‏العزيزة الما بتسأل عن ظروفنا
الوحيدة الما بتحاول يوم تشوفنا 🌹

‏حَسْبُكَ مِنِّي
‏أني أحببتُكَ بطريقةٍ
‏كنتَ تظُنُّ أنها ليست موجودة
‏إلا في الروايات ♡
#أدهم_شرقاوي

قد كنتُ أخشى يا فؤادُ عليكَ
من طولِ السَفَرْ

#روضة_الحاج

ماتبقى من المودّة بيننا
ومن الإخاء شماتة الأعداءِ🌹

"مالك وقت سميتك الضل البقيف برجاه ما هماك حفاي.." 🥀

أظننتَ صمتكَ حيلةً
يا للفداحةِ
يا لثِقْلِ ظِنانتِكْ !

my weekly wisdom from #jay_shetty

Love is a choice, fraqid 💛


Weekly Wisdom
Yes, loving your life is a choice.

You don’t always get what you want. And you’re not always in control of how you feel. But I want you to know that you do get a say in your own happiness.



You decide whether or not you are going to love your one, precious life.



Not everything is going to feel good or purposeful. In fact, a lot of this life will feel just okay if not a little boring, and at times even entirely confusing. It’s your job to fall in love with your moments regardless. They’re your moments after all, aren’t they? You only get so many.



If there is one guarantee for you, let it be that no matter what you rise to the occasion with love in your heart and the belief that your life is worthy of this love.

«كل الذين رأت أعينهم فينا جمالًا كافيًا.. لم نصدقهم! لأننا في مكانٍ ما عميق، صدقنا العين الوحيدة التي رأتنا ناقصين.

كل الموازين التي كانت لتمنحنا معيارًا عادلًا وشعورًا حقيقيًّا بالاستحقاق، لم نصدقها..
لأننا في مكان ما عميق.. صدّقنا فقط الموازين التي تبخسنا حقيقتنا الكامنة.

كل المرايا التي أظهرت فينا حُسنًا مجانيًّا تهبه السماء مباركةً لعبور المخاض الأول، لم نصدقها..
لأننا في مكان ما عميق، صدقنا المرايا الخادعات اللواتي قزّمننا.

كل الذين قبلونا رغم الرتوق في أثوابنا، والخواء في جيوب عمرنا المثقوبِ، لم نصدقهم..
لأننا في مكان ما عميق.. صدقنا الذين كوّمونا جنب الطريق لأننا لسنا جيدين كفاية.

كل الأبواب الرحيبة التي فُتحت لنا أمنًا وملاذًا.. أخافتنا.. فلم نقربها!
لأننا في مكان ما عميق، صدّقنا أن تُغلق دوننا الأبواب..

إذا كنّا، بشكلٍ ما، حصيلة سابق الحب والكره، نتاج سابق القبول والرفض، ما الذي بحقّ الإله جمّدنا عند الزوايا الموحشة! وحيدين خارج البوابات..
من أين يأتينا -رغم الشبابيك الموصدة- هذا البرد الخفيف؟
من أين تتسلّل -رغم صخب الصحبة- هذه الوحدة، وشعورٌ هادئٌ بالغيابِ، كالمسافر الذي لا يُفتقد..»

..

#إقتباس

عزيزي عزيز
أنت تعلم عزيز جدا على قلبي
وتعلم أني أحبك جدا
واخافك جدا
واستلطفك جدا
وأصادقك وأصدقك جدا
لا توجد لدي مشاعر تجاهك لم تكن جدا جدا جدا
أشاطرك إحساس الحزن وأزد عليه الأسف العميق أيضاً للأبد..
كان الثقب في سفينتي وكان لك أن تحذر الإبحار، لم يحذرك أحد بل كنت تعلم..
لكنك اخترت الإبحار..
أنا آسفة للثقب بسفينتي وسعيدة بإختيارك لها رغم الضرر اتمنى انا لايلحق بك أكثر..
ليست كارثة ان تحب شخص واحد عدة مرات كما هي كارثة أن تحب الشخص الخطأ عدة مرات..
لم أرد وصفي بالشخص الخطأ، ولكنني كنت..
عندما يتعلق الأمر بقلبك والحسرة أصبح خطأ جداً لو تعلم..
الفرار..
لا ألومك على محاولاتك في الفرار عدة مرات كما لا ألومك على العودة مراراً..
لكن ألومك قلبك الآسر، بشكل أو بآخر أيضا أنا أفر كثيرا جداً، لكنني قادرة على العودة بقلب مغلف لن اقل مُغلق وأنت تدري لماذا..
لم أكن أعلم أنني لن أحب ربط الخوف بحبي، الخوف لي وحدي أنا أسيرته، هل تسرب إليك مني أم صادف أنك أثيره أيضا
قلبك عزيزي هادئ لاتسوده الفوضى، أفرغه من حبي كي يهدأ، ليتني أستطع أن أقل غير ذلك، ليت بإمكاني أن أُطمئنك
ليتني اتحرر من قيودي واكسر الأغلال لطالما كنت متمردة وعصية ومخالفة للعرف بقدر ما
اليوم أنا مهزومة لست كعادتي
لقد خيرتني بين الألم والندم وكلاهما مُر..
لكني أختار لك الندم عالأقل هناك احتمال كبير ان لا تندم
لكنني لا أقول على إختيار الألم وانت تعي ذلك أيضا
تعتقد انني أرتاح كثيراً لفكرة تفهمك لموقفي واختياراتي
لا ياعزيزي..
أنا أتمنى لو لم توجد فكرة الأرقام أصلا..
أنا فقط متأكده أنني لست المنشودة..
أعلم أنك في يوم ما ستعرف أنني اشبه الرواية..
أظل رواية..

‏"لم يكن حظي سيء، ولم أكن تعيسة على الدوام، ولم أكن على قدر كبير من الحزن، شهدت لحظات الفرح، وعرفت طعم النجاح، ورأيت الحب عن قرب، ولمسته، في لحظة أعرف وجه المستحيل، وفي أخرى يحنو على الممكن،لم أنسى الضربات الموجعة التي تلقيتها من الأمل،وأيضاً لم أفقد تربية الرحمة ولم أخسر قوة العطف"

.
#اقتباسات