"‏كم تكلفك هذه العبارة اذا قلتها لشريك حياتك خاصة اذا كانت بعد خدمة قدمها إليك ( الله يحفظك ولا يحرمني منك )".

عودوا أنفسكم على عبارات الثناء مع بعضكم.

"‏لن تصلح حياتك خاصة الأسرية إلا بصلاحك مع الله، أصلح ما بينك وبين الله يصلح الله ما بينك وبين الاخرين".

"‏إن أحبت المرأة زوجها؛ أحبت أطفالها مرتين، مرة لأنها أمهم؛ ومرة لأنهم أبنائه، وكذلك الرجل".

الزوج الذي ينظر للمحرمات لن يرى جمال زوجته، ومن اعتاد غض البصر غدت زوجته في عينه أجمل النساء ولو كان جمالها متواضعا.

❤️ @As3adZawjayn

"‏تمام الحبّ وكماله في تحمّل النقص والتعاطي معه لا البحث عن الكامل والتام على افتراض أنه موجود طبعاً"

"‏قد يكون الزوج مسؤولاً عن عناد زوجته بتسلطه وعدم استشارته لها وتحقير رأيها والاستهزاء بها مما يدفعها للعناد لإثبات وجودها".

الطبيعي في كل امرأة أنها لا تقبل التعدد .. ليس رفضاً للشرع معاذ الله ولكنها غيرة النساء وحب التملك.

#آخر_ساعة_من_يوم_الجمعة 🕰

✍ قال ابن القيم رحمه الله:
"وهذه الساعة هي آخر ساعة بعد العصر، يُعَظِّمُها جميع أهل الملل" .

📚 زاد المعاد

"‏جميع العلاقات الإنسانية معرضة للانتكاسات والخلافات، وليس الحل في تبادل اللوم، بل الحل يكمن في التغافل والتغافر لتستمر الحياة".

"وتمام الرّجل بشيئين: اللحية في وجهه، والزوجة في داره".

✍ الرافعي

‏مِن الضوابط الشرعية للعِشرة بين الزوجين:

أن يُدرك كل واحد من الزوجين أن أي أحدٍ فيه ما يُحبُّ وقَد يُوجد فيه ما يُكره، فيُركِّز نظرهُ واهتمامه على ما يُحبّ وعلى ما يُرجى خيره ويتغاضى عمّا يُكره بقدرِ الإمكان مع الإصلاح إن أمكن، ولن تستقِيم الحياةُ إلا بهذا، ‏كل واحدٍ منّا فيه أُمور محبُوبة وفيِه نُقص ولا بُد، فلابُدَّ من أن يُدرك الزَّوجان هذه الحقِيقة وأن يبنِيا التعامل فيما بينهُما على إدراكِها.

"‏كثير من الزوجات هداهن الله بمجرد أن يحدث خلاف بسيط تجمع حاجياتها وتذهب لأهلها، سينفر الزوج منها ويستصغر عقلها ويقلل من احترامه وتقديره لها".

‏#تذكير
غداً صيام الاثنين

‏أشرِك أولادك في تحمل المسئولية، ولو بشكل جزئي، وعلِّمهم أن الحياة حقوق وواجبات، وأخذ وعطاء، وغُنْم وغُرْم، وشدة ورخاء، ونَيل وحرمان.
‎#تربية

‏التدليل الزائد للطفل يأتي بنتيجة عكسية، فالطفل المدلَّل الذي تُلبى كل طلباته، إذا خالط الناس وجد الواقع مخالفًا، فربّما أصيب بصدمة نفسية!

‏من صور الحب:

عن أنس -رضي الله عنه- قال: «خرجنا إلى المدينة قادمين من خيبر فرأيت النبي ﷺ يحوي لها -أي لصفية- وراءه بعباءة، ثم يجلس عند بعيره فيضع ركبته، وتضع صفية رجلها على ركبته حتى تركب».

❤️
أولاً أحبك
ثانياً مهما حدث بيننا
لا تنسَ أولاً