Telegram Web Link
أما اليوم في عيد الحب فسأوزع عليكم الحنطه ب المجان كل وأحد يجهز له كيس أحمر
حتى أشعة الشمس " الشفق " لونه أحمر بُعنف هذا الصباح ! التضاريس تتمرد ع قوانين الطبيعة
مصير محتوم ..
اخالفك الرأي جوكري .. الحب ليس عدوا سريعا ، بل ماراثونًا انه عبارة عن مطاردة مستمرة لاتنتهي الا بسقوطها بين ذراعيك او برش رذاذ الفلفل في عينيك !
جوكري 📣
ما رأيك بهذه المزيقات التي ترطن في مواقع التواصل الاجتماعي ؟ كسرو رؤوسنا بمواضيع الحب

هل ممارسة الجنس طبيعي في هذا اليوم ؟
شخصيًا الموضوع لا يهّمني ؛ لكن اعضائي الحت عليا بالسؤال
مصير محتوم ..
لا ادري ما أَهمية ماأفعله ! لكنني أشعر بالحياة حينما لا أسلك طرقا آمنة ..
في موقف ما حصل اليوم تذكرت ذاتي القديمة ، النظرة الحمقاء تجاه الحياة.. ماذا كان الهدف ؟ اعتقد ايجاد مبرر مناسب للمصيبة التي ساقوم بفعلها ، هي حالة من الانفصام ، او النفور من تبعات المضي مع الصواب ، تعرف تماما انك مذنب ، وان ماتقوم به خطأ يؤثر على مستقبلك ، وعلى نفسك ، لكنك تفضل صياغة الاعذار بدلا من الانضباط السلوكي والصدق مع النفس ..
مصير محتوم ..
عندما يبدأ خطيب الجمعة بالدعاء على نسيج المجتمع المخالف له ، لاتقل : آمين ، قل : اللهم اهدنا للحق ، لاتجعل الكُره يأكل ماتبقى لك من إيمان ..
في خطبة الجمعة " اللهم أنصرنا على القوم الظالمين "

آمين

إنتزع الحقد والكراهية من قلبك قبل أن يركبك ويركب خالتك ..
جوكري 📣
أجابوني الأموات وانت في دائرة شرودك منزوي
مصير محتوم ..
ماذا يمكننا أن نفعله ؟ مللنا الصراخ والبكاء على مواقع التواصل ، لقد وصلنا إلى حالة يائسة ومثيرة للشفقة ،، وتلك هي احدى غايات العدو ، اسلوبه في تفرقة الصواب الهزيل ، ان نصل إلى هذه العتبة ، ان نتراجع عن الأمل ، ونعتبر مايفعلونه هناك أمرا اعتياديا ..
أخبرتكم ان غاية العدو جعلنا نتأقلم مع الوضع ؛ أصبحت المجازر شيء إعتيادي لكل مرأى العالم ؛ صحيح ان الدمار يسود كل بقاع الارض لكن مايُمارس بوحشية هناك وتحت تظليل الإعلام متبلورة في إطار الغفلة ولايشعر بهم سوى اصحاب الضمائر الحية ..
في هذا الوضع المتأزم والمثير للشفقة والعجز ؛ اريد الدخول في غيبوبة مدى الحياة أو الموت واستيقظ على صوت بوق اسرافيل ..
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ليرقد العالم على قرن اليأس ويطل من أبواب القيامة على فخذ أهبة الوجس ،، أيقونتي لغز الهباء الوحيد فكلما أكملت هدر حصادي تعذبت في بئر الدنس ، وكلما أنسلخت من تجربتي صرت عنصرا متخثرا بفعل السحن ..
مصير محتوم ..
أجابوني الأموات وانت في دائرة شرودك منزوي
لا أصف نفسي بالدعممة أنا الأن في وكري أحمل كل يوم معاناتي ومأساتي مع الحياة ومع هذا العالم أيضا والمجتمع الذي يعاني من الجهل المعتم
2024/10/05 09:21:20
Back to Top
HTML Embed Code: