Telegram Web Link
«إن الله يراك»
مخيفة جدا إن نسيتَ هذا وأنت تعصيه..

استحضرها فهي اعظم زاجر لك ولنفسك وما تهوى.. فإن لم تكن تراه فهو يراك ⚠️

ستُمتَحن ليعلم الله صدق خشيتك منه والخلوات خافضة رافعة
... فاختر لنفسك.

#حرر_نفسك
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
♻️أقتل الفكرة في مهدها :

إن السماح للأفكار الإدمانية بالتجول داخل الدماغ دون قطعِها أو تشتيتها أثناء ورودها، فهذا يعتبر مؤشر انهزامي مبدئي تجاه الأفكار الإدمانية
والصحيح أن تجاهد نفسك بعدم بقاء الفكرة جزء من الثانية، لأجل ان لاتتفاقم الأفكار ثم تتحول إلى إرادة

#حرر_نفسك
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"نصيحة من القلب"

حذفك لسجل البحث بعد مشاهدة تلك المحرمات لا يحذفها من صحيفتك.

كما حذفت خوفاً أن يشاهد أحدهم ما بحثت عنه، لا تنسى أن تحذف ذلك من صحيفتك بالتوبة.

#حرر_نفسك
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كان رسول الله ﷺ يحب الفأل في كل شيء، وكان يُكثر من التفاؤل حتى في أصعب اللحظات؛ تربية لأصحابه رضي الله عنهم حتى لا يقنطوا من رحمة الله، وليجعلوا التفاؤل وحُسن الظن بالله منهج لحياتهم.

ومن تلك المواقف تفاؤله في غزوة الخندق حيث كان المسلمون جائعين، ضعفاء، مُتعبين، يحفرون الخندق والموت يحيط بهم من كل مكان، وإذا بنبي الله ﷺ يفجر لهم نور الأمل، وروح التفاؤل من بين الصخور..

فيقول البراء بن عازب رضي الله عنه واصفا الموقف:
لما كان حين أمرنا رسولُ اللهِ ﷺ بحَفْرِ الخَنْدَقِ عَرَضَتْ لنا في بعضِ الخَنْدَقِ صخرةٌ لا نأخذُ فيها المَعَاوِلَ، فاشتَكَيْنا ذلك إلى النبيِّ ﷺ، فجاء فأخذ المِعْوَلَ فقال: "بسمِ اللهِ"، فضرب ضربةً فكسر ثُلُثَها، وقال: "اللهُ أكبرُ أُعْطِيتُ مَفاتيحَ الشامِ، واللهِ إني لَأُبْصِرُ قصورَها الحُمْرَ الساعةَ"، ثم ضرب الثانيةَ فقطع الثلُثَ الآخَرَ، فقال: "اللهُ أكبرُ، أُعْطِيتُ مفاتيحَ فارسٍ، واللهِ إني لَأُبْصِرُ قصرَ المدائنِ أبيضَ"، ثم ضرب الثالثةَ وقال: "بسمِ اللهِ"، فقطع بَقِيَّةَ الحَجَرِ فقال: "اللهُ أكبرُ أُعْطِيتُ مَفاتيحَ اليَمَنِ، واللهِ إني لَأُبْصِرُ أبوابَ صنعاءَ من مكاني هذا الساعةَ".

فكونوا كما كان رسول الله ﷺ.

كان_رسول_الله_متفائلا
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
النبي ﷺ وجبر الخواطر
م. شريف المغازي
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🤍|🫧٠٠


‏هؤلاء البطيئون في الصلاة، الذين تراهم وكأن على رؤوسهم الطير، يسبقون الناس في الدخول ويسبقهم الناس في الخروج، يُتبِعون صلاتهم بالنوافل، هم ليسوا بأقل منك انشغالًا، لكنهم علموا أين تُقضى الحوائج، ومن يُدبّر الأمر، فطال مكثهم ليقينهم أن الله قد تولى قضاء حوائجهم، فعلامَ الاستعجال؟!.

،.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
اسألوا الله ما شئتم، فهُو الكريم.

اسألوه سلامة القلب، اسألوه الصحة والعافية، اسألوه المغفرة والعفو، اسألوه الرحمة، اسألوه من فضله، اسألوه مالًا حلالًا، وزوجًا صالحًا، وذُريّة طيّبة، اسألوه الرحمة للأموات، وحُسن الختام، وحُسن الخُلق، اسألوه ممّا سأله عبده ونبيّه مُحمّد -صلى الله عليه وسلم-، واسألوه الفردوس الأعلى والنجاة من النّار.

اقرنوا الدّعاء بالعافية، واسألوه حتى في شسع نعلكم لا تغفلوا عن الدّعاء في أدق أموركم، فما يمنعكم من الدّعاء؟ ما يمنعكم من رفع أيديكم لربّ مُجيب؟ حييٌّ كريم، يستحي أن يرد يدي عبده صفرًا خائبتين.

ساعة استجابة = غنيمة أيّها المؤمن!
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
2024/11/16 08:38:08
Back to Top
HTML Embed Code: