Telegram Web Link
باليُمنى أصافحكِ
و اليُسرى في جيبي
تَشحذ وداعًا،
للخَيبة القادِمة.
أبسط لك يدي في كل الأوقات
أصافحك بشدة
وأفتح لكِ الباب لتغادري أيضا.
تارةٌ أجد نفسي،
‏ما بين سَعي وشغف
‏وتارةٌ أنظُر إلى نفسِي و لا أعرفُها.
أُحبّني جدًا،
لا أستثني شيئًا بي
كل يوم أقف على المرآة
أقول الحمدلله أنني أنا
مكسبًا لكل من عرفني
وخسارة لكل من فرّط بي
و أراهن على آخر جملتين.
أنا اعود مرّة واحِدة
وبَعد هذهِ المرة ،
حتى لو رغبت بالعودة لَن اعود
أقطعُ اقدامي
ورغباتي
وقلبي
وكُل ما تقوده العاطِفة
وأمضي .
ﺣﺗّی وإن كانت المَسامِير موجِعه ،
ثبّت قَلبِي يا اللّٰهہ .
فاقد الرغبة لا تغريه الفُرص..
• وتأنَسُ النفسُ ﻓِي نَفسٍ تۄافقُها ..
ﺑ الفِكر ۄ الطبع ۄ الغايَات ۄ القِيم 🤍 ⊁ .
‏وهذي دنياي كتاب أنت .. فيه الفكر .
‏أنا وسيع بال و أعطيك من العذر سبعين و أعطي أخطائك وأتجاهلها لكنّ إذا نفذ صبري 
- فرصه سعيده
لا تستغرب يا إنسان :
‏ تسعدك أرواح يمكن ماتدانيها وتجيك الأحزان من ربعك .. وخلّانك
‏كل الإحتمالات تقول إننا نستطيع طيّ ماضٍ سحيق ‏من الأسى ، في ظل ضحكة نعرفها وتعرفنا.
من أجل شخص واحد !
‏الحب يدفعك لـ حب منطقه ، شارع ، عائلة ، قبيلة بأكملها لأجله
‏قلبٍ في كل الأماكن ملتاع .. وعندك مستريح.
في ليلٍ كهذا ، تبتلعني تعاستي .
الأماكِن بَريئة ، الغُربة بداخِلنا .
سَعيد
معاها
و كأنّي
رأيتُ
فيها
كُل
الأشياء
الحَنونة
دفعةً
واحدة .
لن أخبر الصُورة عَمَّا جرَى بيننا
سأتركها | سَعيّدة | هكذا .
كُل هذا أواجِههُ بقَلبٍ واحِد ؟
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
2024/11/17 09:37:39
Back to Top
HTML Embed Code: