الإنسان مرئيّ بعواطفه ، يتلبّس تعابير الجمود إلين تسأله عن حاله و أحبابه ، ينصهر.
أعلم أنّكِ تُناضلين كلّ يوم وأنّ بعض الأشياء خارجة عن السيطرة وأعلم أنّكِ كثيرة على كُلّ هذا.
ثم ضحكتُ على الحياة ، على نفسي، متأخرًا كشخصٍ لم يفهم الدعابة من المرة الأولى.
لا شيء.
أنا فقط أريد أياماً عادية.
أياماً على مقاسي.
بها نافذة صغيرةٌ تطل على
الذين أحبهم
وبابٌ لا تطرقه الريح.
تدخلهُ الطمأنينةُ كل يوم مثل
قط جائع.
تأكل القلق الذي يختبئ في
زواياهُ وتتمدد بجانبي
لا شيء أخر.
أنا فقط أريد أياماً عادية.
أياماً على مقاسي.
بها نافذة صغيرةٌ تطل على
الذين أحبهم
وبابٌ لا تطرقه الريح.
تدخلهُ الطمأنينةُ كل يوم مثل
قط جائع.
تأكل القلق الذي يختبئ في
زواياهُ وتتمدد بجانبي
لا شيء أخر.
أستريح تحت ظِلال قلبك ، مثلما يسرع المرء بخطاه في ظهيرةٍ حارة ليستريح تحت ظل شجرة، مثل هذا الملاذ، مثل هذه الكفاية.
كبرت يا إنسان وللحين تنتظر مقابل للعطاء وتسعى ، وتركض ، وتهرول ، وتنسى إنك إذا أغدقت فوق طاقتك صار هدراً ، وخطأً مسؤولا.
إن الحياة تعيسة ، لكنها تستحق المُجازفة عموماً لسبب بسيط ، لا وجود لبدائل أخرى ، إمّا الحياة ، وإمّا الحياة .
النفس إذا لم يُشغلها صاحبها بالأشياء ، انشغلت بالأشخاص
وهذا أسوأ شيء ممكن الإنسان يتورط فيه.
وهذا أسوأ شيء ممكن الإنسان يتورط فيه.