ياصاحب اللحيةِ السوداء..
والبشرةُ السمراء..
وقع فؤادي في حبك فرميت بهِ من أعلى السماء..
أصبحتُ متيمتٌ بكَ حد السخاء
لا أدري أهذَا حبًا، أم بلاء!
والبشرةُ السمراء..
وقع فؤادي في حبك فرميت بهِ من أعلى السماء..
أصبحتُ متيمتٌ بكَ حد السخاء
لا أدري أهذَا حبًا، أم بلاء!
ياحسرتاه على أيامٍ كنتِ فيها صديقتي
وشعورٌ ذرفته عليكِ، وأنتِ لا تستحقّي
كُلِّي أسفٌ على وقتٍ أضعتهُ معكِ، ولم تُقدري
اذهبي لتلقي شر مافعلتي..
وشعورٌ ذرفته عليكِ، وأنتِ لا تستحقّي
كُلِّي أسفٌ على وقتٍ أضعتهُ معكِ، ولم تُقدري
اذهبي لتلقي شر مافعلتي..
أَمسكتْ في حبالِ النّاس ونَستْ أنها وَاهية
فأوقعتْ بها من أعلىٰ الهاوية
إيّاكم والثقة؛ تالله إنها تهلكة!
فأوقعتْ بها من أعلىٰ الهاوية
إيّاكم والثقة؛ تالله إنها تهلكة!
Forwarded from - ضياع (تامِي.)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
عشيّة ماطره.
خففت علي ثقل قلوبنا، نزلت الراحة معاها، رسمت البهجه علي وجوهنا..
كنت موجود في وسط الفرحة والأدعية، في وسط ضحكاتي وفرحتي، كان اسمك ينذكر بتكرار وبعدها يا رب .🤍
خففت علي ثقل قلوبنا، نزلت الراحة معاها، رسمت البهجه علي وجوهنا..
كنت موجود في وسط الفرحة والأدعية، في وسط ضحكاتي وفرحتي، كان اسمك ينذكر بتكرار وبعدها يا رب .🤍