Telegram Web Link
الأربعاء, 3 يوليو 2024
(GMT +3:00)15:15
التغير في وظائف القطاع الخاص غير الزراعي الصادر عن ADP
تقرير وظائف القطاع الخاص غير الزراعي الصادر عن ADP هو تقرير شهري يصدر عن شركة ADP (Automatic Data Processing) ويقدم تقديرات حول التغير في عدد الوظائف في القطاع الخاص غير الزراعي في الولايات المتحدة. يعتبر هذا التقرير واحداً من المؤشرات الرئيسية لسوق العمل في الولايات المتحدة ويستخدمه الاقتصاديون والمستثمرون لتحليل صحة الاقتصاد الأمريكي.

التوضيح الكامل للتقرير:
ما هو تقرير وظائف القطاع الخاص غير الزراعي الصادر عن ADP؟

يصدر التقرير شهرياً قبل يومين من تقرير الوظائف غير الزراعية الرسمي الذي تصدره وزارة العمل الأمريكية.
يتضمن التغير في عدد الوظائف في الشركات الخاصة، باستثناء القطاع الزراعي والحكومي.
كيف يتم حسابه؟

يعتمد التقرير على بيانات من أكثر من 400,000 عميل ADP في الولايات المتحدة.
يتم تحليل البيانات لتقديم تقديرات حول التغير في عدد الوظائف.
أهمية التقرير:

يُعتبر مؤشراً مبكراً لتقرير الوظائف غير الزراعية الرسمي (NFP).
يعطي فكرة عن حالة سوق العمل في القطاع الخاص.
يستخدمه المستثمرون لتوقع تحركات الأسواق المالية، بما في ذلك سوق الأسهم والسندات.
التأثير على السوق:

سوق الأسهم: إذا أظهر التقرير زيادة قوية في عدد الوظائف، فإن ذلك يشير إلى اقتصاد قوي، مما قد يؤدي إلى ارتفاع أسعار الأسهم.
سوق السندات: تقرير قوي قد يؤدي إلى توقعات برفع أسعار الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي، مما يؤدي إلى انخفاض أسعار السندات.
الدولار الأمريكي: قد يعزز تقرير وظائف قوي من قيمة الدولار الأمريكي مقابل العملات الأخرى بسبب توقعات رفع أسعار الفائدة.
التوقعات:

توقعات إيجابية: زيادة كبيرة في عدد الوظائف قد تشير إلى انتعاش اقتصادي قوي، مما يدعم توقعات رفع أسعار الفائدة.
توقعات سلبية: انخفاض أو زيادة طفيفة في عدد الوظائف قد يشير إلى تباطؤ اقتصادي، مما قد يدفع الاحتياطي الفيدرالي إلى الحفاظ على أسعار الفائدة منخفضة.
الخلاصة:
تقرير ADP هو أداة مهمة لتحليل سوق العمل في الولايات المتحدة. يعكس صحة الاقتصاد ويؤثر بشكل مباشر على قرارات المستثمرين والمتداولين. يعتمد السوق بشكل كبير على هذا التقرير لتوقع تقرير الوظائف غير الزراعية الرسمي، مما يجعله أحد التقارير الاقتصادية الأكثر متابعة وتأثيراً.
الأربعاء, 3 يوليو 2024
(GMT +3:00)
17:00
مؤشر مديري المشتريات في القطاع غير الصناعي (ISM Non-Manufacturing PMI) هو مؤشر اقتصادي يصدر شهريًا عن معهد إدارة التوريدات (Institute for Supply Management - ISM). يقدم المؤشر نظرة شاملة على الأداء الاقتصادي للقطاع غير الصناعي في الولايات المتحدة، وهو جزء رئيسي من الاقتصاد الأمريكي.

شرح مكونات المؤشر بالتفصيل:
الطلبات الجديدة (New Orders):

يعكس حجم الطلبات الجديدة التي تتلقاها الشركات في القطاع غير الصناعي. زيادة في هذا المكون تشير إلى توقعات إيجابية للنمو الاقتصادي.
الإنتاج/النشاط التجاري (Business Activity/Production):

يقيس مستوى النشاط التجاري أو الإنتاج في القطاع غير الصناعي. ارتفاع هذا المكون يدل على زيادة النشاط الاقتصادي.
التوظيف (Employment):

يعكس التغير في مستوى التوظيف في القطاع غير الصناعي. زيادة في التوظيف تشير إلى قوة سوق العمل.
تسليم الموردين (Supplier Deliveries):

يقيس سرعة تسليم الموردين للمواد والسلع. قراءة أعلى تعني تأخيرات أطول في التسليم، مما يمكن أن يشير إلى ارتفاع الطلب أو مشكلات في العرض.
المخزونات (Inventories):

يقيس حجم المخزونات التي تحتفظ بها الشركات. زيادة في المخزونات قد تعني توقعات بارتفاع الطلب في المستقبل.
كيفية حساب المؤشر:
يتم جمع البيانات من خلال مسح شهري لأكثر من 400 شركة تعمل في حوالي 60 قطاعًا مختلفًا من القطاع غير الصناعي.
يتم حساب كل مكون كنسبة مئوية من الاستجابات الإيجابية والسلبية.
يتم دمج النتائج للحصول على قراءة المؤشر النهائية.
قراءة المؤشر:
قراءة فوق 50: تشير إلى توسع في النشاط الاقتصادي.
قراءة تحت 50: تشير إلى انكماش في النشاط الاقتصادي.
تأثير المؤشر على الأسواق:
سوق الأسهم:

قراءة إيجابية (فوق 50) تشير إلى نمو اقتصادي قوي في القطاع غير الصناعي، مما يعزز الثقة لدى المستثمرين وقد يؤدي إلى ارتفاع أسعار الأسهم.
قراءة سلبية (تحت 50) قد تؤدي إلى مخاوف من تباطؤ اقتصادي، مما قد يؤثر سلبًا على أسعار الأسهم.
سوق السندات:

قراءة قوية قد تؤدي إلى توقعات بارتفاع أسعار الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي، مما يمكن أن يؤدي إلى انخفاض أسعار السندات.
قراءة ضعيفة قد تعزز من أسعار السندات بسبب توقعات بانخفاض أسعار الفائدة أو بقائها منخفضة.
الدولار الأمريكي:

قراءة قوية تعزز من قيمة الدولار بسبب التوقعات بارتفاع أسعار الفائدة والنمو الاقتصادي.
قراءة ضعيفة قد تؤدي إلى ضعف الدولار بسبب المخاوف من تباطؤ اقتصادي.
التوقعات المستقبلية:
توقعات إيجابية: إذا أظهر المؤشر توسعًا كبيرًا في النشاط الاقتصادي، فهذا يعزز الثقة في الاقتصاد الأمريكي ويشير إلى استمرار النمو، مما قد يؤدي إلى سياسات نقدية أكثر تشددًا من قبل الاحتياطي الفيدرالي.
توقعات سلبية: إذا أظهر المؤشر انكماشًا أو تباطؤًا في النشاط الاقتصادي، فقد يؤدي ذلك إلى مخاوف من تباطؤ اقتصادي وربما يدفع الاحتياطي الفيدرالي إلى اتخاذ سياسات نقدية تيسيرية.
الخلاصة:
مؤشر ISM Non-Manufacturing PMI هو أداة مهمة لتحليل أداء القطاع غير الصناعي في الولايات المتحدة. يعكس الاتجاهات الاقتصادية الحالية ويساعد المستثمرين والمحللين على توقع التحركات المستقبلية في الأسواق المالية. متابعة هذا المؤشر تقدم فهمًا عميقًا حول صحة الاقتصاد وتوجهاته المستقبلية.
الأربعاء, 3 يوليو 2024
(GMT +3:00)

15:30
معدلات الشكاوى من البطالة الأسبوعية هي تقرير اقتصادي مهم يصدر عن وزارة العمل الأمريكية. يقدم هذا التقرير معلومات عن عدد الأشخاص الذين قدموا طلبات للحصول على إعانات البطالة لأول مرة خلال الأسبوع السابق. يتم نشره أسبوعيًا كل يوم اربعاء او خميس، ويعد من المؤشرات الرائدة لصحة سوق العمل الأمريكي.

التوضيح الكامل للتقرير:
ما هو تقرير معدلات الشكاوى من البطالة؟

التعريف: يقيس التقرير عدد الأفراد الذين قدموا طلبات للحصول على إعانات البطالة لأول مرة في الأسبوع السابق.
الفترة الزمنية: يتم إصدار التقرير أسبوعيًا، مما يجعله من بين أسرع المؤشرات الاقتصادية المتاحة حول حالة سوق العمل.
كيف يتم حسابه؟

جمع البيانات: تجمع وزارة العمل البيانات من مكاتب البطالة في جميع الولايات.
الموسمية: يتم تعديل البيانات موسمياً لتأخذ في الاعتبار التقلبات الدورية التي يمكن أن تؤثر على معدلات البطالة، مثل العطلات وفترات العطلات المدرسية.
أهمية التقرير:

مؤشر رئيسي: يعتبر هذا التقرير مؤشراً رئيسياً لأن ارتفاع أو انخفاض عدد الشكاوى يمكن أن يكون إشارة مبكرة للتغيرات في سوق العمل.
توقيت: يتم إصداره قبل العديد من المؤشرات الاقتصادية الأخرى، مما يجعله مرجعًا مهمًا لتحليل الوضع الاقتصادي الحالي.
تفاصيل تأثير التقرير على الأسواق:
سوق الأسهم:

قراءة منخفضة (عدد أقل من الشكاوى): تشير إلى تحسن في سوق العمل، مما يعزز ثقة المستثمرين وقد يؤدي إلى ارتفاع أسعار الأسهم.
قراءة مرتفعة (عدد أكبر من الشكاوى): تشير إلى ضعف في سوق العمل، مما قد يثير مخاوف بشأن النمو الاقتصادي ويؤدي إلى انخفاض أسعار الأسهم.
سوق السندات:

قراءة منخفضة: تشير إلى قوة سوق العمل وقد تؤدي إلى توقعات بارتفاع أسعار الفائدة، مما يجعل السندات أقل جاذبية ويؤدي إلى انخفاض أسعارها.
قراءة مرتفعة: تشير إلى ضعف في سوق العمل، مما قد يزيد من جاذبية السندات كملاذ آمن ويؤدي إلى ارتفاع أسعارها.
الدولار الأمريكي:

قراءة منخفضة: تعزز من قيمة الدولار بسبب التوقعات بارتفاع أسعار الفائدة والنمو الاقتصادي القوي.
قراءة مرتفعة: قد تؤدي إلى ضعف الدولار بسبب المخاوف من تباطؤ النمو الاقتصادي وانخفاض التوقعات لرفع أسعار الفائدة.
التوقعات المستقبلية:
توقعات إيجابية: إذا أظهرت البيانات انخفاضًا في معدلات الشكاوى من البطالة، فهذا يشير إلى تحسن في سوق العمل واستمرار النمو الاقتصادي، مما قد يدفع الاحتياطي الفيدرالي نحو سياسات نقدية أكثر تشددًا.
توقعات سلبية: إذا أظهرت البيانات ارتفاعًا في معدلات الشكاوى من البطالة، فقد يشير ذلك إلى تدهور في سوق العمل، مما قد يدفع الاحتياطي الفيدرالي إلى اتخاذ سياسات نقدية تيسيرية للحفاظ على النمو الاقتصادي.
الخلاصة:
تقرير معدلات الشكاوى من البطالة الأسبوعي هو مؤشر حيوي يقدم نظرة سريعة ومحدثة على حالة سوق العمل في الولايات المتحدة. يلعب هذا التقرير دورًا مهمًا في تحليل الاتجاهات الاقتصادية والتوقعات المستقبلية، ويؤثر بشكل مباشر على قرارات المستثمرين في الأسواق المالية. يعد التغيير في عدد الشكاوى من البطالة من بين أولى الإشارات لتغيرات محتملة في الاقتصاد، مما يجعله مؤشرًا مهمًا لمتابعة تطورات سوق العمل والتوجهات الاقتصادية العامة.
ما هو الركود الاقتصادي الأمريكي؟
الركود الاقتصادي هو فترة تراجع في النشاط الاقتصادي، حيث ينخفض الناتج المحلي الإجمالي (GDP)، وتقل مستويات الإنتاج والتوظيف، ويشهد الاقتصاد بشكل عام تباطؤًا. يُعرّف الركود عادةً بأنه فترة تستمر لستة أشهر أو أكثر من الانكماش الاقتصادي المستدام، ويتميز بعوامل مثل:

انخفاض في الناتج المحلي الإجمالي: هذا هو المؤشر الرئيسي الذي يتم استخدامه لتحديد الركود.
زيادة في البطالة: الشركات تقوم بتخفيض عدد الموظفين لخفض التكاليف.
انخفاض في الإنفاق الاستهلاكي: الأفراد يميلون إلى تقليل الإنفاق غير الضروري.
تراجع في الاستثمار: تقل الاستثمارات التجارية بسبب توقعات السوق السلبية.
تأثير الركود الاقتصادي الأمريكي على الدولار الأمريكي
الركود الاقتصادي الأمريكي يمكن أن يؤثر بشكل كبير على قيمة الدولار الأمريكي بطرق مختلفة:

السياسات النقدية: في فترات الركود، قد يقوم الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأمريكي) بخفض أسعار الفائدة لتحفيز الاقتصاد. هذا قد يؤدي إلى انخفاض في قيمة الدولار لأن العوائد على الأصول المقومة بالدولار تصبح أقل جاذبية للمستثمرين.
الهروب إلى الأمان: في بعض الأحيان، وعلى الرغم من الركود، قد يزداد الطلب على الدولار باعتباره ملاذًا آمنًا، مما يمكن أن يدعم قيمته.
العجز الحكومي والديون: زيادة العجز الحكومي لتمويل الحزم التحفيزية قد يؤدي إلى مخاوف بشأن استدامة الديون الأمريكية، مما قد يضع ضغوطًا على الدولار.
تأثير الركود الاقتصادي الأمريكي على الذهب
الذهب غالبًا ما يُعتبر ملاذًا آمنًا في أوقات عدم الاستقرار الاقتصادي. خلال فترات الركود، يميل المستثمرون إلى التحول إلى الأصول الآمنة مثل الذهب للأسباب التالية:

حماية من التضخم: الذهب يُعتبر وسيلة للحفاظ على القيمة في مواجهة التضخم وانخفاض قيمة العملات.
تراجع الثقة في العملات: إذا كانت هناك مخاوف بشأن استقرار الدولار أو العملات الأخرى، يمكن أن يزيد الطلب على الذهب.
انخفاض أسعار الفائدة: عندما يقوم البنك المركزي بخفض أسعار الفائدة، العوائد على الأصول المدرة للفائدة تنخفض، مما يجعل الذهب (الذي لا يولد عوائد فائدة) أكثر جاذبية نسبيًا.
خلاصة
الركود الاقتصادي الأمريكي يمكن أن يكون له تأثير مزدوج على الدولار والذهب. قد يؤدي إلى انخفاض قيمة الدولار بسبب السياسات النقدية التحفيزية، في حين قد يزيد الطلب على الذهب كملاذ آمن ضد عدم اليقين الاقتصادي وانخفاض العوائد على الأصول الأخرى.
بيانات سوق العمل الأمريكية تشمل عدة مؤشرات رئيسية تساهم في تقييم حالة الاقتصاد الأمريكي وتأثيره على الأسواق العالمية. أبرز هذه المؤشرات هي:

معدل البطالة: يظهر نسبة العمال الذين لا يعملون ويبحثون عن عمل بنشاط. انخفاض معدل البطالة يعتبر مؤشراً على قوة الاقتصاد.

التغير في أعداد الوظائف غير الزراعية (Non-Farm Payrolls): يقيس العدد الصافي للوظائف المضافة أو المفقودة في الاقتصاد الأمريكي خلال شهر معين. زيادة الوظائف تعكس نمو الاقتصاد.

متوسط الأجور بالساعة: يشير إلى التغير في الأجور التي يحصل عليها العمال. الزيادة في الأجور يمكن أن تعني زيادة القوة الشرائية للمستهلكين، لكنها قد تؤدي أيضاً إلى ضغوط تضخمية.

معدل مشاركة القوى العاملة: يظهر النسبة المئوية للسكان الذين يعملون أو يبحثون عن عمل، ويعطي فكرة عن حجم القوى العاملة المتاحة.

التأثير على الأسواق العالمية
بيانات سوق العمل الأمريكية لها تأثير كبير على الأسواق العالمية لعدة أسباب:

الدولار الأمريكي: كونه العملة الرئيسية للتجارة العالمية، فإن أي تغيرات في الاقتصاد الأمريكي يمكن أن تؤثر على قيمة الدولار، مما يؤثر على التجارة الدولية وأسواق العملات.

أسواق الأسهم: تعتبر الشركات الأمريكية مكوناً رئيسياً في معظم المؤشرات العالمية، وبالتالي تؤثر صحة الاقتصاد الأمريكي بشكل مباشر على الأسهم العالمية.

السياسة النقدية: البيانات الاقتصادية تؤثر على قرارات البنك الاحتياطي الفيدرالي بشأن السياسة النقدية، مثل أسعار الفائدة وبرامج التيسير الكمي، والتي تؤثر بدورها على الأسواق العالمية.

الثقة الاستثمارية: تعتبر البيانات القوية مؤشراً على استقرار الاقتصاد الأمريكي، مما يعزز الثقة في الأسواق العالمية ويجذب الاستثمارات.
آخر بيانات سوق العمل الأمريكية لشهر مايو 2024 أظهرت زيادة قوية في الوظائف بإضافة 272,000 وظيفة، وهو ما تجاوز التوقعات بشكل كبير. معدل البطالة بقي ثابتاً نسبياً عند 4.0%، ما يشير إلى استمرار قوة سوق العمل رغم بعض الإشارات إلى بدء تحقيق التوازن
تفاصيل القطاعات تشير إلى أن النمو الوظيفي كان متواصل في عدة صناعات، مثل الرعاية الصحية، والحكومة، والخدمات الاحترافية والفنية، والضيافة. الرعاية الصحية وحدها أضافت 68,000 وظيفة خلال الشهر
تفاصيل اكثر
https://www.bls.gov/ces/
بالنسبة للأجور، فقد شهدت زيادة بمقدار 0.4% على أساس شهري و4.1% على أساس سنوي، مما يعكس استمرار الضغوط التضخمية التي تعمل الفيدرالي على مراقبتها بعناية
للتفاصيل اكثر
https://www.jpmorgan.com/insights/outlook/economic-outlook/jobs-report-may-2024
هذه البيانات تشير إلى أن الاقتصاد الأمريكي لا يزال قوياً ولكن هناك إشارات على بداية التوازن في سوق العمل. هذا التوازن قد يساعد على تباطؤ وتيرة نمو الوظائف في المستقبل، مما يمكن أن يؤثر على السياسة النقدية للفيدرالي الأمريكي والقرارات المستقبلية بشأن أسعار الفائدة بشكل عام، تعد هذه البيانات مؤشراً حيوياً يتابعه المستثمرون والمحللون عن كثب لتقييم صحة الاقتصاد الأمريكي وتأثيره المحتمل على الأسواق العالمي

إن تحليل بيانات سوق العمل وفهم تأثيرها يمكن أن يوفر رؤية مهمة للمستثمرين والمحللين لتقييم الوضع الاقتصادي الحالي والتوقعات المستقبلية.
الجمعة, 5 يوليو 2024
15:30 (GMT +3:00)

معدل البطالة الشهري في الولايات المتحدة يُعتبر مؤشراً اقتصادياً حيوياً يقيس نسبة العمالة والبطالة في الاقتصاد. في مايو 2024، ظل معدل البطالة ثابتاً عند 4.0%، مما يُظهر استقراراً في سوق العمل على الرغم من التحديات الاقتصادية العالمية والمحلية. هذا الاستقرار يمكن أن يُفسر على أن الاقتصاد الأمريكي يمتلك القدرة على الحفاظ على مستويات توظيف جيدة، مما يعزز الثقة بين المستثمرين والمستهلكين على حد سواء.

الأثر المباشر لهذا الخبر على البورصات يكمن في تأثيره على توقعات المستثمرين وسلوكياتهم. استقرار معدل البطالة غالباً ما يُعتبر علامة على الاستقرار الاقتصادي، الذي يمكن أن يؤدي إلى رفع مؤشرات الأسهم بسبب تزايد الثقة في الاقتصاد. الأسواق المالية ترد على هذه الأخبار بالتفاؤل عادة، حيث يرى المستثمرون أن استقرار الوظائف يقلل من المخاطر الاقتصادية.

ومع ذلك، من المهم أيضاً مراقبة العوامل الأخرى التي يمكن أن تؤثر على الأسواق مثل السياسات النقدية، الأوضاع الجيوسياسية، وتوجهات السياسة المالية. تغييرات في هذه العوامل قد تعدل من تأثير خبر معدل البطالة على الأسواق.

لذلك، في حين أن الخبر الحالي يبعث على الاطمئنان، يجب على المستثمرين والمحللين الاقتصاديين متابعة مجموعة واسعة من المؤشرات لتكوين صورة كاملة عن حالة الاقتصاد وتوقعات الأسواق المالية.
الجمعة, 5 يوليو 2024
15:30 (GMT +3:00)

ما هو تقرير التوظيف غير الزراعي؟
تقرير التوظيف غير الزراعي (NFP) هو تقرير شهري يصدر عن مكتب إحصاءات العمل الأمريكي (BLS). يعرض هذا التقرير عدد الوظائف الجديدة التي تم إنشاؤها في الاقتصاد الأمريكي باستثناء الوظائف في القطاع الزراعي، مما يجعله مؤشراً هاماً على صحة الاقتصاد.

لماذا هذا التقرير مهم؟
يعكس صحة الاقتصاد: زيادة الوظائف تعني أن الشركات توسع أعمالها، وهو مؤشر إيجابي على الاقتصاد.
يؤثر على الأسواق المالية: المستثمرون يراقبون هذا التقرير عن كثب لأنه يؤثر على قراراتهم الاستثمارية.
يؤثر على الدولار الأمريكي: تقرير قوي يدعم الدولار، بينما تقرير ضعيف قد يؤدي إلى انخفاضه.
يؤثر على قرارات الفيدرالي: الاحتياطي الفيدرالي يستخدم هذه البيانات لتحديد السياسات النقدية، مثل رفع أو خفض أسعار الفائدة.
نتائج التقرير لشهر يوليو 2024
الوظائف المضافة: 191 ألف وظيفة.
التوقعات: كانت تشير إلى 272 ألف وظيفة.
كيف تؤثر النتائج على السوق؟
الدولار الأمريكي:
نتائج أعلى من المتوقع: تدعم الدولار وترفع قيمته.
نتائج أقل من المتوقع: تؤدي إلى ضعف الدولار.
الأسواق المالية:
نتائج إيجابية: تحسن ثقة المستثمرين وقد تؤدي إلى ارتفاع الأسهم.
نتائج سلبية: قد تؤدي إلى تقلبات في الأسواق وانخفاض بعض الأصول.
ملخص النتائج السابقة
يونيو 2024: إضافة 272 ألف وظيفة (أعلى من المتوقع).
مايو 2024: إضافة 165 ألف وظيفة (أقل من المتوقع).
هذه الأرقام تساعد المستثمرين وصناع السياسة على فهم الاتجاهات في سوق العمل وتحديد الخطوات المستقبلية.
تقرير اليوم يشير إلى تباطؤ نسبي في سوق العمل مقارنة بالشهر السابق، مما قد يؤثر على السياسات النقدية المقبلة والتوقعات الاقتصادية. الأسواق قد تشهد تقلبات بناءً على هذه البيانات، مع احتمال أن يأخذ الفيدرالي في اعتباره هذه البيانات عند اتخاذ قراراته المستقبلية.
ما الذي يجب مراقبته؟
المستثمرون وصناع القرار يراقبون هذا التقرير لفهم حالة الاقتصاد واتخاذ القرارات المناسبة. النتائج الأخيرة تظهر تباطؤ نسبي، مما قد يؤثر على السياسات النقدية والمالية في المستقبل القريب.
الجمعة, 5 يوليو 2024
متوسط الأجور في الساعة (شهرياً) في الولايات المتحدة
15:30 (GMT +3:00)
التوضيح:
يُعتبر تقرير متوسط الأجور في الساعة (Average Hourly Earnings) من المؤشرات الاقتصادية الهامة التي تصدر شهرياً في الولايات المتحدة. يعكس هذا التقرير متوسط الأجر الذي يتقاضاه العاملون في الساعة، ويُستخدم كدليل على مستوى التضخم في الأجور وقوة سوق العمل.

