Telegram Web Link
اللّهمُّ هوِّن بَرد الشِتاء على من لا مَلجأ ولا مأوى لَهُم، وأَنزِل الدِفئ والطُمأنينة علَيهم وارحم ضِعفهم وقلّة حيلتهم واغنِهم مِن فَضْلِكَ يارّب العالمين..
أنا ما حيلتي والعجزُ غاية قوّتي يارب!
محب الله لا يسكن أنينه وحنينه حتى يسكن مع محبوبه.

- السيدة رابعة العدوية.
عن عبدالله بن عباس، أن رسول لله
صلى لله عليه وسلم
كان اذا قام الى الصلاة من جوف الليل يقول:

(اللهم لك الحمد أنت نور السماوات والارض ولك الحمد أنت قيوم السماوات والارض ولك الحمد أنت رب السماوات والارض ومن فيهن أنت الحق وقولك الحق ووعدك الحق ولقاؤك حق والجنة حق والنار حق والساعة حق اللهم لك أسلمت وبك امنت و عليك توكلت واليك انبت وبك خاصمت واليك حاكمت فاغفر لى ماقدمت وأخرت وأسررت وأعلنت أنت إلهيٰ لا إله الا أنت)
"توباتك المتكررة والتي لم تمل منها يوماً ،وذنوبك التي تستغفر منها وإن كثرت، ذلك ضمير أحياه الله في قلبك ليكون طريقك إلى الجنة ، لاتتجاهله."
‏"واعوذ بك ربي من وساوس الماضي، وتأنيب الضمير..من تلك المسارات التي اتخذناها ولم يعد تغييرها ممكناً".
‏يا رب لقد بذلتُ مابوسعي لئلّا أنطفئ،يعز عليَّ هذا التعب والركض الطويل،خذ بيدي من عبء الوجود إلى رحابتك وأمانك،واملأني بالسلام الذي أتوق إليه
"اللهم اجعل أيامنا تزهر بالخير والطمأنينة ..

يـارب، وأن تنهمر علينا الأيام السعيدة كما نُحب ونتمنى.. "🤍
-ياربّ عظّم الرضا في صدري، واليقين في قلبي ..

لتغدو الأمور الشديدة هيّـنة..
اللّهمُّ أياماً نُغاثُ فيها،،
اللهُمَّ إنّا نَجِدُ ريح أحلامنا،
فـرُدّ علينا عافيةَ قُلوبِنا بِرُأياها..
اللهُمَّ آمين.. 🤍
يارب لا أدري في أي ساعة تقبض روحي وفي أيِ يوم أغادر هذه الدنيا وحدي اللهم ارحمني إذا صرت إلى ما صار إليه الأموات يارب ارحمني إذا نسي اسمي وبلي جسدي وهجر قبري ولم يزرني زائر ولم يذكرني ذاكر اللهم يارب ثبتني عند السؤال واغفر جميع ذنوبي وأكرم نزلي يارب وادخلني جنَّتك .
°•
‏صلّى عَليكَ الله يا مَن هديُهُ
‏نُورٌ لنا فِي الحالكاتِ وفي الرَّدى

‏هُو عِزُّنا، هُو مَجدُنا ورَسولنا
‏هُو فيضُ حُبٍّ في الفؤادِ تجدَّدَا

🖤🖤
قال رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
(يَوْمُ الْجُمُعَةِ اثْنَتَا عَشْرَةَ سَاعَةً ، لَا يُوجَدُ فِيهَا عَبْدٌ مُسْلِمٌ يَسْأَلُ اللَّهَ شَيْئًا إِلَّا آتَاهُ إِيَّاهُ فَالْتَمِسُوهَا آخِرَ سَاعَةٍ بَعْدَ الْعَصْرِ)

- روى أبو داود والنسائي.
2025/02/24 09:16:42
Back to Top
HTML Embed Code: