Telegram Web Link
- نحنُ العرب .. جيشٌ من
الكلماتِ يرتقبُ الهجوم!
- لن يكتملَ هدوءُ الإنسانِ قبل إدراكِه أنّ هُناك مساحاتٍ عليه قطعُها وحدَه وأنّ هُناك حروبًا لن يُصفِّق له أحد عليها؛ وفوق هذا قد لا يمتلكُ رفاهيَّة الحديثِ عنها وربّما لو تكلم لم يُفهم.. وحَسبُ الإنسان أنّ فوق كُلّ بقعة سماء.
- يبدو خَليّا وفي جنبَيه إعصارُ .
- تعرفُ متانةَ دين المرءِ من عِفَّةِ لسانِه عن الخَلق.
‏«هذا الصّمت الذي يرتديه قلبك رغم فصاحتك، يشبه ابتلاع الليل أحيانًا؛ النور في طلعة وجهك، والليل في صدرك.»
- ‏أيُصبحُ دمي في عينيّكَ ماءَ!
- الجرسُ مُمتلئ بالريح، وإن لم يَرِنّ، العُصفور مُمتلئ بالطيران، وإن لم يُحلّق، الكَلمة مِمتلئة بالصوت، وإن لم يِرددها أحد، كل شي مُمتلئ بالمَسارب، رَغم غِياب الطُرق كُل الاشياء تَمْضِي نَحوَ حُضُورَها .
- كم مرّة سلّمكَ اللّه من مُصيبة وأنت لا تدري!
- { يُنَبَّأُ الإنْسَانُ يَوْمَئِذٍ بِمَا قَدَّمَ وَأَخَّرَ } .
‏"حادثة ما..
في مكان مختبئ من ذاكرتك؛
تُشعرك بالفزع الدائم"

🌑🌌🌊
- كان لزامًا أن تمشي كلّ هذه المسافة ثم تحترق ندمًا حتى تتركَ عنك تهوّركَ حينما تُراهن بكل ظنونكَ على ما ليس لكَ به علم.
- وَحدها الزُهور تَتغاضى عن ماضي الفَراشة.
- يبدأ كل شيء بالتغيّر في اللحظة التي يدق جرس الإنذار في قلبك معلنًا أنَّ هذا الأمر يجب أن يتوقف لأنه لا يليق بك .
-
"فليس يكفيني منكِ أن تهبيني قلبك وتؤثريني بمحبتك،
بل لابد لك من أن تذودي عنك قلوب الرجال وأفئدتهم فلا تجعلي لها سبيلا إلى الافتتان بك، أو الاهتمام بشأنك، لا بالبشاشة والوداعة ولا بالتزين والتحلي، ولا بالتجمل والتأنق."

‏-المنفلوطي.
- دعنَا لا نُلقي اللّوم على بعضنَا البَعض يا صَدِيق متَى ما عثرَ أحدُنا علَى طَريقٍ يُوصله للآخرِ فاليسّلُكَه ، ولو كانَ هذا الطرِيق دعوةً مدسوسةً بعد الترَاويح دعنَا هذه المرّة ندعُو سوياً أن يعبُرَ رمضَان بخَير وأن تعبُر معهُ كلَّ أوجاعنا إلى الإتجاه الآخر ؛ دعنَا نتمّنى أن تُصادف أمنياتنَا .. أحلامنَا .. توسُّلاتنا ودعواتنَا ليلةَ القَدر فيُكتبُ لهَا التَحقِيق عاجِلاً كما نرجُو ونأمَل دعنَا نتخطَى دائرة أحزاننا الضئِيلة إلى حزنِ العالمِ والشَارِع فالندعُو كل ليلَةٍ ، أنتَ وأنا ، بأن تصبحَ بلادنا مكاناً أفضل ، وأن يمسِي هذا العالَم على خَير!

- مريم الشيخ
-
"في هذا البردِ تأسرني فكرة البيوت؛ أن تكون امرأةٌ ما مشغولةً بغليِ اللبنِ لصغارها قبل النوم، أو أبٌّ في مكانٍ ما يحتضن رجلَي طفله بين كفيه ويُلبسهما جوربين من الصوف، أو أخٌ في مكانٍ آخر يقولُ "نعم" سعيدةً لعرض أختِه بعمل حسابِه في مشروبٍ ساخن.

في هذا البردِ أول ما يخطر للمرء هو العائلة، الأُنس، دفءُ البيت، وعندها نكتشف أن أصغر التفاصيل -كامتلاكِ لترٍ من اللبن أو جوربين من الصوف أو لحافٍ دافئ- هي نعمٌ لا نقف كثيرا أمامها في العادة ولكنها لا تُقدّر بثمن."

-شيماء هشام سعد
- إنَّ غاية الإنسان أن يأمن، أن تزول عنه مخاوفه، وتسكن الطمأنينة قلبه، ولا يُبالغ في قيمة الدنيا.
‏" الذي يسير في درب التغيير،
يُفترض أن يكون أشجع من رغبة الالتفات."
"الرّحلة فَردية، وحدَك تمشِي في هذا الدَّرب، اللهُ في قلبك وقلبُك في يدِ الله وهذَا هو أمانُك الوحيد."
روحي أعزُّ عليّ من
" أشيائهم "
ولديّ ما أسعى إليه لأنجزَه .
2024/06/30 19:09:54
Back to Top
HTML Embed Code: