أنَّ الحُبَّ ليسَ بِأنْ يَكونَ المَحبُوبُ بِلا عُيُوبٍ وإنَّمَا الحُبُّ أنْ يَظَلَّ المَحبُوبُ بِرغمِ عُيُوبِهِ مَحبُوب

أَنا البَحرُ في أَحشائِهِ الدُرُّ كامِنٌ
فَهَل سَأَلوا الغَوّاصَ عَن صَدَفاتي

-

‏"لم أنجذب قط لمظاهر الناس، جمالهم، لباسهم، مكانتهم، ولا ماذا يمتلكون، لكن، لطالما جذبتني ابتسامة نقية، كلمة لطيفة، حركة عفوية، عيون مقاتلة ناجية من مأساة، الروح الخفيفة الصافية من الشوائب، العقل المُتقبّل للتغيير والمغامرة، والقلب الطاهر، فهي أشياء لا تقدر بثمن ولا تحدد بقيمة."

جلستُ هذا المساء لوحدي
‏ولمع في ذهني هذا الإقتباس
‏« أخاف الجلوس مع نفسي بيننا التزامات هائلة»
‏كنت قد تذكرت :
‏عدد المرات التي هربتُ فيها من شعوري
‏المرات التي كذبتُ فيها على نفسي
‏المرات التي هربتُ فيها من المواجهة
‏المرات التي كنت على وشك البُكاء
‏ولم أبكي
‏وبعدها ..
‏عاد كُل شيء
‏وبكيت.

أودُّ
‏الغياب عن ذاتي
‏لذلك أنام
‏حتى لا يكون لي وجود

خاف أموت وأني
ما شبعان مِنك
خل أحضنك !
يّمكن المَره الأخيرة
البيها أحضنك
ومنو اليدري الموت
ياساعة يجي
ولو ميت هواي منك

في المنتصف
‏لا يبتلعني اليأس و لا يمكنني ارتداء الأمل
‏لا أحب الجميع و لا أشعر بالكراهية نحوهم
‏لا أبقى في المكان و لا أغادره
‏لستُ طيبًا و لا شريرًا
‏لا أحب الأحاديث الطويلة و يقتلني الصمت
‏أحترق ، ولا توجد لهذه النار داخلي لهيب
‏يمكن القبض عليه .

في مرحلة ما
‏هكذا و دون أسباب،
‏شعرتُ بأنني منسيًا
‏كما لو أني
‏لستُ في هذا الوجود.

وأجبرني، فإن بي كسورًا لا يراها أحد، متعمقة في روحي، تخطف مني ضحكاتي وهناء أيامي، لا أحد يصِل إليها سواك يا الله.

أنا أصارع ، أصارع حزني واكتئابي ، هل تفهم !
‏أنا لا أشعر بالرضا عما أنا عليه الآن، لكن وفي نفس الوقت لا أستطيع تقبل كلمات الشفقة ."

| فيودور دوستويفسكي

عظم إللَّه اجرنا واجرگم بمناسبة ذكرى استشهاد الإمام الكاظم عليه السلام.

- الحَمدُ لله دائماً.

🤍.

من أخبركْ ؟
أنّي أخافُ بأن تغيبَ فأخسرك ؟
إن شئت أن تبقى معي
أسكنتُ روحك معي
وإذا عزمت على الرحيلِ
فلمِلم الذكرى الجميلة بينَنَا
واحزم حقائبك القديمةَ وإبتعِد
لا تنتظر منّي الجواب
لأننَّي لن أجبِرك.

تعالو ههنا قناه حتعجبكم 🤍.

https://www.tg-me.com/sey19

لأنه اللّٰه 🤍.

"‏إذا شِئتَ أن تلقىٰ المحَاسِنَ كُلّهَا
فَفِي وجهِ مَن تَهوى جَمِيعُ المحاسنِ"

أيَا بَعيدًا وَقد قُرِّبت مِن قَلبي
وَالناس تَأكلُني عدلًا وَإيلامًا
قَالُوا جُننت إذَا أحببت مُبتعدًا
أُجيب أعشقُه لَو كان أوهامًا