التأثير على السوق:

التضخم: زيادة الأجور تعني زيادة في قدرة الأفراد على الإنفاق، مما قد يؤدي إلى ارتفاع التضخم. في حال ارتفاع الأجور بنسبة أعلى من المتوقع، قد يؤدي ذلك إلى زيادة التوقعات بشأن رفع أسعار الفائدة من قبل البنك المركزي لمواجهة التضخم.

أسواق الأسهم: قد يؤدي ارتفاع الأجور إلى زيادة التكاليف التشغيلية للشركات، مما قد يؤثر سلباً على أرباحها ويؤدي إلى تراجع أسعار الأسهم. بالمقابل، إذا كانت الزيادة في الأجور تعكس تحسناً في الاقتصاد العام وزيادة الطلب على السلع والخدمات، فقد يكون لذلك تأثير إيجابي على الأسهم.

سوق العملات: إذا ارتفعت الأجور بشكل ملحوظ، فقد يؤدي ذلك إلى ارتفاع الدولار الأمريكي بسبب التوقعات بزيادة أسعار الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي.

السندات الحكومية: الزيادة في الأجور قد تؤدي إلى رفع توقعات التضخم، مما يدفع المستثمرين للمطالبة بعوائد أعلى على السندات لتعويض التضخم المتوقع، وبالتالي قد يرتفع العائد على السندات الحكومية.

التوقعات:
توقعات متوسط الأجور تعتمد على عدة عوامل:

الوضع الاقتصادي العام: إذا كان الاقتصاد ينمو بسرعة، فمن المتوقع أن تزداد الأجور نتيجة زيادة الطلب على العمالة.
سياسات البنك المركزي: إذا كان الاحتياطي الفيدرالي يرفع أسعار الفائدة، فقد يؤدي ذلك إلى تباطؤ في نمو الأجور.
مستوى البطالة: إذا كان معدل البطالة منخفضاً، فمن المحتمل أن تكون الأجور في ارتفاع نتيجة التنافس بين الشركات لجذب العمالة.
التضخم الحالي: إذا كانت معدلات التضخم مرتفعة، فمن المرجح أن نرى زيادة في الأجور مع مرور الوقت كجزء من محاولات الشركات لجذب والاحتفاظ بالموظفين.
بشكل عام، يراقب المستثمرون هذا التقرير عن كثب لفهم اتجاهات السوق واتخاذ قرارات استثمارية مدروسة.
في هذا الفيديو نتحدث عن :
1-تحليل أهم الأزواج الرئيسية والثانوية ومؤشر الدولار
#EURUSD
#EURCHF
#GBPCHF
#GOLD
#USDJPY
#GBPUSD
#CADCHF
#CADJPY
#CHFJPY
#AUDJPY

2-نصائح مهمة بخصوص أهم التطورات السياسية والاقتصادية والتوقعات المستقبلية بخصوص معدلات الفائدة والتضخم
3-نصائح مهمة جدا لكل متداول والتي تتعلق بإدارة راس مالك والتزامك بخطة العمل وعدم العمل بشكل عشوائي
تابع الفيديو وسلسلة الفيديوهات السابقة من اجل ان تتعلم وتطور مهاراتك
https://youtu.be/F89QK0eM4Sc
الخميس, 11 يوليو 2024
(GMT +3:00)

15:30
## مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكي (CPI)

### ما هو مؤشر أسعار المستهلكين (CPI)؟

مؤشر أسعار المستهلكين (CPI) هو مقياس يستخدم لتحديد التغير في الأسعار التي يدفعها المستهلكون لشراء السلع والخدمات. يصدر هذا المؤشر شهريًا عن مكتب إحصاءات العمل في الولايات المتحدة (BLS)، ويشمل سلة متنوعة من السلع والخدمات مثل الغذاء، والملابس، والسكن، والنقل، والرعاية الصحية، والترفيه، والتعليم. يعد CPI أحد أهم المؤشرات الاقتصادية لأنه يعكس التضخم أو الانكماش في الاقتصاد.

### كيف يتم حساب CPI؟

يتم حساب CPI باستخدام سلة من السلع والخدمات التي تمثل الاستهلاك العادي للمستهلكين. يتم جمع الأسعار لهذه السلع والخدمات شهريًا، ويتم مقارنتها بالأسعار في فترة الأساس. على سبيل المثال، إذا كان مؤشر CPI لفترة معينة هو 110، فهذا يعني أن الأسعار قد ارتفعت بنسبة 10% منذ فترة الأساس.

### تأثير مؤشر أسعار المستهلكين على الاقتصاد الأمريكي

1. السياسة النقدية: يستخدم الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأمريكي) CPI كأداة لتحديد السياسة النقدية. إذا كان المؤشر يشير إلى ارتفاع كبير في التضخم، قد يقوم البنك المركزي برفع أسعار الفائدة لكبح التضخم. على العكس، إذا كان المؤشر يشير إلى انخفاض التضخم أو الانكماش، قد يخفض البنك المركزي أسعار الفائدة لتحفيز الاقتصاد.

2. تكلفة المعيشة: يعتبر CPI مقياسًا لتحديد تكلفة المعيشة. يعتمد العديد من العقود والأجور والمعاشات التقاعدية على CPI لضبط الأجور والمعاشات وفقًا لتغيرات الأسعار.

3. الأسواق المالية: يمكن أن يؤثر CPI على الأسواق المالية. إذا كانت نتائج المؤشر أعلى من المتوقع، قد يؤدي ذلك إلى تقلبات في أسواق الأسهم والسندات، حيث يحاول المستثمرون التكيف مع توقعات التضخم وأسعار الفائدة.

4. الشركات والأعمال: يؤثر التضخم على تكاليف التشغيل للشركات. ارتفاع CPI يعني زيادة في تكاليف المواد الخام والطاقة، مما قد يؤدي إلى زيادة أسعار المنتجات للمستهلكين.

### توقعات CPI اليوم

من المتوقع أن يصدر تقرير CPI الشهري اليوم، مع توقعات انخفاض طفيف في الأسعار مقارنة بالشهر السابق. تشير التوقعات إلى تراجع بنسبة 0.1% على أساس شهري، وبنسبة 3.1% على أساس سنوي. هذه الانخفاض قد تعكس استقرارًا نسبيًا في الأسعار بعد سلسلة من الزيادات الكبيرة في الأشهر السابقة.

من المتوقع أن يكون التضخم في قطاع الطاقة والغذاء هو المحرك الرئيسي للزيادة في CPI. ومع ذلك، من الممكن أن تؤثر العوامل العالمية مثل أسعار النفط وتغيرات المناخ على هذه التوقعات.

### الاستنتاج

يبقى مؤشر أسعار المستهلكين (CPI) أحد أهم المؤشرات الاقتصادية التي تؤثر على الاقتصاد الأمريكي والسياسات المالية والمصرفية. فهم التغيرات في CPI يمكن أن يساعد الأفراد والشركات على اتخاذ قرارات مالية أفضل. ستكون نتائج CPI اليوم مهمة لتحديد الاتجاهات الاقتصادية المستقبلية وسياسة الاحتياطي الفيدرالي القادمة.
الين ينتقم من الجميع فهل. يستمر هذا الانتقام المتأخر جدااااااا
الثلاثاء, 16 يوليو 2024
15:30 GMT
مبيعات التجزئة الأساسية في الولايات المتحدة (شهريا)
تعريف المؤشر
مبيعات التجزئة الأساسية (Core Retail Sales) هي مقياس لمبيعات التجزئة في الولايات المتحدة باستثناء مبيعات السيارات. يتم نشر هذا التقرير بشكل شهري من قبل مكتب الإحصاءات العمالية الأمريكي (Bureau of Labor Statistics). يُعتبر هذا المؤشر أحد أهم المؤشرات الاقتصادية التي تقيس صحة الاقتصاد الأمريكي لأنه يعكس نشاط المستهلكين ومستوى إنفاقهم.

أهمية المؤشر
قياس إنفاق المستهلكين: يُعتبر إنفاق المستهلكين هو المحرك الرئيسي للنمو الاقتصادي في الولايات المتحدة، حيث يُشكل نحو 70% من الناتج المحلي الإجمالي.
التنبؤ بالنمو الاقتصادي: يمكن أن يُستخدم هذا المؤشر للتنبؤ بمستوى النمو الاقتصادي على المدى القصير.
اتجاهات التضخم: إن زيادة مبيعات التجزئة قد تكون دليلاً على ارتفاع التضخم، مما قد يؤدي إلى تعديل السياسات النقدية من قبل الاحتياطي الفيدرالي.
كيفية قراءة المؤشر
زيادة شهرية: عندما تكون نسبة الزيادة الشهرية في مبيعات التجزئة الأساسية مرتفعة، فهذا يشير إلى زيادة في إنفاق المستهلكين، مما يعكس قوة في الاقتصاد.
انخفاض شهري: عندما تكون نسبة الزيادة الشهرية منخفضة أو سلبية، فهذا يشير إلى ضعف في إنفاق المستهلكين، مما قد يُشير إلى تباطؤ اقتصادي محتمل.
التوقعات المستقبلية
تتأثر توقعات مبيعات التجزئة الأساسية بعدة عوامل:

الوضع الاقتصادي العام: في حال كان الاقتصاد ينمو بشكل جيد ومستقر، فمن المتوقع أن تزيد مبيعات التجزئة الأساسية.
مستويات الثقة لدى المستهلكين: عندما يكون المستهلكون متفائلين بشأن المستقبل، فإنهم يميلون إلى إنفاق المزيد.
السياسات النقدية والمالية: في حال قامت الحكومة أو الاحتياطي الفيدرالي باتخاذ إجراءات تحفيزية، فمن المتوقع أن تزيد مبيعات التجزئة.
النتائج المتوقعة
بالنظر إلى الظروف الحالية للاقتصاد الأمريكي (على سبيل المثال، إذا كانت معدلات البطالة منخفضة والناتج المحلي الإجمالي في تزايد)، فمن المتوقع أن تستمر مبيعات التجزئة الأساسية في الارتفاع. ومع ذلك، يجب مراعاة بعض العوامل مثل:

التضخم: في حال كانت معدلات التضخم مرتفعة، فقد يؤدي ذلك إلى تقييد إنفاق المستهلكين.
السياسات التجارية: أي تغييرات في السياسات التجارية قد تؤثر على مستويات الثقة لدى المستهلكين وتكاليف السلع.
الأحداث العالمية: قد تؤثر الأحداث العالمية، مثل الأزمات الجيوسياسية أو الأوبئة، على مستوى إنفاق المستهلكين.
التحليل الحالي
اعتبارًا من آخر التقارير، إذا أظهرت البيانات زيادة مستمرة في مبيعات التجزئة الأساسية، فقد يتوقع المحللون استمرار النمو الاقتصادي في الولايات المتحدة. وفي حال كانت البيانات أقل من المتوقع، فقد يكون ذلك إشارة إلى تباطؤ محتمل، مما قد يدفع الاحتياطي الفيدرالي إلى مراجعة سياساته النقدية.

خلاصة
مبيعات التجزئة الأساسية مؤشر رئيسي يعكس صحة الاقتصاد الأمريكي من خلال قياس إنفاق المستهلكين. قراءة وتحليل هذا المؤشر يساعد في التنبؤ بالاتجاهات الاقتصادية المستقبلية ويعتبر أداة هامة لصناع القرار الاقتصادي.
الثلاثاء, 16 يوليو 2024
15:30 GMT +3
مؤشر أسعار المستهلكين (CPI) في كندا
تعريف المؤشر
مؤشر أسعار المستهلكين (CPI) هو مقياس للتغير في متوسط أسعار سلة محددة من السلع والخدمات التي تستهلكها الأسر على مدار فترة زمنية معينة. يتم استخدامه لتحديد مستوى التضخم، حيث يشير ارتفاع المؤشر إلى ارتفاع الأسعار بشكل عام.

