Telegram Web Link
-


‏"الحمد لله ألف مرة على كُل يوم يأتي ونحن بكامل عافيتنا"🌿❤️.
-


‏"أوصيكم أن لا تجعلوا بينكم وبين القرآن حائل، وألا تشغلكم الدنيا عنهُ، قَدِّموه على كُل ماعِندكم، انشغلوا بهِ تلاوة وحفظاً ومراجعة وتدبراً، ولا تكلّوا ولا تملّوا فانشغالكم بهِ هو من أعظم نِعم الله".
-


‏لا تعيشي على هامشِ الأيام اجعلي لكِ حُلماً قرآنياً عظيم عظّمي في قلبكِ الأمانيّ،وأقرأي عليها "وما ذلك على اللهِ بعزيز" فاليوم تحفظين جزءً وغدًا تختمينَ الكتاباً غيباً، وبعد غدٍ تحفّظينَ الصحبَ والأبناءِ جمّلي أحلامك بالقرآنِ واطمحي أن تتركي بكل بقعةِأرضٍ تمرينَ بها آثرًا قرآنيًا.
مُعاهدة القُرآن لاتقتصر على المراجعة فحسب بل إنّ المُعاهدة تشمل لما هو أسمى من ذلك،أن تتعاهد لسانك من الزلات لئلا تضيع آية استقرت بداخلك بسبب لغو لاينتفع منه أن تتعاهد سمعك من كل كلام لا يزيدك ارتقاء فلا تسمع إلا ما يُرضي الله،أن تتعاهد قلبك من حُب غير حُب القرآن،هنا ستفلح!
‏لايلق بي الوقوف في منطقة الحيرة وأنا كل الأكيد.
‏"ياربِّ مالي سواك اليوم مُلْتَجَأٌ
‏فاغفرْ بجودك زلّاتي وعصياني".
♥️نبـض الأمـل♥️
‏لايلق بي الوقوف في منطقة الحيرة وأنا كل الأكيد.
‏-


أُحب نفسي وشعوري الجيّد إتجاه نفسي و بأني شخص
‏يسعى دائماً أن يكُون أفضل بعين نفسِه فقط.
-


‏"لا تهجُر القُرآن ولَو كُنت مُقصِّرًا، فَلعلََّك تبلُغ الآيةَ التي تستَقرُّ فِي قلبِك، فتُعيدُك إلى ربِّكَ، وتُبدَّل حَياتِك لِأحسَن".
-


‏بيوتنا نعمة، حبايبنا نعمة، يومنا العادي اللي يعدّي بسلام نعمة، شعورنا بالأمان نعمة، تركيزنا في حياتنا بعيدًا عن القيل والقال نعمة، امتلاكنا لحاجاتنا الأساسية في الحياة نعمة.. فالحمدلله دائمًا 🤍
-


‏العوَضُ آتٍ ورَبُّ القَلبِ أدرَىٰ بمِيعادِه❤️.
-


‏"أتقلَق ؟! والله المُدبِّر ،
‏وكُل نواصي العالمين بيديه!"🍃..
-


‏من كانت لديه مهمّة صباحية؛ مشروع قرائي، بحثي، أو حفظ واستذكار، فليجعل قبله ورد من القرآن يتزود منه ما أمكن، التزود من القرآن في ساعات الصباح الأولى كفيل بنيل بركته وهُداه، كفيل لأن ينال به الإنسان معنى المعيّة في يومه، والموفق من استغلّ البكور بما يعود عليه بالنّفع.
-


‏"اللهم خير الأيام وحلو
‏ اللحظات دائمًا."🤍
-


‏”وأنت تسير في هذه الحياة لابد أن تدرك أنك تسير في جُملة تحديات كثيرة جدًا, ولا ملجأ ولا مخرج ولا سبيل إلّا بالتوكّل على اللهِ والاعتصام به والاستهداء به والاستمداد منه .
-


‏القرآن عزيزٌ في أخذه، لا أحد يناله حق النَّيل إلا من كابد لأجله، وهذه المكابدة تكون بكثرة الدعاء بأن يُوفقه الله للقرآن ويُيسر له فهمه وتدبره، وتأتي بعدها المكابدة في النفس والوقت والنوم، فكلها لذائذ إذا ضبطها المرء بحدود ضيِّقة كساهُ الله نورًا بالقرآن ونفعًا وعلمًا يهتدي به.
‏وَالمَرءُ يُصلِحُهُ الجَليسُ الصالِحُ
‏ فكيف بجليس القران.🤍
2024/09/27 04:06:57
Back to Top
HTML Embed Code: