Telegram Web Link
على حبال أحدهم الصوتية
‏سيظل اسمكِ يتأرجح إلى الأبد
‏وقلبك.
لدي شروحات كافية للذي لا يعرف شكل الخيبات.
‏كل رغباتي تلاشت
عدا رغبتي الأزليّة
في الجلوس معًا
صامتين كلانا يشرب
ملامح الآخر
وأن يُبللنا
مطرًا واحد.
تأخذني إليك
النجُوم والموسيقى
بينما يعجز الطريق
عن ذلك.
‏كل جُرحٍ ينزف بسببكِ، إنما هي هزائم بطعم الفراولة.
‏لا يمكنني،
‏أن أحدثك دون تأتأة
‏كأنني حشؤت كل القصائد
‏في فمّي.
كم أحبّ اسمك
‏وهو يتنزه
‏داخل عمري
العالم الذي أنتَ جزء منه
-بل أنت كلّه-
عليه أن يحتفل كُلّما ضَحكت.
صوتكِ
‏دائما
‏في مُقدِّمة الأغراض
‏التي أحتاجها في كل مسافة.
أنت ترى النتيجة ،
وحدي أعلمُ ما فعله الطريقُ بي .
‏متعاطف مع من يريد الهروب لكنه لا يدري ممن،
‏ولا إلى أين.
في بلادٍ غريبة
‏وأنتِ تجتازين شارعًا غريبًا
‏اتألم وأنا أتخيل شخصًا سواي
‏يخاف عليكِ من سيارةٍ طائشة.
أنا طفل لم أحفظ دروسي
‏تعالي علميني
‏كيف أجمع برتقالة و سبع تفاحات.
أُحبُ أنكَ هُنا
وأنَّ هذهِ الهُنا الصغيرة
قادِرة على بِناء كوكبًا كامِلًا
مِن الهَنا في قَلبي
أحملك في داخلي
‏في مكانٍ لا يخدشك شيء فيه
‏سِوى عُمقي.
يدهشني أنّها تبتسم
كلما أقول لها:
قلبك من حجر.
لا أستطيع
أن أحدد ما أنا بحاجة إليه الآن،
أَحضان دافئة
أم بندقية ملَّقمة.
‏حزين، مثل الفستان الجديد الذي لم يكن على مقاسكِ، بعد أن لامس جسدكِ، أعدتيه للبائع.
يَبدو هذَا الصباح،
  أقلَ من كونه صباح الخير
وأنتِ إلى الآن نائِمة.
أريد أن أستقيل من وظيفتي،
وأتفرغ لرصدِ صباحكِ.
2024/09/28 19:31:36
Back to Top
HTML Embed Code: