Telegram Web Link
كلهم Passive الا انت positive
كلهم فراعنة الا أنت موسى
لحظة شوي ..
الاستقامة لاتتمثل في الانضباط التعبدي أبدآ ، لايهمني ان تصلي الليل كله ، وتحفظ القرآن ومارواه البخاري ومسلم ، وكل كتب التشريع الديني ، وانت فاشل في الانسجام مع كل شرائح المجتمع ، القاصي والداني يشهد بقدرتك الخارقة على خلق اعداء لك ولفكرتك ، ان الناس تعتبر الشخص نموذج عن فكرته ، او حتى عن جماعة ينتسب لها ، الناس عادة لا تفرق بين الفكرة والسلوك الذاتي للفرد ، تعتبر طباع الفرد ناتجة عن عمق الفكرة بداخله ، وانه هو الفكرة بذاتها ..
اخذني الزمن وقام بخلطي مع نحاس ذائب ، وقطران فأصبحت شديد الصلابه وتظن تلك الكائنات اللاهثه خلف رغبتِها ان تقدر على هز كياني ..
مصير محتوم ..
ليس عندنا شفافية إلا في ملابس النساء ..○》
أود أن تستريح سفن قلقي في ميناء الوضوح ، الإبحار في التخمين يُرهقني ..
كـ النجاشي قلبها لا يرد احد 🌚😂
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
ابدأ اول عودي قات ، من قبو قديم لطالما بنيت فيه ذاتي وهدمتها ، ابدأ الآن ولا ابالي بالذكريات ولا بالعمر المهدور ، ولا بظلم الحياة ، ابدا لوحدي هذه المرة لا يوجد اصدقاء طفولة ولا احاديث حبيبة غزيرة العاطفة ..
الآن ابدأ اول عودي قات ، ولا احزن على الماضي ، ولا اخجل ، وايضا لا ابالي بلعنة الوجود ..
انا لا اكره الاشخاص بسهوله ، لا اتخلى عنهم بسهوله ؛ أصل حتى اخر نقطة رطبة بيني وبينهم ، بعدها أكفر بكل القيّم الإنسانية ..
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أياك وأن تعطي للحمار وقت للنهيق في وجهك ، أضربه بقوه على رأسه ..
مصير محتوم ..
ما أكثر الذين يعتقدون أنّهم يعرفون كل شيء ، يحكمون على كل إنسان ، ويبتّون في كل قضية ، ويفْتون في كل معضلة ، ويتهمون كل من ليس غبيا مثلهم ، والمؤسف و المحزن في الأمر ؛ هو ان الآوان قد فات ،، فقد سبق و تكاثر هذا النوع من العباد ..
ان لم تتفق معه في الرأي والاتجاه أو ربما نمط كبير من الانسجام المعرفي في نقاش واحد ، وتتماهى مع فكرته التي تكون في نظره صحيحة تماما وانت تراها عين الخطأ ؛ يضمر لك عداوة شخصية ، كره نفور ومقاطعة ،،
هذا النوع من الناس يتكاثر ، لدرجة انك توافق على الخطأ وتتجنب الخوض في نقاش موضوعي مع أي شخص عزيز خشية أن تخسره ..
مصير محتوم ..
جُمعتكم مباركة ، صلوا على محمد ﷺ
صلوا على الموصوف بالرفق واللين ، المعروف بالرأفة باليتامى والمساكين ﷺ.
اخاف ان اصل الى مرحلة مشوهة من الكآبة ، والصمت ، أرغب كثيرا في ان اتحدث مع احد في هذه الساعة ، عن اي شيء ، عن الموت ، او الخوف ، او الحب ، او السعادة ..
لوحدي هنا انظر الى الساعة انها الرابعة قبل منتصف الموت بعد عبق الهلع ، لا ارغب الا في احد اتحدث معه ، كائن حي بجانبي الآن ، حتى ولو كان شيطانا ، او احد من اؤلئك الأغبياء ، بداخلي كلام كثير ، وضحك شفاف ، اريد ان اشعر بالمتعة واستمع الى صوت بنات افكاري في هذه الساعة ،،
ان الضجر هذا مخيف بقدر الإحتضار ..
وما المواساة من البشر إلا شتامة لطيفة ، تحمل لك الكثير من الذنوب ..
وفجأة بدون سابق إنذار يغتصبك الصداع !
2024/10/03 23:31:05
Back to Top
HTML Embed Code: