Telegram Web Link
مصير محتوم ..
مساء الخير! لدي موضوع طويل ثحدثت عنه، بمعنى بيكون منشور طويل جداً! هل عندكم شغف قراءة انزله؟! الاجابة:نعم لا:💔
- بعد ثلاثةِ أيام
قامت بمراسلتي وتسألني بعض الأسئلة!
عن عائلتي، حارتي، اسم والدتي "**"، والكثير من الأسئلة أجبت عليهم، ثم قالت إسأل أمك عن جارتها عائشة هل مازالت تتذكرها؟
وعاود إخباري ما حدث.!
- ذهبت الى أمي مسرعاً!
يمه هل كان معكِ جارة إسمها عائشة وو…الخ
قالت نعم!
وكيف لا اتذكر خالتك عائشة فهي كانت جارتي وأختاً، عندما أنجبت اخوك الأكبر في نفس الشهر هي أنجبت بنت بعد الولادة مرضت وقمت بالإعتناء بإبنتها و أرضعتها هي وأخاك، حتى تعافت خالتك عائشة!
لكن بعد فترة قصيرة أتى زوجها وأخذهم معه وسافروا إلى دولة أخرى حيث مكان عمله، ربما ثلاثون سنة ولم ألتقي بخالتك عائشة،
يمه يعني معانا أخت من الرضاعة!
نعم.!
صمت قليلاً وكاني غائب عن الوعي وانا بكامل قواي، كانت أمي تتحدث، وانا لا أسمع شيء، حتى شعرت بكفها على وجنتي، ليعود إنتباهي معها، فقلت:
يمه لماذا لم تخبروني! هل لأخي علم بهذا الشيء! 
- نعم يعلم، لكننا لم نلتقي منذُ أن غادروا من هنا،و لا يوجد تواصل بيننا من حينها؛  "بالتأكيد أمي وصديقتها عائشة لا يجيدين القراءة والكتابة، بالمعنى الحرفي أُميّات، "
سألت امي هل تتمني أن تلتقين بها بعد هذا العمر؟!
قالت: نعم أتمنى وبشدة،
دمعت  عيناي وقمت في  لع_ن أخوالي ورمي الكثير من الشتائم عليهم ، صرخت أمي بوجهي لماذا تشتمهم ايها الأحمق؟
لانهم هم السبب في منعك من التعليم الله يلع**
أجريت مكالمة مع الدكتورة"اختنا من الرضاعة💔"
وأنفجرت ضاحكاً، ياي ياي اختي الدكتورة!
لكنها بكت بكاءً شديداً حتى تقطعوا أوردة قلبي ها ها ها، بدأت الومها لماذا  لم تخبريني من قبل؟
عرفت مؤخراً كان لدي شعور انه في صلة قرابة بيننا وبدأت أسأل عنك سراً حتى عرفت اسم والدتك، ومنطقتك،  وأخبرتك تسألها حتى اتأكد  ليطمئن قلبي!
-أنا
كنت اسأل نفسي دائماً لماذا لم أستطيع ان أكرهكِ رغم تعاملكِ بالجامعة، بما أننا نبدأ دائماً في كره أي دكتورة بهذه الطباع
الحمدلله يا أختاااااه أننا عرفنا حديثاً وإلا كنت لن أتفق أنا وانتِ في الجامعة.
-والحمدلله الذي جمع الأخت بأمها الأخرى، وعرفتها على بقية أخوانها، وألتقت والدتي بصديقتها.
-وها هي منذُ شهرٍ تزوجت وسافرت بعيداً، حقاً أفتقدها وبشدة. 💔

