شيخ الإسلام ابن تيمية (Twitter)
"إنما غاية الكرامة لزوم الاستقامة؛ فلم يكرم الله عبدا بمثل أن يعينه على ما يحبه ويرضاه، ويزيده مما يقربه إليه ويرفع به درجته".
*مجموع الفتاوى جـ١١صـ٢٩٨
"إنما غاية الكرامة لزوم الاستقامة؛ فلم يكرم الله عبدا بمثل أن يعينه على ما يحبه ويرضاه، ويزيده مما يقربه إليه ويرفع به درجته".
*مجموع الفتاوى جـ١١صـ٢٩٨
شيخ الإسلام ابن تيمية (Twitter)
"إنما غاية الكرامة لزوم الاستقامة؛ فلم يكرم الله عبدا بمثل أن يعينه على ما يحبه ويرضاه، ويزيده مما يقربه إليه ويرفع به درجته".
*مجموع الفتاوى جـ١١صـ٢٩٨
"إنما غاية الكرامة لزوم الاستقامة؛ فلم يكرم الله عبدا بمثل أن يعينه على ما يحبه ويرضاه، ويزيده مما يقربه إليه ويرفع به درجته".
*مجموع الفتاوى جـ١١صـ٢٩٨
شيخ الإسلام ابن تيمية (Twitter)
السعادة في معاملة الخلق أن تعاملهم لله، فترجو الله فيهم ولا ترجوهم في الله، وتخافه فيهم ولا تخافهم في الله، وتحسن إليهم رجاء ثواب الله لا لمكافأتهم، وتكف عن ظلمهم خوفا من الله لا منهم. كما جاء في الأثر: (ارج الله في الناس ولا ترج الناس في الله، وخف الله في الناس ولا تخف الناس في الله) أي: لا تفعل شيئا من أنواع العبادات والقرب لأجلهم، لا رجاء مدحهم ولا خوفا من ذمهم بل ارج الله ولا تخفهم في الله فيما تأتي وما تذر بل افعل ما أمرت به وإن كرهوه؛ وفي الحديث: (إن من ضعف اليقين أن ترضي الناس بسخط الله أو تذمهم على ما لم يؤتك الله).
*مجموع الفتاوى جـ١صـ٥١
السعادة في معاملة الخلق أن تعاملهم لله، فترجو الله فيهم ولا ترجوهم في الله، وتخافه فيهم ولا تخافهم في الله، وتحسن إليهم رجاء ثواب الله لا لمكافأتهم، وتكف عن ظلمهم خوفا من الله لا منهم. كما جاء في الأثر: (ارج الله في الناس ولا ترج الناس في الله، وخف الله في الناس ولا تخف الناس في الله) أي: لا تفعل شيئا من أنواع العبادات والقرب لأجلهم، لا رجاء مدحهم ولا خوفا من ذمهم بل ارج الله ولا تخفهم في الله فيما تأتي وما تذر بل افعل ما أمرت به وإن كرهوه؛ وفي الحديث: (إن من ضعف اليقين أن ترضي الناس بسخط الله أو تذمهم على ما لم يؤتك الله).
*مجموع الفتاوى جـ١صـ٥١
شيخ الإسلام ابن تيمية (Twitter)
السعادة في معاملة الخلق أن تعاملهم لله، فترجو الله فيهم ولا ترجوهم في الله، وتخافه فيهم ولا تخافهم في الله، وتحسن إليهم رجاء ثواب الله لا لمكافأتهم، وتكف عن ظلمهم خوفا من الله لا منهم. كما جاء في الأثر: (ارج الله في الناس ولا ترج الناس في الله، وخف الله في الناس ولا تخف الناس في الله) أي: لا تفعل شيئا من أنواع العبادات والقرب لأجلهم، لا رجاء مدحهم ولا خوفا من ذمهم بل ارج الله ولا تخفهم في الله فيما تأتي وما تذر بل افعل ما أمرت به وإن كرهوه؛ وفي الحديث: (إن من ضعف اليقين أن ترضي الناس بسخط الله أو تذمهم على ما لم يؤتك الله).
