Telegram Web Link
كلما تذكرتكِ وضعت يدي على قلبي كنوع من المصافحة .!
اليوم بينما كان الجميع منتظرين لافتتاح طريق تعز!
انا كنت بأنتظر أن تفتحين قلبكِ لي يا حمقاء.!
أحببتُ مُراقبتي الإمتحان كُلما حاولتُ الإلتفات هددتني بالرسوب.
لا تخلوا الخميس يلعب بكم،
تعالوا هنا ندردش قليلاً،
للي يشتي يدردش
يتفاعل على ذا المنشور بالامويجي ذا 🌚،
وانا بفتح النقاش.
عزت عليَّ مشاعري فدفنتها
بعد الذبول فمتُ قبل أواني؛
للظلم ألف طريقةٍ ، و أشدها
أن يعبث الإنسان بالإنسانِ.
الاعضاء يستفزوني،
ليش تنضم دامك بتخرج؟!
الكعك حق البيت يثبت ان الدقيق أقوى من الجص ..!
مصير محتوم ..
أشعر بذاك النوع السافل من الإحباط ، الإحباط الذي ترغب معه بترك العالم بأكمله خلفك وتذهب الى النوم ..
اني ومنذ فترة طويلة أشعر بالإحباط والفشل بشكل لايكاد ينقطع ، أقول هذا بمشاعر صادقة وحقيقة ، ولا اخجل من الافصاح ، وان استطعت اخفاء ذلك الا انني لا استطيع الكذب على نفسي ، عاجز وفاشل ، وليس لدي اي فكرة ناجحة في معالجة الأمر ، انه لمن المؤسف ان يمر الإنسان بمرحلة تشبه البكاء الشديد ، ان يمتلك وعي شديد وعجز مضاعف ، ان يفقد فكرة رهيبة ، تشبه الغيث والسماء ؛ ثم أخرى واخرى ، ويداه تبكيان ، ان يكون عصفورا بائس ولد في قفص ، يستفزه الصباح ورونق الشمس البعيد عن الغرفة ، تلك الاطوار العليا من احتضار الإنسان مجازيا بدافع الشقاء ؛ امر بها الان الشيخوخة المبكرة ، ذبول الروح ، موت الشغف ،، كلهم دفعة واحدة ..
مصير محتوم ..
https://www.tg-me.com/boost/Almftoohh
قوموا بتعزيز القناة وبأنشر لكم حالات #أيوبيات مع مناظر خلابة ونعيم الأرياف
وأبعث لـ عبلة في النقيل تأسفًا .. وأبعث لها في غزة قبل الغرغرة
ولْتبتلـع أبيـــاتَ فخرك صامتــاً فالشعـرُ فـي عـصرِ القنـابلِ.. ثـرثرة
يستحيل لشعب كامل أن يولد هكذا , بالطبيعة , ضرير أخرس ، كل مافي الأمر أن عينه فُقئت ولسانه قد قُطع فأصبح منذ الولادة لا يرى ولا يتكلم ؛ لكن بقيت الأذن... للسمع والطاعة ..
إذا فهمتها ببساطة فأنت إنسان على الفطرة ..
وأنت تعود من سهرتك الطويلة في وقت متأخر من الليل وفي يدك علاقية القات وتحمل في جيبك علبة سجائرك المهمة أكثر من فتاة انتظرت طويلًا أن ترد عليها..!
و أنت تفتح باب غرفتك تبدل ملابسك ترمي نفسك على السرير ، هل تسأل نفسك قبل أن تغمض عينيك -ماذا فعلت!
الفتاة التي تنتظرك يومًا كامل حتى تعود،ثم تنتظرك ليلة كاملة حتى تستيقظ!
هل تفكر فيها في لحظة فراغ حتى.!
‏ما يجذبني اليكِ،
ليست نعومة اظافرك
ولا شعركِ الحريري
ولا الشامة النائمة تحت عينيكِ
ما يجذبني،
ليس يديكِ الصغيرة
ولا ضحكتكِ المجنونة
ولا قلم الحُمرةِ الذي تصبغي به شفتيكِ،
ولا لونُ عينيكِ، ولا اناقتكِ،
مايجذبني حقاً
هو
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
لا شيء يجذبُني. 💜
بشكل أو بأخر ،كنت سعيداً جداً على مدى الفترات الماضية ،سعيداً بقدر ماتجاوزت بقدر ما أُنهكت بقدر هذا العناء كله ،
سعيداً على الرُغم من الكم المُتعب من العثرات والأقدار السيئة ،ولكني كنت أقف دائماً على أعتاب كل قدرٍ سيء بقوة وصلابة ،
لا أُنكر قد كنت أبكي مره وأُعيد النظر مره ، وأعود لنفسي مرات و مرات ،
فشلت في مراحل متعددة من هذه الفترات والسنوات ،مرت تلك الأيام على قلبي بثقل مُريب وخانق !
تغربت من نفسي حتى وصل بي الحال انّي تمنيت لو ان لنفسي نسخة قديمة حتّى استطيع إسترجاعي ، تخيل !
في لحظة من اللحظات فقدت كل شيء يُمكنني من خلاله ان أكون أنا !؟
__
"اما الآن حان وقت الرحيل"
كل ألفاظ الوداع مُرة، والموت مُر، وكل شيءٍ يسرق الإنسان من الإنسان مُرْ،
‏ابداً لم يكُن وداع لائقاً لخُذلاني، لقد خذلني ظرف الوداع نفسه، كان أقل من حجم محبتي كان باهتاً لا أستحقه،
"تماسكي ، وأنصتي جيدًا ، إنها كلمات الوداع ، التي تُقال دون أن تُقال
تماسكي ، وحدقي جيّدًا ، إنه وجه الفراق الساخر ، يُطل من النافذة
تماسكي وواجهي الإعصار ، الذي هو في دربِه لاجتياحكِ ، ودفء تِلك الظهيرة ، لا تصدقيه فهو منتصف الحمّى
تماسكي ، والتقطي كهارب الوداع ، ولا تُطلقي نداء استغاثه ، فقد أُصيب الحب بالصمام".
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
2024/09/28 22:14:34
Back to Top
HTML Embed Code: