Telegram Web Link
من جرّب المعاناة يُصبح
دقيقًا في أختيار أشياءه .
إن بذل قُصارى جهدك لا يعني دفع
نفسك إلى مرحلة الأنهيار العقلي .
التفاهم : أن نختلف لنتفق .
من الصعب أن يجد المرء
نفسه ، بعد أن فقدها .
ولأن كُل شَيء له ضد،
يقف الوضوح في الجهة المقابلة ينظر إليّ بشراسة.
‏لقد كان الطريق يتطلّب
دائمًا شخصًا مثلكِ لعبوره
من بينِ
‏كلِّ الأفكار
‏التي تزعجني
‏أنتِ الفكرة الوحيدة
‏التي تُهدئ من روّعي.
كل دقيقةٍ
‏أقضيها معك
‏وبرفقتك
‏لا يُمكِن أن أُقدرها بثمن.
أنتِ رفيق الرّوح والجُزء الجَميل من عمري.
"عليك أن تحظى بشريكٍ -من الأساسيّ- أن يُقاسمك حبّ فلسطين؛ لكي تعودا إليها سويًا."
وحدُها كلماتك ورسائلك ‏تؤنِس رُوحي ‏،وتُبدِّد الوِحشة بي ‏،وحدُك أنت ‏كُلَّما جئت رتقتَ لي ‏فراغات روحي ‏بشمس ضحكاتِك.
‏عاد غريبًا كما كان،
‏رُبما كان غريبًا طوال الوقت
‏وأنا مَن أختلقتُ الأُلفة..
أن يصادف ‏طريقي أشياء حقيقيَّة‏
صادقة، أستطيع لمسها دون أن‏ يرتجف
قلبي قلقًا منها أو خوفًا من فواتها
‏وألا أحتاج أن ألتفت كل ثانية
حتى أطمئن فقط"
‏أنا وحيد، لا حُب يُدفئني، أشعر بالبرد كأني في قبو، وكل ما أكتبه يخرج جافًا، وخشنًا، وكئيبًا.
أعلم تمامًا أنكِ في مدينة غير مدينتي، وبعيدة جدًا، لكنّني لا أستطيع أن أمنع نفسي من أن أُجهّز ابتسامتي وأرتّب ملابسي كلما اقتربت من زاوية شارعٍ، فربما يكونُ أوَل ما أراه وجهكِ.
أنا جُرح ، قبّليني بلُطف.
‹ أجھٓﻟک | . pinned «أنا جُرح ، قبّليني بلُطف.»
"عندما لامستِ أصابعي يدك للمرة الأولى
أرتجفتُ من شعوري بالطمأنينة
بعد هذه السنين المُنهكة
لقد كنتِ بمثابة النور بعد الظلام."
أما أنا !
فعقلي حُرٌّ جدًا
ومنذُ طفولتي،
عقلي عنيد جدًا
لا يخضع للعاطفة، وغير قابل للسيطرة عليه.
ورثت عن أُمّي، ولَعها بنشر الغسيل، في كلِّ
يوم، كنتُ أرتب خساراتي، أدعكها بقوّة،
أعصرها حتى النقطة الأخيرة، وأعلّقها على حبال الغسيل.
2024/10/02 06:35:04
Back to Top
HTML Embed Code: