Telegram Web Link
حدّث الصياد أسراب الحمام
قال: عندي قفصٌ أسلاكه ريش نعام
سقفه من ذهب
و الأرض شمعٌ و رخام.
فيه أرجوحة ضوء مذهلة و زهورٌ بالندى مغتسلة.
فيه ماءٌ و طعامٌ و منام
فادخلي فيه و عيشي في سلام .
قالت الأسراب : لكن به حرية معتقلة.
أيها الصياد شكراً…
تصبح الجنة ناراً حين تغدو مقفلة !
ثم طارت حرةً ،
لكن أسراب الأنام حينما حدثها بالسوء صياد النظام
دخلت في قفص الإذعان حتى الموت…
من أجل وسام !
من هناك ؟
لا تخف.. إني ملاك.
اقترب حتى أرى… لا، لن تراني
بل أنا وحدي أراك.
أيّ فخرٍ لك يا هذا بذاك ؟!
لست محتاجاً لأن تغدو ملاكاً
كي ترى من لا يراك.
عندنا مثلك آلاف سواك !
إن تكن منهم فقد نلت مناك
أنا معتادٌ على خفق خطاك.
و أنا أسرع من يسقط سهواً في الشباك
و إذا كنت ملاكاً
فبحق الله قل لي
أيّ شيطان إلى أرض الشياطين هداك ؟!
#طوفان_الأقصى من وجهة نظر الحوثي وحزب الله
Forwarded from قصص القرآن
لن أسأل عن من خذلوني
                        لا آبه بضميرٍ هيّنْ

ما حرّك طرفي صهيوني
              كي يلفت نظري متصهين..
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ثلاث أكاذيب يتم ترويجها الآن عن فلسطين
#شاك   #انشر
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لو لم نكن جبناء نحن العرب لم تجراء اليهود
عباس وراء المتراس ،
يقظ منتبه حساس ،
منذ سنين الفتح يلمع سيفه ،
ويلمع شاربه أيضا، منتظرا محتضنا دفه ،
بلع السارق ضفة ،
قلب عباس القرطاس ،
ضرب الأخماس بأسداس ،
(بقيت ضفة)
لملم عباس ذخيرته والمتراس ،
ومضى يصقل سيفه ،
عبر اللص إليه، وحل ببيته ،
(أصبح ضيفه)
قدم عباس له القهوة، ومضى يصقل سيفه ،
صرخت زوجة عباس: أبناؤك قتلى، عباس ،
ضيفك راودني، عباس ،
قم أنقذني يا عباس ،
عباس ــ اليقظ الحساس ــ منتبه لم يسمع شيئا
(زوجته تغتاب الناس)
صرخت زوجته : عباس، الضيف سيسرق نعجتنا ،
قلب عباس القرطاس ، ضرب الأخماس بأسداس ،
أرسل برقية تهديد ،
فلمن تصقل سيفك يا عباس ؟
( لوقت الشدة)
إذا ، اصقل سيفك يا عباس
هذه الصحيفة من عام 1970م
53 عام والاتصالات العربية جارية لوقف الخطة
صورة من غزة قالت كل شيء
لن تموت لا… لن تموت أمتي
مهما إكتوت بالنار و الحديد.
لا… لن تموت أمتي
مهما إدعى المخدوع والبليد .
لا… لن تموت أمتي
كيف تموت ؟
من رأى من قبل هذا ميتاً
يموت من جديد ؟
كتب الطالب : ( حاكِمَنا مُكـْتأباً يُمسي
و حزيناً لضياع القدس ) .
صاح الأستاذ به: كلاّ … إنك لم تستوعب درسي .
إرفع حاكمنا يا ولدي
وضع الهمزة فوق ( الكرسي ) .
هتف الطالب : هل تقصدني … أم تقصد عنترة العــبسـي ؟!
أستوعبُ ماذا ؟! و لماذا ؟!
دع غيري يستوعب هذا
واتركني أستوعب نفسي .
هل درسك أغلى من رأسي ؟!
هرم الناس وكانوا يرضعون،

عندما قال المغني عائدون،

يا فلسطين وما زال المغني يتغنى،

وملايين اللـحـون،

في فضاء الجرح تفنى،

واليتامى من يتامى يولدون،

يا فلسطين وأرباب النضال المدمنون،

ساءهم ما يشهدون،

فمضوا يستنكرون،

ويخوضون النضالات على هز القناني

وعلى هز البطون،

عائدون،

ولقد عاد الأسى للمرة الألف،

فلا عدنا ولاهم يحزنون!
و قاذفات الغرب فوقي
و حصار الغرب حولي
و كلاب الغرب دوني .
ساعدوني ما لذي يمكن أن أفعل
كيلا يقتلوني ؟!- أنبذ الإرهاب…
ملعونٌ أبو الإرهاب..
( أخشى يا أخي أن يسمعوني! )
أي إرهاب ؟!
فما عندي سلاح غير أسناني
و منها جردوني !
لم تزل تؤمن بالإسلام
كلا … فالنصارى نصّروني .
ثم لما اكتشفوا سر ختاني … هودوني !
و اليهود إ ختبروني ثم لما اكتشفوا طيبة قلبي
جعلوا ديني ديوني .
أيّ إسلام ؟
أنا نَصَرا يهُوني
لا يزال اسمك طه … لا… لقد أصبحت جـو ني !
لم تزل عيناك سوداوين …
لا … بالعدسات الزرق أبدلت عيوني …
ربما سحنتك السمراء كلا… صبغوني
لنقل لحيتك الكثّة … كلا …
حلقوا لي الرأس و اللحية و الشارب،
لا… بل نتفوا لي حاجب العين و أهداب الجفون !
عربيٌ أنت.
No, don't be Silly, they
ترجموني !
لم يزل فيك دم الأجداد !!
ما ذنبي أنا ؟ هل بإختياري خلّفوني ؟
دمهم فيك هو المطلوب ، لا أنت…
فما شأنك في هذي الشؤون ؟
قف بعيداً عـنهـما…
كيف، إذن، أضمن ألاّ يذبحوني ؟!
إنتحر أو مُتْ
أو استسلم لأنياب المنون !
2024/09/27 22:21:29
Back to Top
HTML Embed Code: