Telegram Web Link
"لبيّك ندعوا والدُّعاء وسيلةٌ
ماخاب عبدٌ قد سمعت دُعاهُ".
_
«لبَّيـك ربـي قلتها من بلدتـي
لما رأيتُ الحـج قـارَبَ مطلعه

لبيك ما اشتاقت لِبَيتك أنفسٌ
وتساكبت في خـدِ عبدٍ أَدمُعُه

لبيك ما رَفـع الحجيج أكُفَّهُـم
لدعاء من يعـلوا إليه ويسمَعُه»
♕♡♕
‌ياربُّ مكّة والفؤاد يؤزني
شوقًا إليها ، والمحاجرُ تدمع

يا ربّ مكّة والحنينُ يلفّني
والأرضُ ضاقت بي وأنت الواسعُ .🤍🌱)"..
‏يا ليتني في أرضِ مكّة أبتغي
فضل الإله مع الحجاج أُنادي

لبّيك يا الله جئت ملبّيا
جردت من كلّ الحياة فؤادي🕊

.. 🍂
‏يا من يحب محـمداً و طـريقـه
‏بُح بالصـلاة مع السـلام عليـه

‏فـ سلامنا يصل الحبيب فيا له
‏شرف لمـن أهدى السـلام إليـه

﴿ﷺ﴾
في غزة رجالٌ ترَكوا الحَجَّ لميادين الجِهادِ ليبقى لنا الإسلام ويحجُّ المسلمون عرَفة..
يَرجمونَ شياطينَ الإنس ويَنحَرونَ الباغي المعتدي قُربةً لله.

وقفوا حيث لم يزدحم الموحِّدون، مواطأةً ومراغمةً لأعداء الشريعة.. وحَّدوه ولبُّوه بأصدق نبأٍ مخطوطٍ بالدِّماء!

فاللهمَّ كُن لهم، ولا تكُن عليهم، وافتح لهم فتحًا مُبينًا.
اللهمَّ اجبُر كسرَهم، وارحم ضعفَهم، وامددهم بجندٍ من عندك.
اللهمَّ أقرَّ أعينَهم، واشفِ صدورهم، وأدخلهم المسجدَ الحرام آمنين مطمئنين مُقرِّين بنعمتك مُثنين بها عليك.
اللهمَّ اكفِهم شرَّ مَن خالفَهم ومَن خذلهم.

#غزة_العزة

#طوفان_الأقصى
هما سبيلان إما النصر ندركه

أو جنة الخلد فيها أطيب النُّزُلِ
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏لما تضيق عليك كرر هذا الدعاء حتى تنفرج:

‏" اللهم إن الأمر أمرك، والخلق خلقك، والقضاء قضاؤك اللهم إني وكلتك وفوضت أمري إليك.. وحوقل فإن الحوقلة يتبعها معجزة "
لبيك ربيّ تعظيمًا وتجليلا .
لبيك ربي تسبيحًا وتهليلا .
لبيك ربي حمدًا وتكبيرا..
كبِـروا وهللِّـــوا
وأظهِــروا شعائـر الإسـلام!🌸


- يقول نبينا وحبيبنا مُحمد ﷺ :
‏ما أَهَلَّ مُهِلٌّ قطُّ إلَّا بُشِّرَ ، ولا كَبَّرَ مُكَبِّرٌ
‏قطُّ إلَّا بُشِّرَ ، قيل : بالجنةِ ؟
قال : نَعَمْ
خير البشر من سيرته ينفح الطيب
وتطيب به كل القلـوب المصـــــابه

والنفس يغشاها من الطيب تهذيب
طوبى لـمـن حب الـنبي واقتدى به

🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹
يـــــــ🤲🏻ــــــارب أيقظ كـــل مـــريـض
على صحة ينسى بها أوجاعه وألبسهم
ثوب الصحة والعافية اللهــم ارزقهــــم
مـع كل خفقـة قلب وطرفة عين فرجـاً
ومخرجاً وشفاءً وعفــواً وأمناً وإيمانــاً
❤️

"بلَّغني —
يا ا ا ا ربّ — ما يدور في خاطري🌸

تصبحون ع ماتتمنون

❤️
بعدما افاقت الام من نومها اثر ولادة مؤلمة طلبت من الممرضة رؤية ابنها الذى انتظرته لشهور طويلة، احضرته لها الممرضة ثم خرجت، همت الام برفع الغطاء من على وجهه، اخافها ما رأت !

​طفل بلا اذنين​....😱

الا انها ابتسمت فى وجهه ورفعت يديها وشكرت الله على عطيته مهما كانت، واحتضنت الطفل فى صدرها وهمست اليه انت ابنى مهما تكون.

ومع الايام واجهت الام صعوبات كثيرة من خلال مضايقة اصدقائه وجيرانه واقربائه الا انها دائما كانت مبتسمة فى وجهه وداعمة له.

لن تنسى تلك المرة التى رمى بنفسه فى احضانها باكيا من استهزاء احد اصدقائه عليه، وتسميته بالوحش، الا انها قالت:

​بحبك مثلما ما انت​.

رغم هذة الاعاقة الا ان اداؤه كان متميزا فى الدراسة، حتى دخل كلية مرموقة، يدرس السياسة والعلاقات الانسانية.

وفى احد الايام كان والده جالساً مع احد الجراحين المشهورين، فحكى له مأساة ابنه وقال له الطبيب:

ان هناك عمليات نقل للاذنين، ولكنها فى حاجة لمتبرع. فوافق الاب على اجراء العملية حينما يظهر اي متبرع.

وبعد فترة من الزمن، اتصل الطبيب بالاب، وقال: لقد وجدنا المتبرع لاجراء العملية لابنك.

سال الاب من هذا حتى اشكره، فرفض الطبيب ذكر اسمه، بناءاً لرغبت المتبرع.
واجريت العملية بنجاح، واصبح الطفل الوحش رجلا وسيما.

وهذه الحالة الجديدة، دفعته للتفوق اكثر واكثر، حتى اصبح سفيرا لبلاده، وتزوج بمن احبها، إلا أنه، وبعد سنوات من إجراء عمليته، ظل يتساءل عن الشخص الذي قدم له أذنيه!!!

هل كان متوفى دماغياً، ومن هم ذووه؟

هل كان شخصاً مريضاً؟

أسئلة كثيرة، وبدون أجوبة دائما في خاطره ولا تفارقه ابدا.

سأل أباه عدة مرات عن المتبرع،

حيث قال: أنه يحمل له الكثير من التقدير والعرفان بالجميل، ولا يستطيع أن يكافأه
لأنه كان له الدور الكبير في نجاحاته المتعاقبة في حياته.

فابتسم الأب قائلاً له:

«صدقني.. حتى لو عرفته، فلن تستطيع أن توفي له حقه».

وفي أحد الأيام زار الابن بيت والديه

بعد سَفر طويل، أمضاه في دولة أجنبيه في إطار عمله.

حمل الابن لوالديه الكثير من الهدايا
كان من ضمن الهدايا قرطان ذهبيان اشتراهما لأمه.

وكانت الدهشة للأم كبيرة عندما شاهدت جمال هذين القرطين.
حاولت رفض الهدية بشدة، قائلة له أن زوجته أحق بهما منها، فهي أكثر شباباً وجمالاً.

إلا أن إصرار الابن كان أكبر من إصرار والدته، وأخرج الابن القرط الأول ليلبسها اياه، واقترب إليها، وأزاح شعرها.

فأصابه الذهول......

​عندما رأى أمه بلا أذنين​!

عرف الابن بأن أمه هي من تبرع له بأذنيها!

فأُصيبَ بصدمة، وأَجْهَشَ بالبكاء

وضعتْ الأمُ يديها على وجنتي ابنها وهي تبتسم.

قائلة له:

"لا تحزن... فلم يقلل ذلك من جمالي أبداً، ولم أشعر بأني فقدتهما يوماً، فوالله انك لا تمشي فقط على رجليك، إنما تخطو على قلبي أينما ذهبت...

..تذكر

قوله تعالى:

*​واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا..صدق الله العظيم ....

إذا أتممت القراءة صلوا علي اشرف المرسلين صلي الله عليه وسلم
ما من أيام
أعظم عند الله سبحانه
ولا أحب إليه العمل
فيهن من هذه الأيام العشر
فأكثروا فيهن
من التهليل والتكبير والتحميد
الله أكبر والفــؤاد مهللٌ
‏ويكاد ينطق هاتفًا لبيكَ

‏الله أكبر والمدائـح كلها
‏منثورة يارب بين يديـكَ
‏ربنا آتنا أصدقاءً إن عاهدوا أتموا، وإن رافقوا أَحسنوا، و إن غابوا حنوا، وإن تعلقنا بهم لا يرحلون.
‏يـكـفـيـكَ آيــاتُ الكـتابِ شهادةٌ
الشَّرحُ والأحزابُ نُونٌ والضُّحى
صلَّـى عليكَ اللهُ يا خيرَ الورى
قد فازَ مَـن صلَّـى عليهِ وأفْلحا

اللهم صل وسلم على نبينا محمد ﷺ.
2024/09/20 23:00:22
Back to Top
HTML Embed Code: