ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺍﻗﺾ ﺣﺎﺟﺘﻲ ﻭﻓﻚ ﻛﺮﺑﺘﻲ ﻭﺁﻧﺲ ﻭﺣﺪﺗﻲ ﻭﻓﺮﺝ ﻫﻤﻲ." ﻳﺎ ﺻﺎﻧﻊ ﺍﻟﻤﻌﺠﺰﺍﺕ، ﻳﺎﺭﺏ ﺍﻟﻤﺴﺘﺤﻴﻼﺕ، ﺃﺭﻧﻲ ﺍﻟﻔﺮﺡ ﻓﻲ ﺗﺤﻘﻴﻖ ﻣﺎ ﺃﺭﻳﺪ. ﻳﺎﻭﻟﻲ ﻳﺎﺣﻤﻴﺪ ﺍﺭﻓﻊ ﻋﻨﻲ ﻣﺎ ﺍﺻﺎﺑﻨﻲ ﺍﻟﻠﻬﻢ ﻟﻚ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻭﺍﻟﻴﻚ ﺍﻟﻤﺸﺘﻜﻰ ﻭﺍﻧﺖ ﺍﻟﻤﺴتﻌﺎﻥ ﻭﻋﻠﻴﻚ ﺍﻟﺒﻼﻍ. ﻻ ﺣﻮﻝ ﻭﻻ ﻗﻮﺓ ﺍلا بالله ﺍﻟﻌﻠﻲ ﺍﻟﻌﻈﻴﻢ ﻭﺍﺗﻮﺏ ﺍﻟﻴﻪ ﻋﺪﺩ ﺧﻠﻘﻪ ﻭﺭﺿﺎ ﻧﻔﺴﻪ ﻭﺯﻧﺔ ﻋﺮﺷﻪ ﻭﻣﺪﺍﺩ ﻛﻠﻤﺎﺗﻪ ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺍﻧﻲ ﻭﻛﻠﺘﻚ ﺍﻣﺮﻱ ﻓﺎﻧﺖ ﺧﻴﺮ ﻭﻛﻴﻞ ﻭﺩﺑﺮ ﻟﻲ ﺍﻣﺮﻱ ﻓﺎﻧﻲ ﻻ ﺍﺣﺴﻦ ﺍﻟﺘﺪﺑﻴﺮ ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺇﻧﻲ ﻓﻮﺿﺖ ﺃﻣﺮﻱ ﺇﻟﻴﻚ ﻓﺒﺸﺮﻧﻲ ﺑﻤﺎ ﺃﻧﺘﻈﺮﻩ ﻣﻨﻚ ﻭﺃﻧﺖ ﺧﻴﺮ ﺍﻟﻤﺒﺸﺮﻳﻦ "ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺇﻥ ﺍﻷﻣﺮ ﺃﻣﺮﻙ، ﻭﺍﻟﺨﻠﻖ ﺧﻠﻘﻚ، ﻭﺍﻟﻘﻀﺎﺀ ﻗﻀﺎﺅﻙ ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺇﻧﻲ ﻭﻛﻠﺘﻚ ﻭﻓﻮﺿﺖ ﺃﻣﺮﻱ ﺇﻟﻴﻚ. .(حَسْبُنَا ﺍﻟﻠﻪ سَيُؤتِينَا ﺍﻟﻠﻪ مِن فَضْلِه وَرَسُولُه إِنَّا إِلى ﺍﻟﻠﻪ ﺭﺍﻏﺒﻮﻥ) ﻣﻬﻤﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻇﺮﻭﻓﻚَ ﻭ ﺣﺎﻟَﺘﻚَ ﺃﻧﺖ ﻣﺪﻋﻮ ﻟﻜﺘﺎﺑﺔ ﴿ﻻ ﺣﻮﻝ ﻭﻻ ﻗﻮﺓ ﺇﻻ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﴾ ﻭﺍﺑﺸﺮي ﺑﻌﺪﻫﺎ ﺑﺎﻟﺨﻴﺮ
لا تحزن لأن الله منع عنك شيئًا تحبه، فلو علمت كيف يدبر لك الأمور سيذوب قلبك في حبه
"سيأتي العوض، العوض الذي لا نعلمُ مداه ولا نتقن حجم تدبيره فقط نؤمنُ به كيفما كان وعلى أي شاكلةٍ أتى ..فقط لأنه من الله، وسياتي الجبر، وطمأنينة القلب، نحن فقط نؤمن بذلك مهما طال الصبر.. فقط لانه وعد مؤجل من عند الله"
لا تعتد على الشكوى فيزداد همّك، ولكن اعتَد على الحَمد تزداد سعادتك.🤍
{وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ}
{وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ}
كثرة الصَّلاة علىٰ النَّبيِّ -صلَّىٰ اللَّه عليه وسلَّم- تُكَثِّر الأرزاق والبركات، وتقضي الحاجات، وتكشف الهموم والغموم والكروب كلَّها..!
من أكبر أسباب الأطمئنانِ والراحة النفسية هو "التوكل على الله"، فالاعتماد على الله راحةُ حين تتيقن أنه أكبر منا ومن مشاكلنا وظروفنا مهما كانت، فالإنسان وحده مشتت قليلُ الحيلة، إلا أن إحساس الأمان بالله يهون أي شيء وكل شيء، فكرة أن الله هو المنقذُ الوحيد في ظلام هذا العالم هي الفكرة الأكثر اطمئنانًا والأكثر أمانًا، فكرة أن الله هو وكيل مشاكلك ومدبر أمورك، وأنه سيدبر لك كل خير، فاللهم أني توكلت عليك ووكلتك أمري فبشرني بما أُريد.
ألا تكفيك ﴿ إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَن يَقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ ﴾
ألا تكفيك ﴿ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ ﴾
ألا تكفيك ﴿ وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى ﴾
ألا تكفيك ﴿ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾
ألا تكفيك ﴿ إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا ﴾
ألا تكفيك ﴿ أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ ﴾
ألا تكفيك ﴿ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ ﴾
ثق في الله وسترى ما يدهشك.
ألا تكفيك ﴿ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ ﴾
ألا تكفيك ﴿ وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى ﴾
ألا تكفيك ﴿ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾
ألا تكفيك ﴿ إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا ﴾
ألا تكفيك ﴿ أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ ﴾
ألا تكفيك ﴿ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ ﴾
ثق في الله وسترى ما يدهشك.
من أكبر أسباب الأطمئنانِ والراحة النفسية هو "التوكل على الله"، فالاعتماد على الله راحةُ حين تتيقن أنه أكبر منا ومن مشاكلنا وظروفنا مهما كانت، فالإنسان وحده مشتت قليلُ الحيلة، إلا أن إحساس الأمان بالله يهون أي شيء وكل شيء، فكرة أن الله هو المنقذُ الوحيد في ظلام هذا العالم هي الفكرة الأكثر اطمئنانًا والأكثر أمانًا، فكرة أن الله هو وكيل مشاكلك ومدبر أمورك، وأنه سيدبر لك كل خير، فاللهم أني توكلت عليك ووكلتك أمري فبشرني بما أُريد.
ألا تكفيك ﴿ إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَن يَقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ ﴾
ألا تكفيك ﴿ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ ﴾
ألا تكفيك ﴿ وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى ﴾
ألا تكفيك ﴿ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾
ألا تكفيك ﴿ إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا ﴾
ألا تكفيك ﴿ أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ ﴾
ألا تكفيك ﴿ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ ﴾
ثق في الله وسترى ما يدهشك.
ألا تكفيك ﴿ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ ﴾
ألا تكفيك ﴿ وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى ﴾
ألا تكفيك ﴿ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾
ألا تكفيك ﴿ إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا ﴾
ألا تكفيك ﴿ أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ ﴾
ألا تكفيك ﴿ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ ﴾
ثق في الله وسترى ما يدهشك.