كم هي خارقةٌ للعادة، تلك التي تواجه حربًا دائمةً في حياتها، مع ذلك استطاعت ان تكون بمثابة مكانٍ آمنٍ لأحد.
أشتاق إليك بين الدقيقة والأخرى،كل ثانية لا أجدك فيها أمامي،أو أسمع صوتك فيها تخطف أنفاسي فأختنق،لا أعلم هل هكذا يجب أن يكون عليه الشوق أن يضعك على مشارف الشعور بالموت؟ أم أن هذه الحالة تنتابني معك فقط؟ لكن ما أعلمه جيدًا،أن لا أحد يمكنه أن يجعلني أشعر بالطريقة التي أشعر فيها معك.
رسالتنا لهذا اليوم :
بطلوا سخافة بطلوا استخفاف باللي قدامكم بطلوا تجريح ماعاد فينا ياناس ماعاد فينا ..
بطلوا سخافة بطلوا استخفاف باللي قدامكم بطلوا تجريح ماعاد فينا ياناس ماعاد فينا ..