Telegram Web Link
سبب عودتي انه وصلني منشور صديقي لبيب بانه يفتقدني، هل وحشتكم حقاً؟!
Anonymous Poll
73%
نعم.
10%
لااا.
17%
اختفي مره اخرى.
" وحلمتُ أنكِ تضحكين
وصحوت من نومي للمرة الأولى!
بلا وجهٍ حزين ".
هنا امرأة جمالها فكتوري.
بينما كُنت اذاكر راودتني ثلاث جُمل لم استطيع كتمها وهن كالتالي:
على سبيل الطب
انتِ مريضتي!
وعلى سبيل المذاكرة
انتِ ملزمتي!
وعلى سبيل القانون
عينيكِ قضيتي.!
بعد تفكــير طويل وعميق…
أنا قررت لما أتزوج أبطل الكتابة وكل ما يخطر ببالي من فكرة غزل وغيرها،
حتى لو قألت لي أعتزل وسائل التواصل الاجتماعي واتفرغ لي يا بعد روحي!
ولكِ اعتزل كل العالم علشانكِ يا عمري؛
و‏لأنها إمرأة فـ هي تُساوي العالم أجمع.

#والله على ما اقول شهيد. 💜
وين لبيب!
والجوكر،
وطاهش،
وحشتوني يا اوغاد.
بعض الفتيات هنا على وسائل التواصل تقدم نفسها على طبق من ذهب لواحد صعلوك تعرفت عليه عبثاً" ثم يعاملها بسوقية و بأسلوب منحط يعكس تربيته وأخلاقه، فتجد في أحاديثهما كُل أنواع الكلام "الساقط'' رغم ذلك، تستمتع بالأمر معه وتواصل مُمارسة عهرها التي تظن إنه حب. بينما هو يستنزفها الرجل إلى الحد الذي يصيبه منها الملل، ثم يرميها كشيء إنتهت صلاحيته.
وبالنهاية تجدها تشكي وتبكي من استغلال الرجال ومن خياناتهم.. كفاك نحيبًا يا أخت، العالم مليء بالرجال الأوفياء، لكنك تنجذبين نحوُ العينات السيئة دومًا، لأنهم يملؤون عقلك بما تتمنين العيش فيه من وهم وخيال.
ما يؤلمني حقًا
أنني وبكل سذاجةٍ كنت أظن أن فراقنا لن يمر مرورًا عابرًا على حياتكِ لكنني اكتشفت أني وحدي من يُبالغ دائمًا.
مصير محتوم ..
وين لبيب! والجوكر، وطاهش، وحشتوني يا اوغاد.
هاهنا ريشتي تهش ازراب العناكب في رفوف هذه نافذة
مصير محتوم ..
ومن خاف مقام ربِه جنتّان ..
بعد ان تحطمت بوصلة الضمير أي الجهات تؤدي الى الأمان ؟
مصير محتوم ..
آخر توديع لهم ياصخر 😂 من بداية هذا الخطاب كانت النهاية لهم.
ههههه
ايام ايام لن تعود،
لو انا عارف انه طاهش لن يرجع ماكنت نزلت له تهنئه.
مصير محتوم ..
من خلالك ذات جفاف ، عشقنا شخصية سارة الوهمية
" يا صديقي
كُنت أعلم أنها تكذب
ومع ذلك أطرقتُ السمع لها لا لشيءٍ سوىٰ أنني أحببتُها بطريقةٍ لا تأتي في حياتها مرتين".
في شبابي كُنت أملك قائمة لمواصفات الفتاة التي أود الارتباط بها
جمعتُ كُل تلك المواصفات بالمُراقبة والملاحظة
كانت قائمتي تلك تحوي مواصفات مثل :

* طويلة مثل أخي
* بشرتها سمراء كبشرة ممثلتي المُفضلة تماماً ..
* عاقلة كريمة كأُمي .
* لون عينيها مُماثل للون عيني الفتاة التي اصدمت بها في أول أيام العيد .
* تجيد تنسيق ثيابها باحتراف ك مصممة أزياء .
* هادئة لا تتحدث كثيراً وتضحك بصوتٍ خافت .

وغير هذا الكثير من المعايير والصفات التي كُنت متأكداً من أنها سترسُم الفتاة التي سأقعُ بحُبها تماماً ..

- هل وجدتها ...؟
- لا
- لا زلت عازباً إذاً ؟
- على العكس أنا متزوج من عشرِ سنوات .
- كيف هذا ..؟
- التقيتُ بفتاة لا تملُك من قائمتي شيئاً ، بيضاء ، قصيرة ، تنسيقها للثياب ليس أنيقاً تماماً ، تحب مزج الأحمر والأزرق في ثيابها دون اي اكتراث منها، ومجنونة !
تضحكُ بصوتٍ عالٍ وهي تصفقُ بكفيها.
2024/11/19 20:37:45
Back to Top
HTML Embed Code: