يمتدحون دقّة مُلاحظتي، و أنا وحدي أعرف كيف عشت مع هذا العذاب.

كنتِ دائمًا تصلين إلى قلبي دون أن تخطي !

أنا الذي لا أعلم شيء ولكني أبلغ من يعلم.

كُلهم رفاق،  إلّا من انتشلك من حُزنك وآمن بك وراهن على نجاتك ، هذا يُسمى عزيز الروح.

__

اعرف ذاتي الصَبورة بكُل شيء الا الصبر اللي يُخالطه الشك ،على أدنّى شيء يمكن أغني لك وداعية.

يَنتشي المَرء مع من يُشابِهُه.

أَنتِ هيَ جَميعُ نِسائِي.

أُهيمُ بنجمةٍ لا تراني.

قد أُخطئ فَهم الأشيِاء،
لكِني أعرف عَينيكِ.

على حافّة شَعرها ، تتعلق اللحظة الأخيرة.

ايماني حقيقي اتجاه شرارة الحدَس الأولىٰ.

هَاتِ يَدييكِ لتحتضِن إرهَاقي.

تستهويني لحظات التأمُل والهدوء ، فرصة لوضع الأشياء في نصابها الصحيح واستشعار جماليتها مرة أخرى.

أعرِف آخَر المشوار مُنذ الخُطوة الأولىٰ.

أعوذُ بِكَ ربِ،
مَن محدودية الفِكر وسَذاجة القناعات.

‏"يارب
هذا القلب القلق
آمنه بأمانك حتى يطمئن."

- اتجهي إليَّ دائماً كأنني اول واخر الحلول.

أنقذينيِ،
كُل شيءَ
عدا أن أغرق
فيِ بحر
وسّواسي !

ضِحكتُها رَبيع الأمكِنة .