‏في حواراتنا الطويلة
والمعقدة، حين تقولِ: "بالنسبة لي"
تنتهي عندي وجهة نظر العالم.

انا النُقطة،
اللتي تَبدأ وتنتهي عِندها الأشيَاء .

بَعض الحَرائِق حدائِق ،
عَيناكِ مَثلًا .

كُن حِلمًا للجَميع ولا تَحلم بأحد .

اجتمعت مَحاسن المَجرات بين ملامحك .

الحيِاة نعمَة وإنت أنعمها وأجملها .

- تُنقذينَّ العالم برقَّتِكِ  .

أشبك يديّ مع بعضهما،
كي أخنق رغبة أصابعي للمسِ وجهكِ.

أعرف شارعًا
لاتمرين بهِ ابدًا
يجوعُ ويجوعُ.. فيأكلُ رصيفَه.

لَن أعود ،
أقطعُ أقدامي ورغباتي وقَلبي
وأَمضي .

إنني هنا أذبل ببطء
‏كزهرة محرومة من الشمس،
‏تشتاق الإنتماء،
‏لمكان أو شخص ما.

غيمةٌ سوداء،
تحط على كل الصباحات
التي لا تَبدأ بصوتكِ.

أودُ ان ارسم لكِ جمالكِ،
حيثُ تمتزج الطفولة بالنُضج.

ضع يدك على كتفي
أحتاج أن أشعر بأحدٍ آخر
غير هذا التعب.

أتحاشى دائمًا وصول
‏الأمر لخاطري
‏لأن لحظتها لا تسعفني
‏العشرة ولا المكانة.

قُبّلة خفيَة ، بعنوان شُعاع الظهيرةَ وشفتيكِ.

‏أكثر ما سوف تحبه بي
أنه عندما ترفع يديك عني
أختفي.

يُفترض
  الأ
تُفزعك
الخسائر
مرتين.

‏امرأةٌ مثلكِ،
بِعينين واسعتين
وشعرٍ قصير
أنا مُجبر عَلىٰ مغازلتها
صَباح ومسَاء
حَياة أو موت.

قَفصكِ الصدريّ أكثَر السُجون رَفاهِية.