-
القلب لايسكن إلا بالقرآن ..
"من كان مصاحباً للقرآن؛ عرف قيمة الحياة، وأدرك عواقب الأمور، ونال البركة من أوسع أبوابها".
القلب لايسكن إلا بالقرآن ..
"من كان مصاحباً للقرآن؛ عرف قيمة الحياة، وأدرك عواقب الأمور، ونال البركة من أوسع أبوابها".
- تروي القلب فكرة أن يستمع أحدُهم إليك باهتمام، يلتفت إلى أتفه جزءٍ في حديثك مثل أهم جزء.
"فقط لو يدري الإنسان كم يُصبِح خفيفًا.. حينَ يتخلّى عن الأشياء الّتي لم تَعُد تُناسِبه!"
"كانَ يُؤذيني
أن أكون دائمًا في موضع
من يشيح بنظرتهِ متغاضيًا،
ليحفظ الود."
أن أكون دائمًا في موضع
من يشيح بنظرتهِ متغاضيًا،
ليحفظ الود."
Forwarded from منارة العِلــــم ....🌿 (G_A)
لدي ما يكفي من الذكريات لأشرب قهوتي وحدي،في مقهى يظنه الجميع فارغ،لكنه يغص بالغائبين.
..
..
Follow the منارة العلم ..🕊️ channel on WhatsApp: https://whatsapp.com/channel/0029Val4tcXHVvTbpE3cED22
WhatsApp.com
منارة العلم ..🕊️ | WhatsApp Channel
منارة العلم ..🕊️ WhatsApp Channel. . 13 followers
Forwarded from مرحبًا ياسُكر♥
"مضيتُ سنين عُمري وأنا أمشي على الزُجاج ، ما بالي اليومَ .. حتى المَشي على الريش يُبكيني؟."
Forwarded from منارة العِلــــم ....🌿
اللغة ابتكرت كلمة "الوحدة" لوصف ألم أن تكون وحيداً
وابتكرت كلمة "العزلة" لتصف شرف أن تكون وحيداً.
- بول تيليش .
وابتكرت كلمة "العزلة" لتصف شرف أن تكون وحيداً.
- بول تيليش .
Forwarded from أخبار غزة على مدار 24 ساعة (الــمـجـاهــد 🇵🇸)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
إنا لله وإنا إليه راجعون :
استشهد في مدينة غزة المحاصرة، فضيلة الشيخ الدكتور أبو صلاح جهاد أحمد قزاعر
المجاز بالقراءات العشر، من أعلام القرآن في غزة، و مؤسس أكاديمية إتقان للقرآن .
وكان قد فقدَ زوجته وابنتيه في مطلع الحرب وأصيب ابنه الوحيد وبترت ساقه فصبر واحتسب، حتى لحق بهم اليوم شهيدًا، بعد حياةٍ طويلة من تعليم القرآن والجهاد والرباط على أرض غزة العزة حيث حفظ على يديه أكثر من 2000 شخص ..
في هذا المقطع رسالةٌ يوجهها فضيلة الشيخ إلى الحفاظِ والحافظات لكتاب الله تعالى؛ فانشروها معشرَ الحفاظ، وادعوا له بالقَبول ..
استشهد في مدينة غزة المحاصرة، فضيلة الشيخ الدكتور أبو صلاح جهاد أحمد قزاعر
المجاز بالقراءات العشر، من أعلام القرآن في غزة، و مؤسس أكاديمية إتقان للقرآن .
وكان قد فقدَ زوجته وابنتيه في مطلع الحرب وأصيب ابنه الوحيد وبترت ساقه فصبر واحتسب، حتى لحق بهم اليوم شهيدًا، بعد حياةٍ طويلة من تعليم القرآن والجهاد والرباط على أرض غزة العزة حيث حفظ على يديه أكثر من 2000 شخص ..
في هذا المقطع رسالةٌ يوجهها فضيلة الشيخ إلى الحفاظِ والحافظات لكتاب الله تعالى؛ فانشروها معشرَ الحفاظ، وادعوا له بالقَبول ..
"إِنَّ قُرْآنَ الْفَجرِ كَانَ مَشْهُودًا" ، على صلاتهم دعواتهم، الأمنيات التي جاشت في الصدور ، الدعوات والتمتمات، على الخوف والرجا وعلى ارتقائهم كان الشهود، وعلى خذلان العالم كله كانوا الشهود!
تبَّت يد العالم!
تبَّت يد العالم!