*مجموع الفتاوى جـ١صـ٥١
السعادة في معاملة الخلق أن تعاملهم لله، فترجو الله فيهم ولا ترجوهم في الله، وتخافه فيهم ولا تخافهم في الله، وتحسن إليهم رجاء ثواب الله لا لمكافأتهم، وتكف عن ظلمهم خوفا من الله لا منهم. كما جاء في الأثر: (ارج الله في الناس ولا ترج الناس في الله، وخف الله في الناس ولا تخف الناس في الله) أي: لا تفعل شيئا من أنواع العبادات والقرب لأجلهم، لا رجاء مدحهم ولا خوفا من ذمهم بل ارج الله ولا تخفهم في الله فيما تأتي وما تذر بل افعل ما أمرت به وإن كرهوه؛ وفي الحديث: (إن من ضعف اليقين أن ترضي الناس بسخط الله أو تذمهم على ما لم يؤتك الله).
*مجموع الفتاوى جـ١صـ٥١
شيخ الإسلام ابن تيمية (Twitter)
"إذا حصل مع التوحيد الاستغفار حصل له غناه وسعادته وزال عنه ما يعذبه ولا حول ولا قوة إلا بالله".
*مجموع الفتاوى جـ١صـ٥٦
"إذا حصل مع التوحيد الاستغفار حصل له غناه وسعادته وزال عنه ما يعذبه ولا حول ولا قوة إلا بالله".
*مجموع الفتاوى جـ١صـ٥٦
شيخ الإسلام ابن تيمية (Twitter)
"إذا حصل مع التوحيد الاستغفار حصل له غناه وسعادته وزال عنه ما يعذبه ولا حول ولا قوة إلا بالله".
*مجموع الفتاوى جـ١صـ٥٦
"إذا حصل مع التوحيد الاستغفار حصل له غناه وسعادته وزال عنه ما يعذبه ولا حول ولا قوة إلا بالله".
*مجموع الفتاوى جـ١صـ٥٦
شيخ الإسلام ابن تيمية (Twitter)
"طبع النفس الظلم لمن لا يظلمها فكيف بمن يظلمها؟".
*مجموع الفتاوى جـ١صـ٥٤
"طبع النفس الظلم لمن لا يظلمها فكيف بمن يظلمها؟".
*مجموع الفتاوى جـ١صـ٥٤
شيخ الإسلام ابن تيمية (Twitter)
"طبع النفس الظلم لمن لا يظلمها فكيف بمن يظلمها؟".
*مجموع الفتاوى جـ١صـ٥٤
"طبع النفس الظلم لمن لا يظلمها فكيف بمن يظلمها؟".
*مجموع الفتاوى جـ١صـ٥٤
شيخ الإسلام ابن تيمية (Twitter)
وأما قول القائل: (إن الأنبياء والأولياء لم يطلبوا رزقا!) فليس الأمر كذلك بل عامة الأنبياء كانوا يفعلون أسبابا يحصل بها الرزق؛ كما قال نبينا ﷺ في الحديث الذي رواه أحمد في المسند عن ابن عمر عن النبي ﷺ أنه قال: (بعثت بالسيف بين يدي الساعة حتى يعبد الله وحده لا شريك له وجعل رزقي تحت ظل رمحي؛ وجعل الذل والصغار على من خالف أمري ومن تشبه بقوم فهو منهم) وقد ثبت في الصحيح قوله ﷺ (إن أفضل ما أكل الرجل من كسبه) وكان داود عليه السلام يأكل من كسبه وكان يصنع الدروع، وكان زكريا عليه السلام نجارا، وكان الخليل عليه السلام له ماشية كثيرة حتى إنه كان يقدم للضيف الذين لا يعرفهم عجلا سمينا؛ وهذا إنما يكون مع اليسار.
وأما قول القائل: (إن الأنبياء والأولياء لم يطلبوا رزقا!) فليس الأمر كذلك بل عامة الأنبياء كانوا يفعلون أسبابا يحصل بها الرزق؛ كما قال نبينا ﷺ في الحديث الذي رواه أحمد في المسند عن ابن عمر عن النبي ﷺ أنه قال: (بعثت بالسيف بين يدي الساعة حتى يعبد الله وحده لا شريك له وجعل رزقي تحت ظل رمحي؛ وجعل الذل والصغار على من خالف أمري ومن تشبه بقوم فهو منهم) وقد ثبت في الصحيح قوله ﷺ (إن أفضل ما أكل الرجل من كسبه) وكان داود عليه السلام يأكل من كسبه وكان يصنع الدروع، وكان زكريا عليه السلام نجارا، وكان الخليل عليه السلام له ماشية كثيرة حتى إنه كان يقدم للضيف الذين لا يعرفهم عجلا سمينا؛ وهذا إنما يكون مع اليسار.
شيخ الإسلام ابن تيمية (Twitter)
وخيار الأولياء المتوكلين: المهاجرون والأنصار وأبو بكر الصديق رضي الله عنه أفضل الأولياء المتوكلين بعد الأنبياء. وكان عامتهم يرزقهم الله بأسباب يفعلونها كان الصديق تاجرا؛ وكان يأخذ ما يحصل له من المغنم؛ ولما ولي الخلافة جعل له من بيت المال كل يوم درهمان وقد أخرج ماله كله وقال له النبي ﷺ (ما تركت لأهلك؟ قال: تركت لهم الله ورسوله) ومع هذا فما كان يأخذ من أحد شيئا لا صدقة ولا فتوحا ولا نذرا بل إنما كان يعيش من كسبه؛ بخلاف من يدعي التوكل ويخرج ماله كله ظانا أنه يقتدي بالصديق؛ وهو يأخذ من الناس إما بمسألة وإما بغير مسألة فإن هذه ليست حال أبي بكر الصديق بل في المسند: (أن الصديق كان إذا وقع من يده سوط ينزل فيأخذه، ولا يقول لأحد ناولني إياه ويقول إن خليلي أمرني ألا أسأل الناس شيئا) فأين هذا ممن جعل الكدية وسؤال الناس طريقا إلى الله حتى إنهم يأمرون المريد بالمسألة للخلق. وقد تواترت الأحاديث عن النبي ﷺ بتحريم مسألة الناس إلا عند الضرورة وقال: (لا تحل المسألة إلا لذي غرم مفظع أو دم موجع أو فقر مدقع) وقال تعالى: (فإذا فرغت فانصب - وإلى ربك فارغب) فأمره أن تكون رغبته إلى الله وحده.
*مجموع الفتاوى جـ٨صـ٥٣٧
وخيار الأولياء المتوكلين: المهاجرون والأنصار وأبو بكر الصديق رضي الله عنه أفضل الأولياء المتوكلين بعد الأنبياء. وكان عامتهم يرزقهم الله بأسباب يفعلونها كان الصديق تاجرا؛ وكان يأخذ ما يحصل له من المغنم؛ ولما ولي الخلافة جعل له من بيت المال كل يوم درهمان وقد أخرج ماله كله وقال له النبي ﷺ (ما تركت لأهلك؟ قال: تركت لهم الله ورسوله) ومع هذا فما كان يأخذ من أحد شيئا لا صدقة ولا فتوحا ولا نذرا بل إنما كان يعيش من كسبه؛ بخلاف من يدعي التوكل ويخرج ماله كله ظانا أنه يقتدي بالصديق؛ وهو يأخذ من الناس إما بمسألة وإما بغير مسألة فإن هذه ليست حال أبي بكر الصديق بل في المسند: (أن الصديق كان إذا وقع من يده سوط ينزل فيأخذه، ولا يقول لأحد ناولني إياه ويقول إن خليلي أمرني ألا أسأل الناس شيئا) فأين هذا ممن جعل الكدية وسؤال الناس طريقا إلى الله حتى إنهم يأمرون المريد بالمسألة للخلق. وقد تواترت الأحاديث عن النبي ﷺ بتحريم مسألة الناس إلا عند الضرورة وقال: (لا تحل المسألة إلا لذي غرم مفظع أو دم موجع أو فقر مدقع) وقال تعالى: (فإذا فرغت فانصب - وإلى ربك فارغب) فأمره أن تكون رغبته إلى الله وحده.
*مجموع الفتاوى جـ٨صـ٥٣٧
شيخ الإسلام ابن تيمية (Twitter)
وخيار الأولياء المتوكلين: المهاجرون والأنصار وأبو بكر الصديق رضي الله عنه أفضل الأولياء المتوكلين بعد الأنبياء. وكان عامتهم يرزقهم الله بأسباب يفعلونها كان الصديق تاجرا؛ وكان يأخذ ما يحصل له من المغنم؛ ولما ولي الخلافة جعل له من بيت المال كل يوم درهمان وقد أخرج ماله كله وقال له النبي ﷺ (ما تركت لأهلك؟ قال: تركت لهم الله ورسوله) ومع هذا فما كان يأخذ من أحد شيئا لا صدقة ولا فتوحا ولا نذرا بل إنما كان يعيش من كسبه؛ بخلاف من يدعي التوكل ويخرج ماله كله ظانا أنه يقتدي بالصديق؛ وهو يأخذ من الناس إما بمسألة وإما بغير مسألة فإن هذه ليست حال أبي بكر الصديق بل في المسند: (أن الصديق كان إذا وقع من يده سوط ينزل فيأخذه، ولا يقول لأحد ناولني إياه ويقول إن خليلي أمرني ألا أسأل الناس شيئا) فأين هذا ممن جعل الكدية وسؤال الناس طريقا إلى الله حتى إنهم يأمرون المريد بالمسألة للخلق. وقد تواترت الأحاديث عن النبي ﷺ بتحريم مسألة الناس إلا عند الضرورة وقال: (لا تحل المسألة إلا لذي غرم مفظع أو دم موجع أو فقر مدقع) وقال تعالى: (فإذا فرغت فانصب - وإلى ربك فارغب) فأمره أن تكون رغبته إلى الله وحده.
*مجموع الفتاوى جـ٨صـ٥٣٧
وخيار الأولياء المتوكلين: المهاجرون والأنصار وأبو بكر الصديق رضي الله عنه أفضل الأولياء المتوكلين بعد الأنبياء. وكان عامتهم يرزقهم الله بأسباب يفعلونها كان الصديق تاجرا؛ وكان يأخذ ما يحصل له من المغنم؛ ولما ولي الخلافة جعل له من بيت المال كل يوم درهمان وقد أخرج ماله كله وقال له النبي ﷺ (ما تركت لأهلك؟ قال: تركت لهم الله ورسوله) ومع هذا فما كان يأخذ من أحد شيئا لا صدقة ولا فتوحا ولا نذرا بل إنما كان يعيش من كسبه؛ بخلاف من يدعي التوكل ويخرج ماله كله ظانا أنه يقتدي بالصديق؛ وهو يأخذ من الناس إما بمسألة وإما بغير مسألة فإن هذه ليست حال أبي بكر الصديق بل في المسند: (أن الصديق كان إذا وقع من يده سوط ينزل فيأخذه، ولا يقول لأحد ناولني إياه ويقول إن خليلي أمرني ألا أسأل الناس شيئا) فأين هذا ممن جعل الكدية وسؤال الناس طريقا إلى الله حتى إنهم يأمرون المريد بالمسألة للخلق. وقد تواترت الأحاديث عن النبي ﷺ بتحريم مسألة الناس إلا عند الضرورة وقال: (لا تحل المسألة إلا لذي غرم مفظع أو دم موجع أو فقر مدقع) وقال تعالى: (فإذا فرغت فانصب - وإلى ربك فارغب) فأمره أن تكون رغبته إلى الله وحده.
*مجموع الفتاوى جـ٨صـ٥٣٧
شيخ الإسلام ابن تيمية (Twitter)
وأما قول القائل: (إن الأنبياء والأولياء لم يطلبوا رزقا!) فليس الأمر كذلك بل عامة الأنبياء كانوا يفعلون أسبابا يحصل بها الرزق؛ كما قال نبينا ﷺ في الحديث الذي رواه أحمد في المسند عن ابن عمر عن النبي ﷺ أنه قال: (بعثت بالسيف بين يدي الساعة حتى يعبد الله وحده لا شريك له وجعل رزقي تحت ظل رمحي؛ وجعل الذل والصغار على من خالف أمري ومن تشبه بقوم فهو منهم) وقد ثبت في الصحيح قوله ﷺ (إن أفضل ما أكل الرجل من كسبه) وكان داود عليه السلام يأكل من كسبه وكان يصنع الدروع، وكان زكريا عليه السلام نجارا، وكان الخليل عليه السلام له ماشية كثيرة حتى إنه كان يقدم للضيف الذين لا يعرفهم عجلا سمينا؛ وهذا إنما يكون مع اليسار.
وأما قول القائل: (إن الأنبياء والأولياء لم يطلبوا رزقا!) فليس الأمر كذلك بل عامة الأنبياء كانوا يفعلون أسبابا يحصل بها الرزق؛ كما قال نبينا ﷺ في الحديث الذي رواه أحمد في المسند عن ابن عمر عن النبي ﷺ أنه قال: (بعثت بالسيف بين يدي الساعة حتى يعبد الله وحده لا شريك له وجعل رزقي تحت ظل رمحي؛ وجعل الذل والصغار على من خالف أمري ومن تشبه بقوم فهو منهم) وقد ثبت في الصحيح قوله ﷺ (إن أفضل ما أكل الرجل من كسبه) وكان داود عليه السلام يأكل من كسبه وكان يصنع الدروع، وكان زكريا عليه السلام نجارا، وكان الخليل عليه السلام له ماشية كثيرة حتى إنه كان يقدم للضيف الذين لا يعرفهم عجلا سمينا؛ وهذا إنما يكون مع اليسار.
شيخ الإسلام ابن تيمية (Twitter)
فإن الإنسان إذا لم يخف من الله اتبع هواه ولا سيما إذا كان طالبا ما لم يحصل له؛ فإن نفسه تبقى طالبة لما تستريح به وتدفع به الغم والحزن عنها وليس عندها من ذكر الله وعبادته ما تستريح إليه وبه؛ فيستريح إلى المحرمات من فعل الفواحش وشرب المحرمات وقول الزور وذكر ماجريات النفس والهزل واللعب ومخالطة قرناء السوء وغير ذلك.
*مجموع الفتاوى جـ١صـ٥٤
فإن الإنسان إذا لم يخف من الله اتبع هواه ولا سيما إذا كان طالبا ما لم يحصل له؛ فإن نفسه تبقى طالبة لما تستريح به وتدفع به الغم والحزن عنها وليس عندها من ذكر الله وعبادته ما تستريح إليه وبه؛ فيستريح إلى المحرمات من فعل الفواحش وشرب المحرمات وقول الزور وذكر ماجريات النفس والهزل واللعب ومخالطة قرناء السوء وغير ذلك.
*مجموع الفتاوى جـ١صـ٥٤
شيخ الإسلام ابن تيمية (Twitter)
فإن الإنسان إذا لم يخف من الله اتبع هواه ولا سيما إذا كان طالبا ما لم يحصل له؛ فإن نفسه تبقى طالبة لما تستريح به وتدفع به الغم والحزن عنها وليس عندها من ذكر الله وعبادته ما تستريح إليه وبه؛ فيستريح إلى المحرمات من فعل الفواحش وشرب المحرمات وقول الزور وذكر ماجريات النفس والهزل واللعب ومخالطة قرناء السوء وغير ذلك.
*مجموع الفتاوى جـ١صـ٥٤
فإن الإنسان إذا لم يخف من الله اتبع هواه ولا سيما إذا كان طالبا ما لم يحصل له؛ فإن نفسه تبقى طالبة لما تستريح به وتدفع به الغم والحزن عنها وليس عندها من ذكر الله وعبادته ما تستريح إليه وبه؛ فيستريح إلى المحرمات من فعل الفواحش وشرب المحرمات وقول الزور وذكر ماجريات النفس والهزل واللعب ومخالطة قرناء السوء وغير ذلك.
*مجموع الفتاوى جـ١صـ٥٤
شيخ الإسلام ابن تيمية (Twitter)
"وأما اتخاذ موسم غير المواسم الشرعية كبعض ليالي شهر ربيع الأول التي يقال إنها ليلة المولد، أو بعض ليالي رجب، أو ثامن عشر ذي الحجة، أو أول جمعة من رجب، أو ثامن شوال الذي يسميه الجهال عيد الأبرار فإنها من البدع التي لم يستحبها السلف ولم يفعلوها والله أعلم".
*الفتاوى الكبرى جـ٤صـ٤١٤
"وأما اتخاذ موسم غير المواسم الشرعية كبعض ليالي شهر ربيع الأول التي يقال إنها ليلة المولد، أو بعض ليالي رجب، أو ثامن عشر ذي الحجة، أو أول جمعة من رجب، أو ثامن شوال الذي يسميه الجهال عيد الأبرار فإنها من البدع التي لم يستحبها السلف ولم يفعلوها والله أعلم".
*الفتاوى الكبرى جـ٤صـ٤١٤
شيخ الإسلام ابن تيمية (Twitter)
"وأما اتخاذ موسم غير المواسم الشرعية كبعض ليالي شهر ربيع الأول التي يقال إنها ليلة المولد، أو بعض ليالي رجب، أو ثامن عشر ذي الحجة، أو أول جمعة من رجب، أو ثامن شوال الذي يسميه الجهال عيد الأبرار فإنها من البدع التي لم يستحبها السلف ولم يفعلوها والله أعلم".
*الفتاوى الكبرى جـ٤صـ٤١٤
"وأما اتخاذ موسم غير المواسم الشرعية كبعض ليالي شهر ربيع الأول التي يقال إنها ليلة المولد، أو بعض ليالي رجب، أو ثامن عشر ذي الحجة، أو أول جمعة من رجب، أو ثامن شوال الذي يسميه الجهال عيد الأبرار فإنها من البدع التي لم يستحبها السلف ولم يفعلوها والله أعلم".
*الفتاوى الكبرى جـ٤صـ٤١٤
شيخ الإسلام ابن تيمية (Twitter)
كل من اتبع النبي وقاتل على دينه فقد قاتل معه وكذلك كل من قتل على دينه فقد قتل معه وهذا الذي فهم الصحابة؛ فإن أعظم قتالهم كان بعد وفاته ﷺ حتى فتحوا البلاد شاما ومصرا وعراقا ويمنا وعربا وعجما وروما ومغربا ومشرقا.
*مجموع الفتاوى جـ١صـ٦٠
كل من اتبع النبي وقاتل على دينه فقد قاتل معه وكذلك كل من قتل على دينه فقد قتل معه وهذا الذي فهم الصحابة؛ فإن أعظم قتالهم كان بعد وفاته ﷺ حتى فتحوا البلاد شاما ومصرا وعراقا ويمنا وعربا وعجما وروما ومغربا ومشرقا.
*مجموع الفتاوى جـ١صـ٦٠
شيخ الإسلام ابن تيمية (Twitter)
كل من اتبع النبي وقاتل على دينه فقد قاتل معه وكذلك كل من قتل على دينه فقد قتل معه وهذا الذي فهم الصحابة؛ فإن أعظم قتالهم كان بعد وفاته ﷺ حتى فتحوا البلاد شاما ومصرا وعراقا ويمنا وعربا وعجما وروما ومغربا ومشرقا.
*مجموع الفتاوى جـ١صـ٦٠
كل من اتبع النبي وقاتل على دينه فقد قاتل معه وكذلك كل من قتل على دينه فقد قتل معه وهذا الذي فهم الصحابة؛ فإن أعظم قتالهم كان بعد وفاته ﷺ حتى فتحوا البلاد شاما ومصرا وعراقا ويمنا وعربا وعجما وروما ومغربا ومشرقا.
*مجموع الفتاوى جـ١صـ٦٠
شيخ الإسلام ابن تيمية (Twitter)
"وصاحب الخمر يطلب الراحة ولا يزيده إلا تعبا وغما؛ وإن كانت تفيده مقدارا من السرور فما يعقبه من المضار ويفوته من المسار أضعاف ذلك كما جرب ذلك من جربه؛ وهكذا سائر المحرمات".
*الفتاوى الكبرى
"وصاحب الخمر يطلب الراحة ولا يزيده إلا تعبا وغما؛ وإن كانت تفيده مقدارا من السرور فما يعقبه من المضار ويفوته من المسار أضعاف ذلك كما جرب ذلك من جربه؛ وهكذا سائر المحرمات".
*الفتاوى الكبرى
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
شيخ الإسلام ابن تيمية (Twitter)
RT @ahmadbinhanbl: (وشاب نشأ في عبادة ربه)
مبادرة (إمام الفريج) مبادرة مباركة
أطلقتها دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري في دبي برعاية كريمة من الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم وفقه الله تهدف إلى تعليم الناشئة فقه الصلاة والعبادات والإمامة وآداب المسجد وتعزيز القيم الإسلامية في نفوس الناشئة.
RT @ahmadbinhanbl: (وشاب نشأ في عبادة ربه)
مبادرة (إمام الفريج) مبادرة مباركة
أطلقتها دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري في دبي برعاية كريمة من الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم وفقه الله تهدف إلى تعليم الناشئة فقه الصلاة والعبادات والإمامة وآداب المسجد وتعزيز القيم الإسلامية في نفوس الناشئة.