Telegram Web Link
Forwarded from دُجــانة الحمُـوي 🤍
رائحة المسك تفوحُ في غزّة!

- هكذا يقولُ الصّحفيّون-
شُجَّ رأس النبي وكسِرت أسنانه.
مُنع الأذان في حُكم المغول.
قتلَ خلقٌ كثيرٌ أيضًا في حكمهم.
ذُبح يحيى، نُشر زكريا بالمنشار.
زُلزل الصحابة، خير الخلق مع النبي ﷺ.
حوصروا في الخندق، وفي شعاب أبي طالب.
ثم عاد للإسلام عزه.
وعاد له مجده.
وما مات يومًا.
ولن يموت.

• ذِكرىٰ للذَّاكرِين | 🪴
- احقدوا -رحمكم الله- على هذا النظام العالميّ القبيح، وربُّوا أبناءكم -أعاذهم الله من التسامح- على هذا الحقد المقدَّس؛ كي لا يأتي اليوم الذي نتصالح فيه مع ذلِّنا وعجزنا وهواننا، ونقتنع بأنّنا "حيوانات بشريّة" يحقّ للصهاينة ترويضها، أو التلهّي بقتلها، أو التصفيق لها أثناء رقصها لتسليته.
- ربَّاهُ ، غزَّةُ في حِماكَ فلا تدَع
‏للظالمينَ إلى حِماكَ سبيلا.
- إن لم نستطع رفع الظُلم ..
فسنخبر العالم عنه .
- إيّاك نعبد وإيّاك نستعين، وحدك تعلم أن لبعض الجراح مبلغًا لا تصله المواساة، ولا يطفئ جمرته التفاتات الأحباب وحنوّهم، يا نور السّماوات والأرض نورًا من نورك نقطع به هذه الوحشة.. إليك.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
- المعارك الشريفة تحتاج للغضب أكثر من الحزن!
- ‏قد امتنّ الله على أهل فلسطين أن فتح لهم طريق الشهادة ليُغادروا هذه الحياة بشرفٍ بالغ، أمّا نحن فما تُرك لنا إلا أن نُهرول خلفهم نضرب في كل وادٍ بسهم، عسانا نخالف خطى الجبناء!

- محمد أشرف.
‏- إن مزَّقُوا الشَّمس لن تخبُو القناديِلُ.
- خلق الله الأرض بشكلٍ كرويّ حتى لا تجرح أحداً ، ولكنه الإنسان من بين كل المخلوقات بدأ بسن أغصان الشجر والحجر أولاً ومن ثم سَن الأعراف والتقاليد ولم ينتهِ حتى جعل للعمر سِناً كلما مضى زاد عمق جراحنا.
- أسرِي بقلوبِنا مِن أرض القلق الضيِّقة إلى سماء الطمأنينة الفسيح.. آمين!
- إن لم نكن أهلًا لأن ترحمنا، فإن رحمتك أهلٌ لأن تَسَعنا.
- تُعاود تصفُح الأخبار وتُكاد من فرطِ عجزك أن تعتذر لهم عن بقائك على قيد الحياة.
- قد كان عمركَ.. ‏إعصارًا قبلتَ بهِ ‏وكم ركضت كطفلٍ عن أبٍ تاها.. ‏جرّبت نفسك في مضماره.. ‏قلقًا.. ‏ألّا تلاقيَ هذي الروح جدواها ‏تمدّ في نفق الأيّام ألف يدٍ.. ‏لعلّ دهشة نورٍ فيه تغشاها ‏عيناك.. ‏من ضجر الأحلام.. ‏متعبةٌ ‏ترنو لألفِ حنينٍ قد تخطّاها.
اللهُ لكلِّ الحكايا العالقة، لما وقرَ في القلب وما جال في العقل، اللهُ لخواطرنا، اللهُ لأقدارنا، اللهُ لأفكارنا، الله لأخبارِنا ولحديثِ القلب الطويل، الله ملاذنا وملجأنا ومنقذنا ومأمننا وأماننا، الله مثبِّتنا ومرشدنا وراحمنا ورحماننا ولولا الله لهلكنا!
- ‏قُل ما شئتَ عن (حكمةِ الحجاب)، فإنَّك لا تجدُ ألطفَ قولًا، ولا أرحمَ حُكمًا، ولا أرأفَ حكمةً، ولا أبلغَ ودًّا من قولِ الله تعالى: "ذٰلِكَ أدنَى أن يُعرَفنَ فَلَا يُؤذَينَ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا.
- لا غالب إلا اللّه .
‏- والقِتالُ يَكونُ بالدُّعاءِ كَما يَكونُ باليَّدِ .
2024/06/30 19:24:23
Back to Top
HTML Embed Code: