لا أهتم أبدًا بما يثير
إهتمام الجميع أحب النوادر .

اقرأ الكلام الحلو بس
ما أحس بشعوره ولا أصدقه .

أنا فِي الخَير فعل
و فِي الشَر ردّة فعل .

أهواها فقط
أيا ليت لدي القدرة
بأن أريها نفسها
بداخل أعماقي .

أنا مُعجب بِطَريقة فهمكِ
لأنَّكِ تَفهمين دائمًا علىٰ كَيفكِ .

أنت لا تستحق أن ترى
جانبي الغريب و المزعج .

لم أسرف في الانتباه ، لكن
أنت فارق جدًا حالما تظهر
ألمحك بين الجميع ، و كأن
يستلزم مني الانتباه .

لو أكن يومًا الشخص المفضل لأحد
لم أكن سببًا لأستيقاظ أحدهم من
نومه ، لم أكن أساس شعور أحد و لم
أكن كل شيء بالنسبة لأحد ، لقد كنت
الخيار الثاني دائمًا ، كنت الشخص
الأحتياط ، كانوا يأتونني وقت فراغهم
فقط لا غير .

الغلط أنك صدقت أعذار
بمواقف كانت واضحة !

اليوم و كل يوم إختر إللي تحس
معه أنك الأهم و الأول في كل شيء .

إلهي أسألك إلا أقطع
أميالًا في إتجاه خاطئ .

و لكنكِ جئتِ خيرًا من توقعاتي
أكبر من أمنياتي ، و أشد حنانًا
عليَّ من ذاتي .

كتب على الإنسان أن يسير
مترنحًا بين اللذة و الألم .

من هذا المنبر أطالب العلماء
بإختراع حبوب للشغف .

بدلًا من شعور الفراشات في
معدتك ، أبحث عن من يجعل
جهازك العصبي في حالة من الهدوء .

أنت بمثابة تلك الدهشة العظيمة
في نظر من تساوت في عيونه الأشياء .

ثم فجأة تأتي ضحكتها
من حيث لا أحتسب
لتحبط كل مؤامرات النسيان .

مميزة أنتِ في كل تفاصيلكِ
حتى إسمكِ لا يليق بغيركِ .

تؤرقك الذكرى إلى أن تشمئز من صاحبها .

إربحيني ، ما زال لكِ
في القلبِ جولةً أخيرة .