عندما يفتك أسر الجوكر ويتحرر من القيود والأصفاد ، اعرفوا منشورات جحيمية رائعة بشوشة بنكهة الغيرة ورائحة الموت

Loyalty is very expensive, do not expect it from cheap

في مثل صبيحة هذا اليوم وقعت غزوة بدر حيث كان عدد المسلمين 313 وعدد كفار قريش 1000 وبضعة فرسان

هناك من يفطر بتمر وهناك من يفطر بلحمة وهناك من يفطر بـ :

اعتقد ان رسالة مفصلة الى الجامعة تصِف فيها وضعك الحالي ؛ قد تسمح بإعادة المال الذي دفعته مقابل الحصول على شهادتك 😑

وغزة يالله ، احرسها بعينك التي لاتنام ، اللهم اننا نتوجع من الداخل انت تعلم مافي قلوبنا وليس هناك مجالا لسرد الشتائم في النهار وتخفيف وطئة الغُصص 🌱

علقنا في بلاد من يحبون غزة يحبون صنعاء وأبراج صنعاء وفِلل صنعاء وعوائد الضرائب في مشارف صنعاء والقات ابو ريشة صفراء ..

يعلم الله ماقد فعل معاوية ابن ابي سفيان ، جالسين يشتموه بالجامع الآن

لا ننصح أبدًا بإفراز البروتوكولات بعد الإفطار مباشرة ، نظرًا لهيكل المواطن اليمني اليابس

كانت عندما تراني جدتي مكروبا ، او غارق في التفكير تقول لي: "موبك يا ابني ، احمد الله انك بعافية وصحة ، لهلها العافية كل شيء بيتسهل" اشعر الان بقيمة المعنى الحسي لكلامها ، غياب العافية يعني غياب العالم عنك ، غياب العافية يعني انك امام عقبة لايمكن تحاوزها ، تتوفر الحياة ومادياتها وكل محواها حين تتوفر العافية.. اصبحت مدرك الان اكثر من اي وقت اهمية هذا المعنى ، قانون فلسفي ، وفكرة ذكية.. ان التجربة تهب الانسان الحكمة ، تلك التي تشعل ذهنك ، وتمنحك الضوء ، والبصيرة النافذة ..

من المنصف أيضًا ان تنشروا رابط هذه القناة ، كوننا لا نطلب ولا نترجى ولا نتدلل هذا لايُعني ان تحشروها في زاوية أرشيفكم والتحفظ بها للمناسبات

لا ترفع صوتك أيها المظلوم ، حتى لا تزعج الظالم ..

عندما كنت في الصف السابع قالت لي أستاذة الجغرافيا ؛ انه لا يمكنني التنفس فوق السحاب !

..

لو كنت مواطنًا اندنوسيًا ولطالما أحببتُ جاكرتا ؛ لكنتُ فقيهًا في إحدى جوامع "بادانغ " أُلقن العلم والتعليم ولدي لحية بثخانة لحية بابا نويل مؤديًا فرائض الشريعة ، وعند إستقبال رمضان وكما هو التقليد المُتبع أنزل الى نهر كورانجي وآخذ حمامًا بالماء والليمون لأتطهر جسديًا وفكريًا وروحيًا ..

مطر 🤩

الله الله
الجو هذا ساحر ، يأسر الروح ؛ النظر إلى قطرات المطر ، إلى ايقاعها المتناسق كانها معزوفة اصيلة ، او سيمفونية عذبة ، تروي الفؤاد ، تأخذك إلى جذورك الأولى ، إلى الطين ، والفطرة ، والذات البدائية ، ان الإنسان مهما اغوته الحداثة ، الا انه لن يستطيع البعد عن الطبيعة بشكل كامل ، وان ابتعد فسيعود بطريقة ما ، سيعود ليتخذها حاجة للرفاهية ، منتزة ، او ربما اجابة شافية للوجود ، دواء للروح المتشضية ، القلقة من مصيرها ، والشكاكة في حقيقة وجود الرب في الكون ، وقربه من كل جزء فيه ، وحدها الطبيعة من تعطي الإنسان الحقيقة كاملة ، والالهام الأصيل ..

‏صباح مُعاد ومكرر على شرف الحنين ..