تفاصيل الخبر
الشهر الأخير:

معدل التضخم السنوي: مؤشر أسعار المستهلكين في كندا سجل ارتفاعًا بنسبة 2.8% على أساس سنوي في الشهر الأخير، مقارنة بـ 3.4% في الشهر السابق.
مكونات المؤشر: أبرز المكونات التي شهدت زيادة في الأسعار تشمل:
الغذاء: ارتفاع بنسبة 5.5%
السكن: ارتفاع بنسبة 4.2%
النقل: ارتفاع بنسبة 3.1%
الملابس والأحذية: ارتفاع بنسبة 2.0%
أسباب التغيرات
الغذاء: زيادة في تكاليف الإنتاج والنقل أدت إلى ارتفاع أسعار المواد الغذائية.
السكن: ارتفاع تكاليف الإيجار وأسعار المنازل نتيجة زيادة الطلب ونقص العرض.
النقل: زيادة أسعار الوقود وأسعار السيارات.
الملابس والأحذية: تأثير التغيرات في تكاليف المواد الخام والإنتاج.
تأثيرات اقتصادية
المستهلكون: ارتفاع التضخم يؤثر سلبًا على القوة الشرائية للمستهلكين، حيث تصبح السلع والخدمات أغلى.
الشركات: قد تواجه الشركات زيادة في تكاليف الإنتاج، مما قد يترجم إلى ارتفاع الأسعار أو تقليص الأرباح.
البنك المركزي: البنك المركزي الكندي قد يضطر إلى تعديل سياسته النقدية، مثل رفع أسعار الفائدة لمحاربة التضخم.
التوقعات المستقبلية
السياسة النقدية: من المتوقع أن يقوم البنك المركزي بمراقبة التضخم عن كثب وقد يتخذ إجراءات مثل رفع أسعار الفائدة إذا استمر التضخم في الارتفاع.
العوامل الخارجية: تأثير أسعار النفط العالمية وسلاسل التوريد العالمية قد يستمر في التأثير على التضخم.
سوق العمل: نمو الأجور ومعدلات البطالة ستلعب دورًا في تحديد اتجاهات التضخم.
استنتاج
مؤشر أسعار المستهلكين في كندا يعكس واقعًا اقتصاديًا يتميز بارتفاع الأسعار في معظم القطاعات الحيوية. الإجراءات التي قد يتخذها البنك المركزي والتغيرات في العوامل الاقتصادية العالمية ستحدد الاتجاهات المستقبلية للتضخم في كندا. Understanding CPI trends and their implications is crucial for policymakers, businesses, and consumers in making informed decisions.
الخميس, 18 يوليو 2024
15:15 GMT+3
شرح كامل ومفصل عن نسبة الفائدة على الاقتراض في منطقة اليورو وتأثيرها على الاقتصاد الأوروبي
مقدمة:
نسبة الفائدة على الاقتراض في منطقة اليورو هي أحد أهم الأدوات التي يستخدمها البنك المركزي الأوروبي (ECB) للتحكم في السياسة النقدية والاقتصادية. تتأثر هذه النسبة بعوامل متعددة وتشكل أهمية كبيرة للاقتصاد الأوروبي.

ما هي نسبة الفائدة على الاقتراض؟
نسبة الفائدة على الاقتراض هي التكلفة التي يتحملها الأفراد والشركات عند الاقتراض من البنوك. يقوم البنك المركزي الأوروبي بتحديد هذه النسبة كجزء من سياسته النقدية لتحفيز أو كبح النشاط الاقتصادي.

أسباب تغيير نسبة الفائدة:

التحكم في التضخم: عندما يرتفع التضخم، قد يرفع البنك المركزي نسبة الفائدة لكبح النمو الاقتصادي وتقليل الضغط على الأسعار.
تحفيز النمو الاقتصادي: في فترات الركود الاقتصادي، قد يخفض البنك المركزي نسبة الفائدة لتحفيز الاقتراض والاستثمار، مما يعزز النمو الاقتصادي.
تحقيق استقرار الأسعار: يسعى البنك المركزي إلى الحفاظ على استقرار الأسعار في منطقة اليورو، مما يستدعي تعديلات دورية في نسبة الفائدة.
تأثير نسبة الفائدة على الاقتصاد الأوروبي:

التأثير على المستهلكين: تؤثر نسبة الفائدة على تكلفة القروض الشخصية وقروض العقارات. نسبة فائدة منخفضة تعني تكاليف اقتراض أقل، مما يشجع المستهلكين على الإنفاق وزيادة الطلب على السلع والخدمات.
التأثير على الشركات: تؤثر نسبة الفائدة على تكلفة القروض التجارية. نسبة فائدة منخفضة تحفز الشركات على الاقتراض للاستثمار في التوسع والمشاريع الجديدة، مما يعزز النمو الاقتصادي وفرص العمل.
التأثير على العملات: تغيير نسبة الفائدة يمكن أن يؤثر على قيمة اليورو مقابل العملات الأخرى. رفع نسبة الفائدة قد يزيد من جاذبية الاستثمار في اليورو، مما يعزز قيمته، والعكس صحيح.
التأثير على الاستثمار: تؤثر نسبة الفائدة على العوائد من الأدوات المالية مثل السندات والأسهم. نسبة فائدة منخفضة تدفع المستثمرين للبحث عن عوائد أعلى في الأسهم والأصول الأخرى.
النتائج المتوقعة من تغيير نسبة الفائدة:

رفع نسبة الفائدة:

انخفاض التضخم: تقليل الضغط التضخمي عن طريق خفض الطلب على السلع والخدمات.
زيادة تكلفة الاقتراض: يؤدي إلى تراجع الإنفاق الاستهلاكي والاستثماري.
تعزيز قيمة اليورو: زيادة جاذبية العملة للاستثمار.
خفض نسبة الفائدة:

تحفيز النمو الاقتصادي: زيادة الإنفاق الاستهلاكي والاستثماري.
زيادة التضخم المحتمل: زيادة الطلب قد تؤدي إلى ارتفاع الأسعار.
خفض قيمة اليورو: تقليل جاذبية العملة للاستثمار، مما يعزز التصدير.
الخلاصة:
تغيير نسبة الفائدة على الاقتراض في منطقة اليورو هو أداة قوية يستخدمها البنك المركزي الأوروبي للتأثير على الاقتصاد. فهم تأثير هذه التغييرات يساعد على التنبؤ بالاتجاهات الاقتصادية المستقبلية واتخاذ قرارات مالية أكثر استنارة.
الخميس, 18 يوليو 2024
15:15 GMT+3

