Telegram Web Link
تخليتُ عن خطتي
أريدُ خطة الله .
العابر الهائل بنعالٍ من ريح .
للجسد حدس ، لا تُمهل
ساقك حين تهتزُ فجأة .
- دَائِرتي صَغيرة لأنّني أَحبُ الجَودة، وليست الكَمية.
- شَخصًا يُعادّل كُل ما خَسرتُّه فِي حَياتّك.
- يُرِيد أن يَعود طفلًا مرَة أُخریٰ.
- لِكُل عَصر جَاهِليّتِه . .
وَنحنُ اليَوم نَجمَعُ جَاهِليّة كُل اَلعُصور .
فَمالِي والكَون . .
أَنا كونٌ فِي ذَاتِي.
ايام مؤسِفة لِشَخص رائِع.
‏أحيانًا أقول أن قلبي لن يتحمل حدث معين، ولكنه يتحمله، أشاهده يتحول إلى قطع صغيرة ثم يعيد بناء نفسه دون تدخل مني.
حزين
مثل سجّادة قديمة مطوية في العراء!
عيناكِ جزيرتانِ عربيّتان ، وقلبكِ القطنيّ
‏بوصلةُ اتجاهي.
‏تجنب الإنتباه، نجاتك أحيانًا ترك الأشياء تفوت.
‏أدوِّن مشاهد كثيرة في مخيّلتي، إنَّها الطريقة
‏الوحيدة التي يهدأ بها قلبي!.
‏عمرٌ من الانتظارات الطويلة الملونة بالقلق المليئة بالصبر.
‏في الأصل أنت غاضب من شيء واحد، وبقية الأشياء التي تزعجك في أي وقت تأتي ثقيلة لأنها تذكرك بغضبك هذا.
‏يا لرهافة الشعور، أن تشعر أنك في المكان الصحيح بعدما قضيت نصف عمرك تركض في اتجاهاتٍ خاطئة.
‏إنها احدى تلك الأيام التي تستيقظُ فيها لا خلافات عاطِفية ولا مَشاكل يومِية لا توتر زمني، ولا حنينٌ لحظيٌ لصَديق، ولكِن شيئًا ما يُطبق على صَدرك.
وأنتِ .. أنتِ! مازلتِ تجهلين مدى قبولي الهائل لكلّ الاشياء التي تأتي منكِ، كيف أُريدكِ بكل ماتحملين وأحبكِ بدون حذر!
في نهاية شهر أغسطس
أود إعلامك أنه كان شهرًا ممتلئ بالتخبط و التناقضً
كانَ غَرِيبًا، غرِيبًا حقًا
جعلني أُدرِكُ تمامًا أن لا شيء سيبقى وأني لوحدي مهما ازدحموا من حولي
لماذا بقيت في داخلي غصة الأشُهر.
2024/10/02 12:26:44
Back to Top
HTML Embed Code: