Telegram Web Link
مصير محتوم ..
لماذا تحديدًا سورة طه كفيلة لترّطب قلب عمر ابن الخطاب وتشرح صدره للإسلام !
ينتابني حنين لسماع ترتيل ابو موسى الأشعري للقرآن .. وتحت وطئة شجن لكلامه ﷺ : لقد أوتيت مزمارًا من مزامير آل داؤود !!
وكم من فرصة ذهبت سُدى تحت مبرر " خليه تحبل بربح " !!
جوكري 📣
اعتبرت منذُ الطفولة وقت مابين المغرب والعشاء ساعة مقدسة ، يجب على الروح ان تبقى في حالة انتباه ووجل ، يقضة وطاهرة فيها ، وكأنها تجاور اولى ساعة نزول الرب إلى السماء الدنيا ..
شكرًا لـ عبارة " اخبط الوطاف يفهم الحمار " كونها ساهمت في تقليل ولو بنسبة طفيفة ؛ الإستحمار المفرط.
ميزة جديدة
مصير محتوم ..
اهلاً عزيزي لبيب
كم نسخة من " أديسون " يلزم كي تثبت مصباح كهربائي ؟
مصير محتوم ..
كم نسخة من " أديسون " يلزم كي تثبت مصباح كهربائي ؟
5 نسخ حتى لاتنقص ويكون هناك نسخ احتياطيه اذا احتجنا مصباح آخر
سئمت من كون الناس لؤماء على الإنترنت 🧌
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
مصير محتوم ..
كلما ظنوا أنك أنتهيت فاجئهم ببداية جديدة ، لبيب يعود مجددا ليمارس "حقارة الحروف"
أريد ان اكتب نصوص عميقة يارفاق ،، ولكنني ملول
كثير الملل
لم اعد احب اللعب بالحروف ، لقد ساءت علاقتي مع الأدب ..تبًا
لـ ثلاثة أيام ؛ ظلَّ أبا ذرّ يترجى بلال ابن رباح كي يغفر له تنمره حين قال له يابن السوداء !!
لا تستنقص من شأن أحد ولو كان من باب المزح ..
أُعتّقل ربّ التلجرام وانتِ لم تحالي الى عدالتي بعد !!
مصير محتوم ..
إّني حزين ؛ حزن متراكم ، وليس بمقدوري تجاوزه او تحاشيهِ او التخلص منه ..
وانا في غب انشغالي انتابني تفكير ان كل شيء انتهى مجددا ، لا انكر انه مخيف ، كأنه بتر من نوع معقد ، كيف لم انتبه لشعور مؤلم لهذه الدرجة !، كيف تناسيت نفسي داخل هذا المنطق المفرط الذي كنت اتماشى معه ، انا حزين الآن ، كأن الحزن تأخر ، ولكني حزين بطريقة بشعة للغاية ، لقد كابدت السوء سابقا ، لأني كنت متهورا ، وانا الان أصرف وجهي ولكن السوء يواجهني بصفاقة ، كيف للحياة ان تهب لي هذه الحسرات ، وتضعها امامي كأنها هدية مقدسة ، كيف لحضي ان يكون فاحشا وبغيضا هكذا ، كيف لي ان لا احزن ، القناعة وحدها لاتكفي يجب على المرء ان يتجرع ألالم هذا ماعرفته ، اين انا واين قلبي الآن ، هل يجب ان اعيش الفقد مرة اخرى ، لماذا !! هل هي الحياة ام انا ام التقصير ؟ لقد انتهى كل شيء كأن لم يبدأ ،، اشعر ببشاعة في صدري ، انا مثقل ..
2024/09/29 20:24:29
Back to Top
HTML Embed Code: