطلوبة للخاطب والمخطوبة
للشيخ : محمد صالح المنجد
حفظه الله تعالى
الموقع الرَّسمي، وتطبيق الجوّالات
http://onelink.to/almunajjid
الحساب الرسمي للشيخ المنجد على تويتر
https://twitter.com/almonajjid
الصفحة الرسمية للشيخ…
وظائف #المرأة في بيتها عشر:
مربية
مدرسة
ممرضة
معالجة نفسية
منظفة
طباخة
منظمة حفلات
محاسبة
منشطة ترفيهية للأولاد
وسكن لزوجها إذا حل الظلام
إنها ليست جالسة في البيت كما تظن، إنها مؤسسة متكاملة مجموعة في شخص واحد، لذلك قال ﷺ أمك ثم أمك ثم أمك ثم أبوك.
#هندسة_الأجيال
✍ حامد الإدريسي
مربية
مدرسة
ممرضة
معالجة نفسية
منظفة
طباخة
منظمة حفلات
محاسبة
منشطة ترفيهية للأولاد
وسكن لزوجها إذا حل الظلام
إنها ليست جالسة في البيت كما تظن، إنها مؤسسة متكاملة مجموعة في شخص واحد، لذلك قال ﷺ أمك ثم أمك ثم أمك ثم أبوك.
#هندسة_الأجيال
✍ حامد الإدريسي
Forwarded from معا لنـترك طيب الأثر📗🌿
ليست القضية وضع خاتم في يدك
القضية هي وضع دينك في يد رجل
ربما به سيزداد أو ينقص.!
فأحسني الاختيار
القضية هي وضع دينك في يد رجل
ربما به سيزداد أو ينقص.!
فأحسني الاختيار
Forwarded from قناة الشيخ محمد صالح المنجد
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
رسالة للفتيات ومن حولهن
❣️ أسعد زوجين ❣️
أقبح النساء 🚫
📮 تعليقات المشتركين:
وما أكثرهن في هذا الزمان... يتشبهن بنساء الغرب ويتبعن أفكار النسويات ويرفضن قوامة الرجل على المرأة التي فرض الله تعالى... ويجعلن أنفسهن ندّاً للرجال لا معينات مسندات... يردن التحرر كنساء الغرب الفاحشات... ينافسون الرجال في سوق العمل بلا حاجة... ثم يرفضن إعانة أزواجهن في المصاريف بحجة أن الله جعل النفقة على الرجال...
نشكوهن إلى الله...
وما أكثرهن في هذا الزمان... يتشبهن بنساء الغرب ويتبعن أفكار النسويات ويرفضن قوامة الرجل على المرأة التي فرض الله تعالى... ويجعلن أنفسهن ندّاً للرجال لا معينات مسندات... يردن التحرر كنساء الغرب الفاحشات... ينافسون الرجال في سوق العمل بلا حاجة... ثم يرفضن إعانة أزواجهن في المصاريف بحجة أن الله جعل النفقة على الرجال...
نشكوهن إلى الله...
لا يسْلَم النّاس من الأخطاء والعيوب لما يوجد فيهم من نوازع شرّ تزاحم ما لديهم من الخير، فالعمل في مخالطتهم ليس هو تحرّي من لا عيب له وتطلّب النّقيّ الكامل ومن لا يخطئ منهم ليُخالط، فإنّه لا وجود له ، وإنّما العبرة في ذلك هي بغلبة خصال الخير ورجحانها على صفات الشّرّ وأن تكون مخالطة من يغلب عليهم الخير أوسع من مخالطة من يغلب عليهم الشرّ وهكذا ... فهي إذن = موازنة وإلّا لما أمكن أصل المخالطة، وإذن لما أمكن عيشٌ ولو مع انعزال الفرد أصلا ! ذلك أنّ الفرد نفسه ممّن يوجد فيه الشّرّ ويشمله النّقص.
فمن تأمّل هذا المبدأ علم اضطراره للتّعامل مع الخلق وأنّ ذلك كاضطراره للعيش، وأنّ التّقللّ من المخالطة لا يعني مطلق الانعزال والتّأفّف من كلّ حال؛ وإلّا أدّى للضّجر من الحياة وطلب الموت مع ما فيه أيضًا من الأثرة والكبر .. فليعلم أنّ ما يتمنّاه من أيّ خير في هذه الدّنيا كلّه مشوبٌ بشرّ، وأنّ ما عليه إذا تحرّى الخير إلّا أن يتغاضى عمّا لا ينفكّ عنه من الشّرّ وأن لا يستثني من ذلك إلّا ما لو طغى الشّرّ واستفحل فصار كثيرًا بجانب الخير، وعلى هذا المبدإ تُبنى جميع معاملات بني آدم :
* فالحياة الزّوجيّة = مخالطة مع موازنة ؛ قال صلى الله عليه وسلم : ( لا يَفْرَكْ [ أي لا يكره ] مُؤْمِنٌ مُؤْمِنَةً ؛ إِنْ كَرِهَ مِنْهَا خُلُقًا رَضِيَ مِنْهَا آخَرَ ).
والحياة الاجتماعيّة = مخالطة وموازنة ؛ قال صلى الله عليه وسلم : ( الْمُؤْمِنُ الَّذِي يُخَالِطُ النَّاسَ وَيَصْبِرُ عَلَى أَذَاهُمْ أَعْظَمُ أَجْرًا مِنْ الْمُؤْمِنِ الَّذِي لا يُخَالِطُ النَّاسَ وَيَصْبِرُ عَلَى أَذَاهُمْ ).
والحياة السّياسيّة = مخالطة وموازنة ؛ قال صلى الله عليه وسلم في الأمراء : ( خَالِطُوهُمِ بِأَجْسَاِدُكْم وَزَايِلُوهًم بأعْمَاِلُكْم ).
ولا يخرج عن هذا المبدإ إلّا في معاملة الخالق وحده لما له من الكمال المطلق سبحانه؛ ولذا كانت :
* الحياة الدّينيّة = توحيد وعبادة ؛ فلا طاعة لغير الله تعالى في مقابل طاعته لأنّه ذو الكمال فلا موازنة ؛ ولذا قال صلى الله عليه وسلم : ( لَوْ أَنَّ السَّمَوَاتِ السَّبْعَ ، وَالْأَرْضِينَ السَّبْعَ وُضِعَتْ فِي كِفَّةٍ ، وَوُضِعَتْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ فِي كِفَّةٍ ، رَجَحَتْ بِهِنَّ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ).
✍ قيس الخياري
فمن تأمّل هذا المبدأ علم اضطراره للتّعامل مع الخلق وأنّ ذلك كاضطراره للعيش، وأنّ التّقللّ من المخالطة لا يعني مطلق الانعزال والتّأفّف من كلّ حال؛ وإلّا أدّى للضّجر من الحياة وطلب الموت مع ما فيه أيضًا من الأثرة والكبر .. فليعلم أنّ ما يتمنّاه من أيّ خير في هذه الدّنيا كلّه مشوبٌ بشرّ، وأنّ ما عليه إذا تحرّى الخير إلّا أن يتغاضى عمّا لا ينفكّ عنه من الشّرّ وأن لا يستثني من ذلك إلّا ما لو طغى الشّرّ واستفحل فصار كثيرًا بجانب الخير، وعلى هذا المبدإ تُبنى جميع معاملات بني آدم :
* فالحياة الزّوجيّة = مخالطة مع موازنة ؛ قال صلى الله عليه وسلم : ( لا يَفْرَكْ [ أي لا يكره ] مُؤْمِنٌ مُؤْمِنَةً ؛ إِنْ كَرِهَ مِنْهَا خُلُقًا رَضِيَ مِنْهَا آخَرَ ).
والحياة الاجتماعيّة = مخالطة وموازنة ؛ قال صلى الله عليه وسلم : ( الْمُؤْمِنُ الَّذِي يُخَالِطُ النَّاسَ وَيَصْبِرُ عَلَى أَذَاهُمْ أَعْظَمُ أَجْرًا مِنْ الْمُؤْمِنِ الَّذِي لا يُخَالِطُ النَّاسَ وَيَصْبِرُ عَلَى أَذَاهُمْ ).
والحياة السّياسيّة = مخالطة وموازنة ؛ قال صلى الله عليه وسلم في الأمراء : ( خَالِطُوهُمِ بِأَجْسَاِدُكْم وَزَايِلُوهًم بأعْمَاِلُكْم ).
ولا يخرج عن هذا المبدإ إلّا في معاملة الخالق وحده لما له من الكمال المطلق سبحانه؛ ولذا كانت :
* الحياة الدّينيّة = توحيد وعبادة ؛ فلا طاعة لغير الله تعالى في مقابل طاعته لأنّه ذو الكمال فلا موازنة ؛ ولذا قال صلى الله عليه وسلم : ( لَوْ أَنَّ السَّمَوَاتِ السَّبْعَ ، وَالْأَرْضِينَ السَّبْعَ وُضِعَتْ فِي كِفَّةٍ ، وَوُضِعَتْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ فِي كِفَّةٍ ، رَجَحَتْ بِهِنَّ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ).
✍ قيس الخياري
من مظاهر انتكاسة الغيرة، أن يُحرج الزوج زوجته على وظيفةٍ مختلطة، ويُلزمها بحجة صعوبة الزمن، وأنه يجب الاعتماد على نفسها، (ليسلمَ هو من الإنفاق)، فيُقحمها في عالمٍ متوحّش، إن سلِمتْ من مكروهٍ لم تسلم من آخر، لأجل لُعاعة مالٍ، فيصون ماله بعِرضه، ويعرّض أنفسَ الأشياء، لدنيا زائلة.
✍ د. زينب
✍ د. زينب
"كم أفسد الغضب من بيوت، وقطع من علاقات، وتسبب في تشريد أطفال وزوجات، فلا تغضب".