### قرار الفائدة الصادر عن البنك المركزي الأوروبي - يوليو 2024

في اجتماعها الأخير، قرر البنك المركزي الأوروبي (ECB) الحفاظ على معدلات الفائدة دون تغيير، حيث ظلت معدلات الفائدة الرئيسية كما يلي:
- عمليات إعادة التمويل الرئيسية: 4.25%
- تسهيلات الإقراض الهامشية: 4.5%
- تسهيلات الودائع: 3.75%

### أسباب القرار

1. التضخم والتوقعات:
- توقع البنك المركزي أن يبلغ معدل التضخم 2.5% في عام 2024 و2.2% في عام 2025، مما يشير إلى تحسن نسبي في التضخم المتوقع
- على الرغم من التقدم، لا تزال الضغوط الداخلية على الأسعار قوية بسبب النمو القوي في تكاليف العمالة.

2. السياسة النقدية:
- صرحت رئيسة البنك، كريستين لاغارد، أن قرار الحفاظ على معدلات الفائدة جاء بناءً على البيانات الحالية، مع التأكيد على أن المجلس سيواصل مراقبة البيانات الاقتصادية عن كثب قبل اتخاذ أي قرارات مستقبلية
- أوضحت لاغارد أن هذا القرار يعكس "تخفيفًا في مستوى التقييد"، وليس "تخفيفًا كاملاً" للسياسة النقدية، مع الإشارة إلى الحاجة لمزيد من البيانات للتأكد من مسار التضخم المنخفض
### التوقعات المستقبلية

- التضخم:
- البنك المركزي يتوقع أن يظل التضخم أعلى من المستهدف حتى العام المقبل، ولكنه سيتحسن بشكل تدريجي بمرور الوقت.
- التركيز سيكون على مراقبة الضغوط السعرية المحلية وخاصة تأثير نمو الأجور على التضخم.

- معدلات الفائدة:
- من المحتمل أن يبقى البنك المركزي مستعدًا لتعديل معدلات الفائدة في المستقبل بناءً على البيانات الاقتصادية الجديدة.
- الاجتماع المقبل المتوقع لمناقشة تغييرات كبيرة في السياسة النقدية سيكون في سبتمبر 2024، حيث ستكون هناك بيانات اقتصادية محدثة لاتخاذ قرار مستنير

### الخلاصة

قرار البنك المركزي الأوروبي بالحفاظ على معدلات الفائدة دون تغيير يعكس توجهه الحذر في التعامل مع الضغوط التضخمية الحالية، مع التركيز على البيانات الاقتصادية المستمرة قبل اتخاذ أي خطوات كبيرة في المستقبل.
الثلاثاء, 23 يوليو 2024
17:00 +3 GMT
مبيعات المنازل القائمة في الولايات المتحدة - يوليو 2024
التقرير الشهري:
الأداء الشهري والسنوي:تراجع المبيعات: انخفضت مبيعات المنازل القائمة بنسبة 2.2% في يوليو 2024، لتصل إلى معدل سنوي معدل موسمياً يبلغ 4.07 مليون وحدة، مقارنة بـ 4.16 مليون وحدة في يونيو 2024.
التراجع السنوي: بالمقارنة مع يوليو 2023، انخفضت المبيعات بنسبة 16.6%، حيث كانت المبيعات في يوليو 2023 تقدر بـ 4.88 مليون وحدة.

أسعار المنازل:ارتفاع الأسعار: بلغ متوسط سعر المنازل القائمة 406,700 دولار في يوليو 2024، بزيادة قدرها 1.9% عن يوليو 2023، حيث كان السعر 399,000 دولار.
زيادة الأسعار: هذا هو الشهر الرابع الذي يتجاوز فيه متوسط سعر المنازل 400,000 دولار، مع تسجيل أسعار أعلى في الشهور السابقة مثل يونيو 2023 (410,000 دولار) ويونيو 2022 (413,800 دولار)

المخزون والعرض:زيادة المخزون: ارتفع المخزون من المنازل غير المباعة بنسبة 3.7% عن الشهر السابق، ليصل إلى 1.11 مليون وحدة في نهاية يوليو 2024، ما يعادل عرض 3.3 أشهر بالمعدل الحالي للمبيعات.
تراجع المخزون السنوي: بالمقارنة مع العام السابق، انخفض المخزون بنسبة 14.6%، حيث كان 1.3 مليون وحدة في يوليو 2023

معدلات الفائدة على القروض العقارية:زيادة الفائدة: بلغ متوسط الفائدة على القروض العقارية الثابتة لمدة 30 عاماً 7.09% في منتصف أغسطس 2024، مرتفعاً من 6.96% في الأسبوع السابق ومن 5.13% في العام السابق.

التوقعات المستقبلية
تحسين توافر المخزون:زيادة العرض: من المتوقع أن يسهم تحسين توافر المخزون في تعزيز مبيعات المنازل والسيطرة على زيادات الأسعار في الأشهر القادمة، مما قد يخفف بعض الضغوط على المشترين.

تأثير أسعار الفائدة:تحفيز النشاط العقاري: يمكن أن يؤدي تراجع أسعار الفائدة إلى جذب المزيد من المشترين والبائعين إلى السوق، مما يزيد من النشاط العقاري ويساهم في تحقيق استقرار الأسعار.

تحديات أمام المشترين:التكاليف العالية: ستظل أسعار الفائدة المرتفعة تحدياً رئيسياً أمام المشترين، خاصةً مع استمرار التكاليف العالية للتمويل العقاري، مما قد يؤثر على القدرة الشرائية للعديد من الأسر.

سوق العمل:تأثير البطالة: حالة سوق العمل ستلعب دوراً مهماً في تحديد توجهات السوق العقاري، حيث يمكن أن تؤثر معدلات البطالة والنمو في الأجور على الطلب على المنازل وقدرة المشترين على التمويل.

تظل مراقبة التغيرات الاقتصادية ومؤشرات السوق العقاري ضرورة لتحديد التوجهات المستقبلية بشكل دقيق واتخاذ القرارات المستنيرة في قطاع العقارات
2024/09/27 14:17:20
Back to Top
HTML Embed Code: