عرفة لم ينتهي بعد!
سُبحان الله كُل يوم ليلته قبله إلا يوم عرفة فإن ليلته بعده عرفة يوم التاسع وليلته يوم العاشر
فإن انتهاء ليلة عرفة تكون فجر العيد فَجدوا فيما بقى .
سُبحان الله كُل يوم ليلته قبله إلا يوم عرفة فإن ليلته بعده عرفة يوم التاسع وليلته يوم العاشر
فإن انتهاء ليلة عرفة تكون فجر العيد فَجدوا فيما بقى .
لا تبرحوا محرابَ الدعاء، فأمامنا يومٌ عظيم!
ومَن فاته يوم عرفة فَلا يفوته يوم القَرّ.
قال النَّبيِّ ﷺ: «إِنَّ أَعْظَمَ الْأَيَّامِ عِنْدَ الله تَبَارَكَ وَتَعَالَى يَوْمُ النَّحْرِ، ثُمَّ يَوْمُ الْقَرِّ»
يومُ القرِّ هو ثاني أيَّامِ عيد الأضحى، ويأتي بعد يوم النحر أيامٌ معظمات يُرجّى فيهن استجابة الدُعاء، فأكثِروا فيهن من ذِكرِ الله والتَّسبيحِ والتَّهليلِ والحمد.
ومَن فاته يوم عرفة فَلا يفوته يوم القَرّ.
قال النَّبيِّ ﷺ: «إِنَّ أَعْظَمَ الْأَيَّامِ عِنْدَ الله تَبَارَكَ وَتَعَالَى يَوْمُ النَّحْرِ، ثُمَّ يَوْمُ الْقَرِّ»
يومُ القرِّ هو ثاني أيَّامِ عيد الأضحى، ويأتي بعد يوم النحر أيامٌ معظمات يُرجّى فيهن استجابة الدُعاء، فأكثِروا فيهن من ذِكرِ الله والتَّسبيحِ والتَّهليلِ والحمد.
يُستحب أن يقال في أيام التشريق:
«ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار».
«ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار».
انتهتِ المواسمُ وقد خَلَتْ أيام الله؛ ذهبَ رمضان ومرّتِ العشرُ الأواخر، وقد مضَتْ ليلة القدر وما أدراك ما ليلة القدر، وكبّرنا الله على ما هدانا، وانتهى عيد الفطر وقد ولّى زمنِ الاعتكاف، انتهتْ في لمح البصر الليالي العشر من ذي الحجة وقد مَنَّ اللهُ علينا ببلوغ يوم عرفة العظيم وبلوغ الدعاء فيه، ثم أتى يوم النحر فذبحنا طاعة لأمر الله، وأكلنا مما رزقنا لحمًا طيبًا، وكادت تنتهي أيام التشريق كلها..
انتهى كل شيء ولم ينتهِ القرآن بعد، ولم تنتهِ الصلاة، ولم ينتهِ الدعاء والسجود والقيام والصدق مع اللهِ، فتذّكر دائمًا قوله تعالى « يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ» وإياك أن تكون عبدًا موسميًا تعبده بصدقٍ في أيامٍ وتغدر وتفجر في أيام أخرى، انتهى كل شيءٍ ولم يبقَ لك إلّا الله.
انتهى كل شيء ولم ينتهِ القرآن بعد، ولم تنتهِ الصلاة، ولم ينتهِ الدعاء والسجود والقيام والصدق مع اللهِ، فتذّكر دائمًا قوله تعالى « يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ» وإياك أن تكون عبدًا موسميًا تعبده بصدقٍ في أيامٍ وتغدر وتفجر في أيام أخرى، انتهى كل شيءٍ ولم يبقَ لك إلّا الله.
قال الحافظ الذهبي - رحمه الله تعالىٰ :
قبح الله من ينقل البهتان ، ومن يمشي بالنميمة .
【 سير أعلام النبلاء (٣٨٠/١٤) 】
قبح الله من ينقل البهتان ، ومن يمشي بالنميمة .
【 سير أعلام النبلاء (٣٨٠/١٤) 】
من جزاء ملازمة الورد القرآني :
-انشراح الصدر
-بركة في الوقت
-نشاط البدن والروح
-هدوء البال وراحته
-سكينة القلب
-اتصال القلب بالله
-الفرح بكتاب الله
-انشراح الصدر
-بركة في الوقت
-نشاط البدن والروح
-هدوء البال وراحته
-سكينة القلب
-اتصال القلب بالله
-الفرح بكتاب الله