#كمية حب والله للمنازل التي تملؤها الخوات فوجودهن نعمة والله،
اما أنتم يا اوغاد وجود اكثر من أخ بالمنزل نقمة ومشاكل ههههه.
ارسلتها كامل
لكن قسمها التليجرام
ربما مايحب المنشوارت الطويله.
تقدمت خطوتان الى الأمام وعلق كعبها في شرخٍ من قلبي كانت قد أحدثته من قبل وأنكسر وسقطت إلى الأبد.
مصير محتوم ..
منشورات طويلة ياصخر
اطول من حياتي،
من العايدين وكل سنه وانت بالف خير وحج وعريس ان شاءالله يااضخم لبيب. 💜
مصير محتوم ..
اطول من حياتي، من العايدين وكل سنه وانت بالف خير وحج وعريس ان شاءالله يااضخم لبيب. 💜
انا فدالك 😘 بجم شحبك. كل سنة وانت متربع على عرش العزوبية وماسك بالقرون 🧌
مرحباً
أنا مللتٌ من كل شيء،
هل لديكم شيء يستطيع ابهاري وجذب أنتباهي؟!
مصير محتوم ..
ربي يسعدك، عادنا مطول يا صاحبي.
اتمنى لك بحرًا من السعادة تغمرك ياصخر .. كلنا مطولين
مصير محتوم ..
كيف الضباح حق العيد ؟
مثل يتيم لا يعرف اين دُفنت امه.
مصير محتوم ..
Photo
في مثل هذا اليوم قبل ست سنوات توفيت زوجتي وأمان روحي في ليلة زفافنا في السابعة مساءً اصدمت السيارة التي كانت فيها بسيارة اخرى…
توفت ومازال حسابها الفيسبوكي، والواتساب يعملان لم يتم النشر فيهما لكني لا أمل من دخول صفحتها، و أرسل اليها الكثير من الرسائل في الواتساب بكل صباح وكل مساء، اهنئها بأعياد ميلادها، اعايدها بكل مناسبة تمر، يتفطر قلبي حزناً عندما لا تتذكر هي مناسبتي الخاصة، لم اتركها يوماً واحدًا منذ رحلت، في كل ليلة ادخل اشكو لها عمّ يزعجني ويحزنني وافضفض لها،
اكتبُ لها دائماً لكني لم اجد اي رد!
كلما وصلتني رسالة اسرع في فتحها لعلها ردت…!
لم تفارقني لو للاحظه حتى في خيالي واحلامي، روحها ترافقني اينما ذهبت، اتذكر حينما كانت تسألني :لو قدر الله ومت هل بتحب من بعدي!
هل بتتزوج غيري وتسكن في قلبك فتاة اخرى ؟
اجاوبها سريعاً اكيد لا والله!
اوعدني!
اوعدها بأني لا احب غيرها ولا بتزوج بفتاة اخرى، انتِ اول فتاة واخر فتاة بحياتي…!
ومازال حبها باقياً ولم استطع اتقبل اي فتاة بحياتي، ولا اريد الزواج وعدي لكِ باقياً الى ان اتبعكِ، ماتت بين يدي ملطخة بالدماء ومتمسكة بي بكل قوة لترافقكِ رحمة ربي يا عزيزتي …
ها أنا اليوم احذف رسائلنا وجميع الذكريات لعلي ان انسى المواقف والذكريات المؤلمة 💔.
في هذا الجو الملل ، لا مانع من ان تعود لتتحدث مع حبيبتك القديمة.
مصير محتوم ..
Photo
لم يكن بمقدوري تخيل أنّي يوماً ما سأقع في حبكِ، أو أقع في حب احداهن بمجرد تمعني في صورة لها.!

لم تعد صورة عادية نشرتِها، ما أن تمعنت حتى أدركت مدى الجمال الذي أراه، أو يراه جميع من يتابعكِ..
وكيف لأحدهم أن ينسى الاعجاب بصورتكِ لما رآها؟.. وكيف له أن يَمر على صفحتكِ دون متابعتكِ؟..
وكيف يتسنى له رؤية الجمال فيتحاشكِ؟
وكيف لي تجاهل منشوراتكِ وصوركِ دون أن آبه وكيف لعينيَّ أن تغض طرفها عنكِ؟ كيف؟!

لم يعد مجرد تمعنٍ في صوركِ، بل أضحى حباً دفيناً قابعاً في أعماق القلب، وغَدَا يأمل لُقياكِ الذي يبدو مستحيلاً..
لا أخفيكِ أنّي أخطط للهجرة اليكِ، لاختطافكِ علّكِ تقعين في حبي على غرار قصص الأفلام والمسلسلات.

لكِ أن تتخيلي أنّي أفكر بقصصٍ كثيرة قد تجعلكِ تعرفينني.. كَ-أن أمشي منهمكاً على أحد الكتب في يدي ثم أصتدم بكِ، إنها قصة معتادة في الأفلام لتعارف المحبين..
أو أن أخبىء ساعتي لأسالكِ عن الوقت!!، لا داعي لأن أُخبئها؛ لا أملك ساعة على كل حال.
ما رأيكِ أن أضع شيئاً حاداً على إطارات سيارة أبيكِ ليقع في مشكلة ثم آتي لمساعدته!.
كل ذلك مقتبس من الأفلام يا عزيزتي والقصص كثيرة.. غير أن السؤال كيف أصل إليكِ اولاً؟؟.

على ذكر أبيكِ هل تعلمين أنّي أكرهُه _كره العمى_ هل لكِ تعلمين أنّي أحببته لأنه كان أحد سُبل إنجابكِ إلى هذا العالم البائس، لكِ أن تتخيلي أن يحب الانسان انساناً آخر لمجرد أنه وقع في حب ابنته رغم كرهه المستميت له؟

ابتسمي دائماً فالعالم البائس يبتسم كل مارءآكِ تبتسمين، لتكن أيامكِ كلها ابتسامة.
2024/07/01 07:29:48
Back to Top
HTML Embed Code: