Telegram Web Link
الجمع بين العلم الشَّرعيّ والثّقافة المعاصرة عملة نادرة، وأهل هذا الجمع هم المؤهّلون للتّأثير العميق في هذا العصر بعد توفيق الله.

-

عُودُوا إِلَيَّ كَمَا كُنْتُمْ فَعَوْدَتُكُمْ
تُحْيِي الفُؤَادَ كَمَا يُحْيِي الرُّبَا المَطَرُ.

سعيد يعقوب
إنّ الإسلام لم يأخذ اسمه من قوانينه ولا نظامه ولا محرماته ولا من جهود النّفس والبدن التي يطالب الإنسان بها، وإنما من شيء يشمل هذا كلّه ويسمو عليه من لحظة فارقة تنقدح فيها شرارة وعي باطني، من قوَّة النفس في مواجهة محن الزّمان، من التهيُّؤ لاحتمال كل ما يأتي به الوجود، من حقيقة التّسليم لله، إنه استسلام لله .. والاسم إسلام!.

-
‏"فذبّوا عن دينِكم، وانصروه، واتّخذوا من عاداه لكم عدوًّا، ومن نصرَه لكم وليًّا، واجعلوا الحُكمَ يدور معه وجودًا وعدمًا، لا تجعلوا الولاية والعداوة طبيعية؛ تميلون بهما حيثما مالَ الهوى، وتتّبعون فيهما النّفس الأمّارة بالسُّوء".

- ابن سعدي.
" يَا بُنَيَّ إِنَّهَا إِن تَكُ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِّنْ خَرْدَلٍ فَتَكُن فِي صَخْرَةٍ أَوْ فِي السَّمَاوَاتِ أَوْ فِي الْأَرْضِ يَأْتِ بِهَا اللَّهُ ۚ إِنَّ اللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ "

💜..
‏لكل طالب عِلم :💡📚
‏أنت الآن تبني مستقبلك بطوب جهدك، ضع في بالك أنّك الآن تعمل على مشروع حياتك، أخلِص العطاء، لأن عطائك هذا سيدرّ عليك بالنفع وستتذوق ثمار تعبك بدنو حلمك، صبرك يستحق، وعنايتك بالطريق تمهدك للوصول، أعطِ من قلبك وقاوم، والله لن يخيّب ظنّك💚
سنغدوا رفاتاً وسيبقئ الأثر 💚
-أنتَ المُستعانُ وأنتَ نُور التَائِهينّ يالله.💚
Channel name was changed to «رِضَاگ ياخالقي..»
Channel photo updated
"إنّ ‏اللّٰه لا يترُكُنا تَائهين ، عِندمَا
تُغلق كُل الأبوَاب يُفتَح لنا نَافِذة."
إنظموا إليها لُطفًا🌸
"يغيثني الله مهما أظلمت سُبُلي
‏كما أغاثَ ببطنِ الحُوت ذا النُّونِ"💚
🌻


﴿ وَجَعَلَنِی مُبَارَكًا أَیۡنَ مَا كُنتُ ﴾

هي تلك البركة التي تتجسَّدُ في بعض الأشخاص: فإنْ حضرت في مجلسه ؛ سقى قلبك وانتفعت ، وإنْ صاحبته ؛ سَعِدْت به وارتفعت ، وإنْ فارقته ؛ حزنت لبعده واستوحشت ؛ فاللهمّ تلك البركة !


💚
ربآه رُد روحي إليك نقيةً طاهرةً
مملوءةً بالحب فيك و إليك 💚
وتطلُب اللّٰه الثمَره ؛
فـ يُعطيك الحديقَة والسَّاقي.
عن كرم الله نتحدثُ💚
"و الخيرُ مجهولٌ و لكن حسبُنا
‏ كم خيرةٍ كانت بما لا نعلمُ"💚
¬

‏﴿ وَلَوْلَا أَن ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدتَّ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئًا قَلِيلًا ﴾

لطالما تأملت خطاب ﷲ إلى نبيهِ وهو أحبّ البشرِ إليه في قضيةِ "الثبات" لا يُعلق الفضل إلا لنفسهِ سُبحانه، وكأنَّه يُذكّرهُ بأنَّك مهما بلغتَ من المنزلةِ فإنه من اللَّه وإلى اللَّه، فكيفَ بنا وبثباتنا الضعيف؟ كيف نعجب بأنفُسَنا؟ وننسى المُنعم!

💚
2024/10/03 23:27:25
Back to Top
HTML Embed Code: