حتى الخسة والدناءة يمكنها ان تنتقل وراثيًا ..

بدلًا من نشر نابليون وموسيليني كان من الأولى سرد سيرة الشهم يحيى السنوار في المناهج التعليمية والصحف المحلية

غالبًا ما أشعر بنوبات ندم وحزن لأنه فاتتني رؤية حضارة الأندلس العظيمة

وللمصداقية أكثر يتشتت هاجسي ويتناثر حزني انه فاتني زمن الجواري 🪸

مرحباً عزيزي وأهلاً وسهلاً بكم جميعاً آنساتي سادتي

عودة حسنة يارفيقي السيء

مضى شهور منذ ان جعلنا الصفحة هامش للكلام المتبادل وإزعاج الاعضاء الطيبين

يستهويني انسكاب حرفك العربي 🧌

الان اكتملت طاولة بناء الخطط البائسة ، لأضع الأمل ومستلزماته فوق رفّ المدفأة ..

تعرثمت اللسان وختلطت الكلمات ولاحظت انني لا امتلك الرد الذي يجازيك ياعزيز لبيب في تحليك بالايمان انني سأعود إليك يوماً

مهما طال الزمن لابد من العودة لممارسة نكح ال28 حرفا

أتعلم بأن عودتك أسعدت مستر لبيب ،،
صخر سنقيم اليوم إحتفالا عظيم بالصديق الجوكر

اعتقد اني اكتفيت بسعادتكم اعزائي فشكراً لكم جزيل الشكر فلا داعي للاحتفال يااحبائي

‏نحن أصدقاء الليل ، نحن من لا يعرف أحد حقيقتنا ، ومهما جازف بالإقتراب منا أحد لا يحظى إلا بالقليل جدًا عنا ..

كئيب ؛ بحاجه إلى سيجارة كبيره من حق صدام حسين ..!

الى الجحيم يا اصحاب محتوى القنوات التافهه والتي كل منشوراتها تفاهه وسخافة اكثر من اللازم اذا كنت مكبوت وتريد إفراغ طاقتك الهفلية ضمها ضمها فقط ، تريد مني اجابة هذا الوقت ياحمار ؛ حسناً سأتنازل إكراما مني سأدلك على سعي تكسبه ؛ اذهب الى النجد الأحمر لبيع الجهيش فوق عربة هناك تصريف هائل للجهيش ، لا تقعد هنا تزعجنا بمنشوراتك الخاوية مصدرها عقلك الخامل كذلك الفتيات ، بحجة الاستطلاع والثقافة اصبحنّ الممول الاول للفساد والعهر ، وضع صور خليعة وفتح خصوصيات الإعداد ووضع اسماء متصيدة لركيكي القلوب ونشر كل المواصفات في الصفحة ومحادثة الشباب في القروبات حتى مطلع الفجر والجراءاة بتبادل الكلام من العيار الثقيل ،، اذا لم يكن عهراً فماذا يكون ؟
اذا كان ولا بد من الاستطلاع وتثقيف النفس ضعِ نقطة عند الاسم وعدم وضع صورة توحي انكِ انثى ،، ولا داعي للتبريرات المزيفة تحت راية الانفتاح ،، فالانفتاح شق صغير الى العهر ، وقد يولغ المنفتح في العهر سهوا دون ان يدرك ، يمشي حتى يرجع هذا الشق باب كبيرا ، ومع اعتياديته على ذلك لايدرك ، وقد يكون مدركا لكنه مستمتع ، ولا يرى نفسه مخطئا، وكل من ينقده على فعله يراه لئيما حسودا كذابا ، وهو الطاهر الصادق بينما هو في اعين من حوله ومن يظنهم يحبونه مقرف ، وهو لايدرك هذا ايضا ؛ ان الرغبة في الانفتاح ك الرغبة في الحب ، ومن يرغب بشيء لا احد يستطيع منعه منه ، الا هو بنفسه ، كمن يتدفئ بالتبول على نفسه دون ان يرى الجانب السيء من البول ،،
ان الانفتاح عهر مبطن يارفاق
كما اتقدم بخالص الشتم والعرعرة الى اصحاب المنشورات الدركمتارية المتصيدين في الماء العكر لجذب اكبر قدر من السلاحف المستحلبة ..

هذه العيّنة المعاقة ، لا اعلم كيف تواجهه الحياة !!

احرز قلبك من اليأس والضعف ، وتمترس لهذه الحياة اللعينة بروح صلبة ، وقلب شجاع وضمير ياباني ..

مساء الهرولة الذاتية ..

اعاني من فوبيا هذه الظواهر ، دائما ما اتخيل نفسي وسط المحيط وحيدا والتغطية صفر والماء ينفذ وأصوات الجن تعبق من الاسفل ..!

اجد نفسي في لحظات جمّة ؛ أنساب مع القوى الخفية في براثن القهر ..

أفضل مشهد في الجحيم هو رؤية النظرات الحائرة على وجوه كل الناس الذين ظنوا أنهم ذاهبون إلى الجنة ..