Telegram Web Link
اتذكّر ما كنت أجود به عن مهارتي اللصوصية ..
إنني من الأفذاذ في التسلل والاقتحام والإستقطاب ..
بحياتي التي أمارسها دائرة متسعة من حماقة لا تنتهي
لا تصدقوا كل شيء اكتبه هنا خصوصًا بعد منتصف الليل ، اي منشور بعد الفجر لايمثلني
احب تفهمكم 🌱 وفطنتكم المجردة من الذكاء
ماهو لون المطر ؟
إذا ضاقت عليك الدنيا اعزمني للعشاء انت افرغ قلبك و أنا افرغ لك الطاولة ..
- الزوجه اللي تحنق وتجلس ببيتها هذه الزوجة الصالحه
الزوجه اللي بتحافظ على بيتها وأسرتها وتحاول تبني حياة مستقرة وهذه تتقدر وتنشال على الراس ..

أما اللي أول ماتتصايح أنت وهيه حتى موضوع تافه وأهبل وقد أخوها كل شويه بيطررق لها بالسيارة تحت البيت

هولاء متهبشين انتبه لايسرقوا عليك الجنبية والمسدس المكروف ..!!

#وشكراً
الخريطة التي سترشد حكام العرب وجهتهم ؛ لا اظن بهذه المعايير والاحداثيات سيفقدون المسار !
ماذا لو أحبكِ كربلائي وكنتي صدره !
مصير محتوم ..
‏لم أكُن بريئًا قط .. في المدرسة كنت أرسم وجهًا ذو قرنين وأخبر المعلمة أن هذا الشيطان يقبع داخلي. حتى في طفولتي لم أحظَ بلقب الملاك ..
أتذكر ان جدتي حذرتني من وحش تحت السرير ، وآخر يختبئ في الخزانة ..
والدي أيضًا حذرني من وحش يخرج في الظلام وآخر يتربص خلف النافذة..
ابناء القرية حذروني من وحش يتجول في الشعاب ليلًا وشياطين ووحوش..

بينما ذاك الذي يقبع داخلي ؛ لم يذكّره أحد !!
مصير محتوم ..
لست مهيأ لهذا الاختبار ، جبان ، وضعيف ، وخائف ، هكذا وجدت نفسي امام الكون ، واخشى كثيرا من فكرة الوجود ، من هذا الاختبار الصعب ، ومن نفسي ،، ان الله عندما خلق الانسان خلق له جميع مسببات السعادة وحرمه من اغلبها ، بل وجعل السعادة شعور لحظي ، لاديمومة الا للحزن…
البشر كائنات عاقة ؛ فمثلا حينما نشعر بحزن رهيب ، او فشل ذريع ، او اكتئاب عارم ، نهرع إلى الكتابة عنه ، ونبكيه ، ونتوسل الله ، وحتى كل من لديه قدره على المواساة ..
وبهذا لانظهر الا الجانب المعتم من حياتنا ،، اننا نطوي ايام كثر نكون فيها على غاية من السعادة والرخاء والنجاح ، لكننا لانكترث للقيام بإظهاره ، وهذا لعمري عقوق ونكران للجميل ..
🔒 هذه همسة سرية للجميع يمكن للجميع روئيتها
- اللهُم فرج عن قلوب لا يعلم بحالها إلا أنت ولم تفوض أمرها إلا إليك.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
يناجي ربه ، ثم يصبر ، ويلح ، ولا ييأس فيجبره الله وهكذا بشر الصابرين .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
﴿ وَٱللَّهُ يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيْكُمْ ﴾.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
2024/10/01 04:58:05
Back to Top
HTML Embed Code: