Telegram Web Link
لست مجنون ، انا مدير المصحة العقلية
معركتي الطويلة السرمدية بين أفكاري المتخثرة والفلسفة السوداء الجهنمية تدور داخل هذا العقل ،، لا تنتهي هي ولم أصل أنا لنتيجة حاسمة ..
مصير محتوم ..
بالطريقة المفضلة لديكم انا رجل كثير الشك ، مصاب بالوسواس القهري ، لدي حساسية من الطمأنينة ، مريض بالقلق ، القلق من كل شيء من ماحدث وماسيحدث ، اصاب بنوبات أرق كل يوم ، توجد هالات اسفل عيني ، وبؤس خامد في بؤبؤها ، مصاب بالصداع المزمن ، كما اني تصالحت مع صداعي…
انا السجان الذي أفترق عني وسجنني ، وسجين الحريات الذي سجنني قهرا ،
انا الرسام الذي رسم لوحة فيها قبرا وهندمه لينام ،، انا وجه الحرب والأخرين قتلى المجزرة
انا التجول الطارئ والعاطفي للحصار وبطل السماء المأساوي والضحية الكبرى لهاجس الغطرسة والوجبة الدسِمة للمقوت الحقود..
لماذا تضعي نصف صورتك في الحالة أيتها الفاتنة !
هناك إقبال الكبير في وضع حالات " القصص " من قِبل الإناث في منصة التليجرام وعرض بعض أعضائهن فيه
أعتزم كتابة رسالة توبيخ صارمة لشركة التليجرام في وضع هذه الميزة ..
حظًا موفقًا بإصطياد عريس وانتِ بهذه العقلية
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
هذه الحياة مليئة بالتناقضات ؛ تزداد مساحة الحيرة يوم بعد يوم ، وتضيق من جانب اخر ، قدرتي على ايجاد شرح مفصل عن مايجري او حتى على الأقل تنبؤ سابق عن ماسيحدث ، ان ماتخبئه لنا الحياة غير متوقع ، ومثير للعجب ..
جوكري 📣
هل مازلت تتجول في الأنستا ايها الصعلوك !
لو كان بوسعي ان انكح هذه البلاد من فوهتها ، وجّل من تستلقي ..👌
في هذا الصباح الملطخ بالحنين ، كس ام العالمين
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لا أعتبر مهنة المحاماة مهنة نزيهة ، إذ ترتكز على دفاع الموكل دون مراعاة اذ كان ظالم او لا..
كذلك مهنة الكوافير إذ يتم طمس الحقيقة
ثمة شيء خطأ يحدث ، حتى الذين نحبهم لم نتهنآ بهم ..!
قد تلطخت ايدينا بما نطقت به افواهنا وقد كُشف ستار مانخفيه برياح مشاعرنا وأشعلنا حربا ضروس في رؤوسنا ، وغمام التأنيب قد اظلم اجوائنا ،، فهل نحن للوفاء مالكون !
وهل كل مادار له مسار صحيح هل ستظل تلك النيات سليمة طويلا ام انها ستتغير مع احداث الزمان ! ياترى ما الطريق الذي يرسمه لنا القدر والى اي مرسا سنرسو به ؟


تبة ايدينا كم نحن صاغرون ..
الوقت المستغرق بالبحث عن رواية أقراءها أطول من وقت قراءة الرواية ذاتها في حال وجدتها ..
2024/10/06 05:21:13
Back to Top
HTML Embed Code: