قل: شكراً، وعبّر عن امتنانك .. قبل أن ينتهي اليوم .. لمن كان سنداً و عوناً لك في أيامك الصعبة .. لمن أضاء نجمة في قلبك حين خيَّم فيه الظلام.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
"شرعاً لا يجوز لك الآتي:
- انك تخرج للعشاء مع زميلتك في العمل بمفردكم
- انك تطيل النظر في عين زميلتك
-إطلاق بصرك على مفاتن زميلتك بغض النظر عن طريقة لبسها
- مجاملتها بعبارات غزل حتى لو كان بالتلميح
- أن تلمس جسد زميلتك بأي طريقة ولا التحية بالأحضان والقبلات"
كل الكلام المذكور أعلاه 👆🏻عبارة عن ترجمة حرفية للكود الأخلاقي المنظم للعمل في إحدى الشركات الأمريكية المتعددة الجنسيات. مع تغيير طفيف جداً في استبدال كلمة لا يجوز إلى "تجنب"..
لو كنت تقززت من كلمة "شرعاً" في الأول واعتبرت الكلام أعلاه مبالغة وتطرُّف وانغلاق وتحجُّر، لكنك عندما علمت انه كود اخلاقي لشركة استبشرت واستحسنت واعتبرت هذا حماية لحقوق المرأة وصيانة لها.
فاعلم أن عندك مشكلة كبيرة جداً ومرض خطير تشخيصة كالآتي:👇🏻
"وَإِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَحْدَهُ اشْمَأَزَّتْ قُلُوبُ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ ۖ وَإِذَا ذُكِرَ الَّذِينَ مِن دُونِهِ إِذَا هُمْ يَسْتَبْشِرُونَ"
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
تمسكوا بأحبتكم جيداً
وعبروا لهم عن حبكم
واغفروا زلاتهم
فقد ترحلون أو يرحلون يوماً
وفي القَلب لهم حديث وشوق وحنين
صباح الخير 🌺
وعبروا لهم عن حبكم
واغفروا زلاتهم
فقد ترحلون أو يرحلون يوماً
وفي القَلب لهم حديث وشوق وحنين
الأنوثة والأدب اختصرتها
علية بنت المهدي
أخت هارون الرشيد حينما قالت :
.
🗣️ نحن نساء مع رجالنا، ورجال مع غيرهم🗣️
علية بنت المهدي
أخت هارون الرشيد حينما قالت :
.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from قناة تسنيم راجح
لماذا يصعب دور ربة المنزل والأم المتفرغة على غالب النساء؟
حقيقةً يصعب..
وترى إحداهن تجاهد لترضى به، ولتكتفي به وتتخلى معه عن "أحلامها" بعد صدمة "الحمل" الذي فاجأها وهي متزوجة وعاملة أو تطلب شهادة عليا أو غير ذلك..
يصعب عليها ترك العمل أو الشهادة أو التقدم في سيرتها الذاتية وخبراتها لتكون "أماً".. لتكون "عادية"، لا تفعل شيئاً"، و"مثلها مثل الجميع"!
يصعب عليها ترك ما هو في الخارج و"محسوب" (بين قوسين) لأجل ما لا يراه أحد ولا يُعتبر ولا تستطيع الافتخار به ولا الإجابة به على سؤال "ماذا تفعلين في حياتك؟"
لا تراه هي ولا يراه غيرها كافياً..
لأن المجتمع أصلاً لا يفهم معاني التربية ولا يقوم بها..
لا يقوم عملياً بما ينادي به من أهمية التربية وأولويتها وأن "الأسرة هي اللبنة الأساسية في المجتمع" كما يتكرر في الكتب المدرسية..
لا يفهم إدارة البيت وتعقيده وحساسيته..
لا يفهم مقدار الانشغال والشغل الذي يتطلبه عمل الأمومة والرعاية وبناء الإنسان والتفرغ لملفات الأبناء المختلفة وفهم شخصياتهم ونقاط قوتهم وضعفهم ومهاراتهم وحاجاتهم وعلامات نقصها وتلبيتها وكذلك بناء العلاقة بهم وإدارة جداولهم اليومية وتجهيزهم ليستطيعوا الاعتماد على نفوسهم ويضعوا أهدافهم ويحسنوا الظن بقدراتهم ويحمدوا الله على نعمه فيهم…
المرأة والمجتمع ككل يرون التربية "تحصيل حاصل"، يرون الأسرة شيئاً يأتي في آخر القائمة، لا يحتاج كثير انتباه ويمكن تعويض النقص فيه "لاحقاً"، التقصير فيه غير محسوب، والعمل عليه من نوع النوافل والأمور التي "كل الناس تفعلها"!
وهذا من مفاتيح فهم مشاكل أمتنا وتفكك مجتمعنا، لأن البيت يتطلب جهداً، وهذا الجهد يجب أن يكون معتبراً ومحسوباً، والفتيات والصبيان يحتاجون التهيئة لهذه الأدوار والتقوية عليها والدعم فيها..
لئلا يأتوا للزواج فيصدموا بالواقع الصعب أو المستحيل الذي يجبرهم على التوفيق بين الف مهمة في نفس الوقت..
ولئلا يشعروا بأن كلام الدعاة عن الأسرة والتربية قادم من المريخ..
ولئلا تشعر المرأة والزوجة والأم بأنها تتحمل اللوم والذنب والمتطلبات المستحيلة وحدها في معادلة عليها فيها أن ترضي الناس وضميرها و تربي أولادها وتكون في كل مكان معاً… حتى أنها كثيراً ما تعلن استسلامها وتختار التوقف وإعلان الفشل في كل شيء!
فدور الأمومة والتربية والزوجية ليس سهلاً، وهو يتطلب جهداً حقيقياً وعملاً، وهو معتبر وكافٍ، ومتوقع أن يشغل المرأة وأن يكون ما يملأ وقتها وأن يعطيها خبرة وأن تحتاج فيه للتقدير والمساعدة..
متوقّعٌ هذا من الأنثى حين تبلغ سن الزواج وتتزوج، وهو عادي وليس استثنائياً..
متوقعٌ منها وتحتاج من يعينها عليه ويساعدها على اختياره وإن كانت مجتهدة في دراستها، وإن كانت ذكية وكانت "تستطيع" أن تصبح طبيبة أو أو رائدة فضاء!
والأهم هو أن الفتيات يحتجن للتهيئة له منذ الطفولة، يحتجن رؤيته برستيجياً وجميلاً ويحتجن تعلّم مهاراته وإحياء حبه وطلبه…
لا الاستعداد للمهن المربحة على أنها "ماشاءالله"! ولا رسم الطموحات بالهندسة والجراحة وإدارة الأعمال وأعمال المكاتب وغيرها..
-
هامش: "يعني لا نرسل فتياتنا للجامعة؟ هل يقعدن في البيت بانتظار الزواج؟"
دخول الجامعة من عدمه يعتمد على كثير من الظروف التي تخص كل حالة من أهدافها وقدراتها وقرب أو بعد فرصة الزواج منها، ونحن فعلياً بحاجة لكثير من العلوم التي لا تقدمها المدارس والجامعات، وبحاجة لمعرفة التخصصات التي تناسب الإناث من تلك التي لا تناسبهن، والأهم هو أننا نحتاج لرؤية ترك الجامعة والتخلي عن الوظيفة عادياً ومتوقعاً..
ومن ثم علينا استبدال مفهوم الوظيفة بمفهوم الثغر، ومن هناك تكون بداية التصحيح..
حقيقةً يصعب..
وترى إحداهن تجاهد لترضى به، ولتكتفي به وتتخلى معه عن "أحلامها" بعد صدمة "الحمل" الذي فاجأها وهي متزوجة وعاملة أو تطلب شهادة عليا أو غير ذلك..
يصعب عليها ترك العمل أو الشهادة أو التقدم في سيرتها الذاتية وخبراتها لتكون "أماً".. لتكون "عادية"، لا تفعل شيئاً"، و"مثلها مثل الجميع"!
يصعب عليها ترك ما هو في الخارج و"محسوب" (بين قوسين) لأجل ما لا يراه أحد ولا يُعتبر ولا تستطيع الافتخار به ولا الإجابة به على سؤال "ماذا تفعلين في حياتك؟"
لا تراه هي ولا يراه غيرها كافياً..
لأن المجتمع أصلاً لا يفهم معاني التربية ولا يقوم بها..
لا يقوم عملياً بما ينادي به من أهمية التربية وأولويتها وأن "الأسرة هي اللبنة الأساسية في المجتمع" كما يتكرر في الكتب المدرسية..
لا يفهم إدارة البيت وتعقيده وحساسيته..
لا يفهم مقدار الانشغال والشغل الذي يتطلبه عمل الأمومة والرعاية وبناء الإنسان والتفرغ لملفات الأبناء المختلفة وفهم شخصياتهم ونقاط قوتهم وضعفهم ومهاراتهم وحاجاتهم وعلامات نقصها وتلبيتها وكذلك بناء العلاقة بهم وإدارة جداولهم اليومية وتجهيزهم ليستطيعوا الاعتماد على نفوسهم ويضعوا أهدافهم ويحسنوا الظن بقدراتهم ويحمدوا الله على نعمه فيهم…
المرأة والمجتمع ككل يرون التربية "تحصيل حاصل"، يرون الأسرة شيئاً يأتي في آخر القائمة، لا يحتاج كثير انتباه ويمكن تعويض النقص فيه "لاحقاً"، التقصير فيه غير محسوب، والعمل عليه من نوع النوافل والأمور التي "كل الناس تفعلها"!
وهذا من مفاتيح فهم مشاكل أمتنا وتفكك مجتمعنا، لأن البيت يتطلب جهداً، وهذا الجهد يجب أن يكون معتبراً ومحسوباً، والفتيات والصبيان يحتاجون التهيئة لهذه الأدوار والتقوية عليها والدعم فيها..
لئلا يأتوا للزواج فيصدموا بالواقع الصعب أو المستحيل الذي يجبرهم على التوفيق بين الف مهمة في نفس الوقت..
ولئلا يشعروا بأن كلام الدعاة عن الأسرة والتربية قادم من المريخ..
ولئلا تشعر المرأة والزوجة والأم بأنها تتحمل اللوم والذنب والمتطلبات المستحيلة وحدها في معادلة عليها فيها أن ترضي الناس وضميرها و تربي أولادها وتكون في كل مكان معاً… حتى أنها كثيراً ما تعلن استسلامها وتختار التوقف وإعلان الفشل في كل شيء!
فدور الأمومة والتربية والزوجية ليس سهلاً، وهو يتطلب جهداً حقيقياً وعملاً، وهو معتبر وكافٍ، ومتوقع أن يشغل المرأة وأن يكون ما يملأ وقتها وأن يعطيها خبرة وأن تحتاج فيه للتقدير والمساعدة..
متوقّعٌ هذا من الأنثى حين تبلغ سن الزواج وتتزوج، وهو عادي وليس استثنائياً..
متوقعٌ منها وتحتاج من يعينها عليه ويساعدها على اختياره وإن كانت مجتهدة في دراستها، وإن كانت ذكية وكانت "تستطيع" أن تصبح طبيبة أو أو رائدة فضاء!
والأهم هو أن الفتيات يحتجن للتهيئة له منذ الطفولة، يحتجن رؤيته برستيجياً وجميلاً ويحتجن تعلّم مهاراته وإحياء حبه وطلبه…
لا الاستعداد للمهن المربحة على أنها "ماشاءالله"! ولا رسم الطموحات بالهندسة والجراحة وإدارة الأعمال وأعمال المكاتب وغيرها..
-
هامش: "يعني لا نرسل فتياتنا للجامعة؟ هل يقعدن في البيت بانتظار الزواج؟"
دخول الجامعة من عدمه يعتمد على كثير من الظروف التي تخص كل حالة من أهدافها وقدراتها وقرب أو بعد فرصة الزواج منها، ونحن فعلياً بحاجة لكثير من العلوم التي لا تقدمها المدارس والجامعات، وبحاجة لمعرفة التخصصات التي تناسب الإناث من تلك التي لا تناسبهن، والأهم هو أننا نحتاج لرؤية ترك الجامعة والتخلي عن الوظيفة عادياً ومتوقعاً..
ومن ثم علينا استبدال مفهوم الوظيفة بمفهوم الثغر، ومن هناك تكون بداية التصحيح..
ظاهرة جلوس النساء في طاولات بين الرجال في المطاعم والمقاهي لاتدلّ على التمدن ولا تضيف سيرة حضارية
بل تدل على انكشاف قيمي
ونقص في الحياء
وخلل في جينات الحشمة
فاطمة بنت العطار البغدادية رحمها الله
قال أخوها: أنها خرجت من البيت ثلاث مرات
يوم تزوجت ويوم حجت ويوم ماتت
📚 تاريخ الإسلام للذهبي
بل تدل على انكشاف قيمي
ونقص في الحياء
وخلل في جينات الحشمة
فاطمة بنت العطار البغدادية رحمها الله
قال أخوها: أنها خرجت من البيت ثلاث مرات
يوم تزوجت ويوم حجت ويوم ماتت
📚 تاريخ الإسلام للذهبي
بســـــــم الله الرحمن الرحيم
إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى
النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا
عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﷺ
إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى
النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا
عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﷺ
يأسرني مَن لا ينسى معروفك عنده، هذا الخُلق النبيل مما يتجمل به الناس، حتى لو كان معروفك له كلمة طيبة أو أمور حسّية فلا يجب أن يكون المعروف ماديًا، لذلك لا أنسى موقف كعب بن مالك لما قام له "طلحة بن عبيد الله" ولم ينهض غيره يُبارك له توبة الله عليه فقيل: "فكان كعب لا ينساها لطلحة.
#منقول
#منقول
-
المتبرجات المتساهلات في الحجاب الشرعي؛ ما أشد أثمهن، وما أعظم جرمهن على الرجال وعلى المجتمع، بل حتى على النساء.
وأنا استمع لبعض الفتاوى، وجدت شباب يسألون؛ هل يجوز أن أتمنى الموت، أو أتمنى أني أعمى؛ لأني جاهدت نفسي في غض البصر لكن لم استطع؛ لكثرة الفتن والاغراءات في كل مكان.
✍️ د. حسين الفيفي.
المتبرجات المتساهلات في الحجاب الشرعي؛ ما أشد أثمهن، وما أعظم جرمهن على الرجال وعلى المجتمع، بل حتى على النساء.
وأنا استمع لبعض الفتاوى، وجدت شباب يسألون؛ هل يجوز أن أتمنى الموت، أو أتمنى أني أعمى؛ لأني جاهدت نفسي في غض البصر لكن لم استطع؛ لكثرة الفتن والاغراءات في كل مكان.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from قناة ماهر علوش
#المدح_والذم
▫️ لا يضرك من ازدراك، ولا ينفعك من أطراك، فأنت أعلم بنفسك من هذا وذاك.. حزنك من الأول دليل نقص فيك، وفرحك بالثاني دليل غفلة منك.. وإن من رشدك وتمام عقلك ألا تجد شيئا منهما في قلبك..
✦•┈┈┈┈••┈┈┈┈•✦
https://www.tg-me.com/maherallosh
▫️ لا يضرك من ازدراك، ولا ينفعك من أطراك، فأنت أعلم بنفسك من هذا وذاك.. حزنك من الأول دليل نقص فيك، وفرحك بالثاني دليل غفلة منك.. وإن من رشدك وتمام عقلك ألا تجد شيئا منهما في قلبك..
✦•┈┈┈┈••┈┈┈┈•✦
https://www.tg-me.com/maherallosh
Telegram
قناة ماهر علوش
الكلمة أمانة.. فتهيأ لها قبل أن تتهيأ لك..